عبء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سميرة سلمان
    عصفورة لاتجيد الزقزقة
    • 13-07-2012
    • 1326

    عبء

    كان الأب سعيدا جدا بقيادة مركبه في الطريق الليّن...
    والأرجوحة كبيرة تأخذ الصغير إلى كركرات العصافير في الفضاء، وتعود إلى طراوة العشب ونضارة الورود.
    عاد من المقبرة صغرت كثيرا على قامته.
    التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 07-03-2014, 19:37.
  • رجاء السعداني.
    أديب وكاتب
    • 20-02-2014
    • 90

    #2

    بيني وبينك فرق شاسع****فانا احمل السيف وانت توجه لي المدافع

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      كان الأب سعيدا جدا بقيادة مركبه في الطريق الليّن...
      والأرجوحة كبيرة تأخذ الصغير إلى كركرات العصافير في الفضاء، وتعود إلى طراوة العشب ونضارة الورود.
      عاد من المقبرة صغرت كثيرا على قامته.

      الزميلة القديرة
      سميرة سلمان
      حاولت أن أستوعب النص حتى من خلال العنوان ( عب ) فلم افلح تماما
      خاصة الجملة الأخير ( عاد من المقبرة صغرت كثيرا على قامته )
      فهل كان القصد أن الطفل مات والأب أكبر من أن يدفن بمدافن الأطفال
      وعب .. تعني عب الماء !!
      أعتذر عن قصور رؤيتي سيدتي
      كل المحبة لك
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • سميرة سلمان
        عصفورة لاتجيد الزقزقة
        • 13-07-2012
        • 1326

        #4
        الراقية رجاء السعداني
        سلم عمرك. تحياتي وأجمل الورد

        تعليق

        • سميرة سلمان
          عصفورة لاتجيد الزقزقة
          • 13-07-2012
          • 1326

          #5
          الأستاذة الراقية عائده محمد نادر
          الهمزة الملعونة هربت من العبء هههههه
          أظن وضح النص... ومن مات ومن حمل العبء
          لبياض الروح أجمل الورد
          كل التحايا والتقدير

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            الأب عمل الحادث ومات...
            والصغير صار رجل البيت
            ليتحمل العبء وبهذا كبر
            كثيرا على أرجوحته...

            النص جميل، أعجبني...


            أهلا بك الأخت سميرة بالقصة..

            تحيتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • سميرة سلمان
              عصفورة لاتجيد الزقزقة
              • 13-07-2012
              • 1326

              #7
              الأخت الكريمة ريما ريماوي
              أسعدني أعجابك بنصي البسيط وقراءتك الذكية
              وافر الشكر للمرور العطر، والكلمات الندية
              أجمل الورد وأعذب التحيات
              التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 08-03-2014, 13:26.

              تعليق

              • سميرة رعبوب
                أديب وكاتب
                • 08-08-2012
                • 2749

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
                كان الأب سعيدا جدا بقيادة مركبه في الطريق الليّن...
                والأرجوحة كبيرة تأخذ الصغير إلى كركرات العصافير في الفضاء، وتعود إلى طراوة العشب ونضارة الورود.
                عاد من المقبرة صغرت كثيرا على قامته.
                قصة مؤثرة، تضم منعطفات قاسية يكبر فيها الصغير.!
                أبدعتِ أستاذة سميرة، إليكِ التحية وباقات ورد.
                رَّبِّ
                ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                تعليق

                يعمل...
                X