يتمنّاكِ القلبُ ضيفاً
يا صهوةَ النقاء
يا صراطَ النجاة
لا تكوني حلماً زجاجيّاً
عصيّ البلوغ
كوني أمانيَّ العِذاب
مفرزةَ دفءٍ وحنان
أدَّخرُكِ والنورَ للشدائد
يا منْ تكدّسينَ الشوق
على محطاتِ انتظاري
أبحثُ عن أنفاسِك
في صفيرِ الريح
مساءاتي تئنّ
والشوقُ اكتهل
تخمَّرَ الحنين
دمي شاخ
أمطريني بلهفتِك
كي تتجدّدَ النواة
بصوتِكِ القيثاريّ
بنوتاتِ همسِكِ
اسكُبيني في شريانِكِ أمنيةً
لـِ أُتوّجَكِ لغةً في جُرْمِ قافيتي
وابتعدي عن تماسِ الغياب .
خواءٌ على هامشِ مذكراتِك
وفي صميمِ يومياتي .
لا تنسابي مع التِيْه
وأنا معلَّقٌ بعينيكِ
أنا شعلةُ حبٍّ عذريّة
استساغها الليلُ والسكون .
في جيوبِ الصمت
أقبعُ كوليدٍ ضاعَتْ أمُّه
وأنتِ في أوكارِكِ
تمارسينَ كرنفالَ الخيانة
أنا محورُ الضياع
خليطُ سرابٍ وجنون
أتأرجحُ في تخومِ اليباب .
أمامَ عتبةِ النقاء
لا يسَعني إلا امتشاقَ العقل .
محضُ عابرٍ أنا لديها
ولديَّ .. ؟ هي العابرُ الوحيدُ
الـ تنسَّك في معابدي
نسيتُهُ ذاتَ هيام
على وريدِ العمر
فـَ التهمَهُ قاطعُ طريق .
تنجبُني الحيرة
يتنفَّسُني الاحتراق
أنسى كلَّ ما سبق
أكتظُّ فيكِ حدّ الانصهار
فـَ ألبسينيكِ روحاً .
وحبُّكِ كنزٌ لا يفنى
يا صهوةَ النقاء
يا صراطَ النجاة
لا تكوني حلماً زجاجيّاً
عصيّ البلوغ
كوني أمانيَّ العِذاب
مفرزةَ دفءٍ وحنان
أدَّخرُكِ والنورَ للشدائد
يا منْ تكدّسينَ الشوق
على محطاتِ انتظاري
أبحثُ عن أنفاسِك
في صفيرِ الريح
مساءاتي تئنّ
والشوقُ اكتهل
تخمَّرَ الحنين
دمي شاخ
أمطريني بلهفتِك
كي تتجدّدَ النواة
بصوتِكِ القيثاريّ
بنوتاتِ همسِكِ
اسكُبيني في شريانِكِ أمنيةً
لـِ أُتوّجَكِ لغةً في جُرْمِ قافيتي
وابتعدي عن تماسِ الغياب .
خواءٌ على هامشِ مذكراتِك
وفي صميمِ يومياتي .
لا تنسابي مع التِيْه
وأنا معلَّقٌ بعينيكِ
أنا شعلةُ حبٍّ عذريّة
استساغها الليلُ والسكون .
في جيوبِ الصمت
أقبعُ كوليدٍ ضاعَتْ أمُّه
وأنتِ في أوكارِكِ
تمارسينَ كرنفالَ الخيانة
أنا محورُ الضياع
خليطُ سرابٍ وجنون
أتأرجحُ في تخومِ اليباب .
أمامَ عتبةِ النقاء
لا يسَعني إلا امتشاقَ العقل .
محضُ عابرٍ أنا لديها
ولديَّ .. ؟ هي العابرُ الوحيدُ
الـ تنسَّك في معابدي
نسيتُهُ ذاتَ هيام
على وريدِ العمر
فـَ التهمَهُ قاطعُ طريق .
تنجبُني الحيرة
يتنفَّسُني الاحتراق
أنسى كلَّ ما سبق
أكتظُّ فيكِ حدّ الانصهار
فـَ ألبسينيكِ روحاً .
وحبُّكِ كنزٌ لا يفنى
تعليق