أخيراً...

**ريما ريماوي** · 12-03-2014, 09:29

ان شاء الله الأمل يرافقه دائما...
النص جميل ... أهلا بك...

مودتي واحترامي وتقديري.

**زياد الشكري** · 13-03-2014, 09:49

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

ان شاء الله الأمل يرافقه دائما...
النص جميل ... أهلا بك...

مودتي واحترامي وتقديري.

الاستاذة القديرة ريما.. لمروركِ عبقُ مسكٍ وعود، وألقٌ يذوبُ بركنٍ فرحٍ في نفسي، ولهُ زهوٌ يعبَّ منهُ الوريد.. لا حرمنا الله من اطلالتكِ الحاتميَّة..

**عائده محمد نادر** · 13-03-2014, 13:24

الزميل القدير
ضمير قلم
نص جميل
أحببت الأمل فيه كثيرا
هلا وغلا بك بيننا
ماشاء الله أجد الكثير من الأقلام الواعدة التي أسعدتني فعلا
محبتي والورد لك

**عبدالرحيم التدلاوي** · 13-03-2014, 14:12

نجح في معرفة مكان دفن أحزانه.
لم يشأ أن يفجرها في وجه أهله.
عاد يحمل بارقة أمل.
مودتي

**زياد الشكري** · 13-03-2014, 20:20

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
ضمير قلم
نص جميل
أحببت الأمل فيه كثيرا
هلا وغلا بك بيننا
ماشاء الله أجد الكثير من الأقلام الواعدة التي أسعدتني فعلا
محبتي والورد لك

لا يسعني سوي أن أمشي في مناكبها مختالاً بهذا الإطراء الرقيق .. الذي يدل علي رفعة ذوق ونبل مقصدٍ مُزِجَا بعسلٍ مُصفي.. بل سعدتُ جداً بنثركِ لمداد معطّر علي صحيفتي المتواضعة لينفحها غروراً وزهواً.. اسعدك الله كل حين..

**زياد الشكري** · 13-03-2014, 20:36

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

نجح في معرفة مكان دفن أحزانه.
لم يشأ أن يفجرها في وجه أهله.
عاد يحمل بارقة أمل.
مودتي

نعم اخي عبد الرحيم الفاضل.. فما اجمل الامل حين يبرق في حالكات الليالي.. لينساب خيط الفجر بلونٍ جديدٍ يكحلُ عين الشمس بكحل الحِسان.. مرورك بالصفحة أزهر ورداً فجزاك الله وداً وأحسن إليك مدداً..

**حسن لختام** · 14-03-2014, 12:23

المشاركة الأصلية بواسطة ضمير قلم مشاهدة المشاركة

أخيراً...

شَقَّتْ نَفسَهُ وَحشةُ الطَريقِ وَإصْحَارُ السَفَر.. لِيَصِلَ أرضاً قَصِيَّة دَفنَ فِي رِمالِهَا أحزانَهُ.. ثُمَّ قَفلَ رَاجِعَاً بِخُفَيّ "أمَلْ"!!

راقت لي أدبية النص..لغته الشعرية، وشعرية المتخيّل
مودتي، ضمير قلم

**أم عفاف** · 14-03-2014, 13:40

السّفر دواء
وامتداد المسافة كفيل بطيّ الكثير من الأحزان
أنا شخصيّا أحبّ السّفر كثيرا
خاصّة السفر بين الحروف ونصّك مدينة جميلة نغادرها محمّلين بالأمل فيالها من مدينة جميلة
تقديري

**فاطيمة أحمد** · 14-03-2014, 18:14

جميلة القصة وجميل ال خفي أمل وجميل أن للـ القلم ضمير ولا ضير من ذكر اسمه بدل كنيته!
راقتني القصة والأسلوب
تحياتي.

**زياد الشكري** · 15-03-2014, 07:09

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

راقت لي أدبية النص..لغته الشعرية، وشعرية المتخيّل
مودتي، ضمير قلم

جازاكَ الرحمن سعداً يا صاحب الكلمات الرائعات..
راقني أن راقك نصي، فصباحك فلٌ ويَاسمينات..

**زياد الشكري** · 15-03-2014, 07:24

المشاركة الأصلية بواسطة أم عفاف مشاهدة المشاركة

السّفر دواء
وامتداد المسافة كفيل بطيّ الكثير من الأحزان
أنا شخصيّا أحبّ السّفر كثيرا
خاصّة السفر بين الحروف ونصّك مدينة جميلة نغادرها محمّلين بالأمل فيالها من مدينة جميلة
تقديري

لو كنتُ أعلمُ أن نصي مدينةٌ جميلة..
وأن هودجكِ سيأتي عندها..
وأن الأمل رفيقكِ لدي المغادرة..
لكنتُ أرسلته إليكِ بألبريد الزاجل..
محمولاً علي جناحِ الفراش..
دُمتي والأمل علي سررٍ متقابلين.

**زياد الشكري** · 15-03-2014, 07:45

المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة

جميلة القصة وجميل ال خفي أمل وجميل أن للـ القلم ضمير ولا ضير من ذكر اسمه بدل كنيته!
راقتني القصة والأسلوب
تحياتي.

يظل الأجمل هو إنسيابكِ لنثر ورق الورد فوق السطور، لتصبح الصفحة كبستانٍ حُلي بألزهرِ والسرور لي.. والعود دندن دنا لي والطبل طبطب طب لي.. كما قالَ الأخ الأصمعي ههه.. والأجمل من الأجمل أن أحظي بإتكاءة لطيفة الجو كجلسة القهوة عند الصباح.. شاكرٌ لكِ حضوركِ السُكَّرِ.. كما أنهُم يدعونني زيادٌ الشُكري ههه

**يحيى البحاري** · 15-03-2014, 07:48

المشاركة الأصلية بواسطة ضمير قلم مشاهدة المشاركة

أخيراً...

شَقَّتْ نَفسَهُ وَحشةُ الطَريقِ وَإصْحَارُ السَفَر.. لِيَصِلَ أرضاً قَصِيَّة دَفنَ فِي رِمالِهَا أحزانَهُ.. ثُمَّ قَفلَ رَاجِعَاً بِخُفَيّ "أمَلْ"!!

ليته عاد وكله أمل وتفاؤل
بالتوفيق للأديب ضمير قلم

**زياد الشكري** · 15-03-2014, 08:45

المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البحاري مشاهدة المشاركة

ليته عاد وكله أمل وتفاؤل
بالتوفيق للأديب ضمير قلم

لا تعجل أديبنا يحي..
فهو حديث عهدٍ بالامل..
بذر بذرته.. برعمتْ خُفَّاً..
وستُورِقُ جلباباً.. وتزهر عمامةً خرطوميَّة..
أو عقالاً من الخليج ههه..
صدقني..
سيصلُ الأمل في نفسهِ حد الإمتلاء..
ولوليمة الألوان المزيّنة.. والآمالِ..
سيرتدي ذاك الرداء..
وستُدعَي حِينها لتلك الوليمة..
فمرورك يضفي عِطراً..
مفوّحِ الأجواء..
دٌمتَ والأمل..
من غروب الفجرِ ..
إلي إشراقة المساء!!

أخيراً...

أخيراً...

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث