تويت
أذكار
صرخ بأعلى جهده ، هتف بالمجد للشهداء و الأمة، رمى العدو بحمم القول، أسقط الخونة و الجبناء.
استنكر ، ندد، ترنح ...
انقطعت أنفاسه، بح صوته، خارت قواه.
تمطى،
تتثاءب،
شد اللحاف...
-
رمى العدو بحمم القول، أسقط الخونة و الجبناء.
استنكر ، ندد، ترنح ...
انقطعت أنفاسه، بح صوته، خارت قواه.
تمطى،
تتثاءب،
شد اللحاف...التعديل الأخير تم بواسطة عبد السلام هلالي; الساعة 07-03-2014, 09:06.كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية -
استدراج المتلقي من خلال لعبة الإيهام ..
فبينما هو محلق بخياله مع الأحداث وتشعباتها، يكون الكاتب مشغولا بتحضير فتيل القفلة من أجل تفجيرها في الوقت المناسب على غفلة من المتلقي الذي نقله الكاتب بعد التحليق إلى المسرح الوهمي للأحداث ..
ومع القفلة يعيده إلى رشده بضربة معلم .
متعة حقيقة ودهشة وصلت .
فقط أتمنى أن تعطيني السطر الأخير بتقطير
وبفضاء عمودي .
محبتي .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
-
أخي قاروق،المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
أهلا بهذا المرور الذي يشرح الصدر و يبعث الدفء.
ليس لأنك قلت لي أحسنت، بل لأنك أريتني فيما أحسنت و أين توفقت.
لك التحية و التقدير،
لا حرمت العافية، و لا حرمت لإطلالتك.كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
كلنا هو....... بالشابكة.
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
شكرا أختي ريما.المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
تحيتي و تقديريكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
يكفيه انتصار اللحاف.
لغة ممتعة.
مودتيتعليق
-
و يكفيني مرورك أخي عبد الرحيم،المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
تحيتي و تقديريكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
تعليق