نص عميق بلغة شاعرية تعمدت الطباق ، و المفارقة الزمنية.
دمت لامعا في سماء الكتابة ن أديبنا الراقي ، زياد.
مودتي

لغة شعرية ممتعة،جعلت من النص نصا أدبيا راقيا وأنيقا
مودتي، صديقي العزيز زياد صيدم

جميل .. وتبقى الحروف ساخنة متجددة..
ونرفض الاستسلام..

تحيتي واحترامي زتقديري.

مساء النور أستاذنا : م زياد الصيدم
أتدري لم الحروف دائما ساخنة بكل توجهاتها لأننا ببساطة من أمة اقرأ
نحب التطلع على كل جديد وأن نكون في الــــــــــــواجهة ولا يفوتنا في القضايا شيء
سواء اجتماعي أو ديني أو عرقي أو حتى نفسي .
لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا : أين هو رد الفعل ؟ لم الجمود رغم سخونة الأبجدية ؟
وهل نلحق بالركب أم نبق أماكننا نندب ونشذب حظنا العاثر ؟!
قصة قصيرة جدا ممتازة وذكاء الكاتب ترك لنا المجال مفتوح للنظر في مفردة '' الرفض ''
مما يوجب تدويرها على أوجه ودلالات عدة وعن يقين من يقرأ يظن للوهلة الأولى أن الكاتب يتحدث
عن المشاعر الموجودة بالقصائد بيد أن الكاتب بطريقة ايحائية بتة حاول ايصال لنا رفضه التام
بالتخلي عن الماضي الذي يمثل لنا التمسك بأصالتنا وثقافتنا وعاداتنا وحتى القيم
ومن تخلى عن ما ضيه وأعتبره ذكرى لا يستحق أن يعيش لأنه بهكذا تصرف وتخلى عن وطنيته أو هويته
لذا لا نغرق في ذكريات حاضرنا . و نجتهد في التطلع لما يحاك سراً و علناً
وربما لي اجابة يتيمة على سؤالك لم يتبق شغف الإستماع فأقول لك لأن من باعوا القضية مازالوا
على رأس الحدود الجغرافية وعند التخلص منهم نحن وأنتم من يحرر الحروف الساخنة لا الإنصات .
تحياتي لك أخي على جمال ما ينثر فكرك الذي يهيم بنا ويوقعنا كالسقوط الحر ههه

** اديبنا الراقة عبد الرحيم..
شاكر حسن قراءتك وتواجدك الطيب
تحياتى العطرة

الاديب الراقى حسن..
قراءة جميلة وتواجد طيب ..
تحياتى العطرة

الاديبة الراقية ريما...
قراءة راقية وتواجد طيب..
تحياتى العطرة

** اديبتنا المتميزة خديجة ..
كما لحرفك المتميز دوما ..لقراءتك واسقاطاتها على مجتمعاتنا التى تأن نزفا لا يتوقف ...اعطى النص ابعاد متقدمة ...
شاكر حسن قراءتك وتواجدك الطيب
تحياتى العطرة

هي حالة الروقان والشاعرية عندما تتلبسنا الاستمتاع الآني فرحا او حزنا ونعيش الجو

نص واقعي وشفاف

تقديري

راقية سما ...
قراءة راقية وتواجد طيب..
تحياتى العطرة