طوبي لليل ٍ يلتحفك
لدي حلم على قيد الإنسانية على قيد السمو بحجم الصلاة و عمر الأمل من عهد الوئام و الصفاء ناعم ٌ وديع ٌ يستحق أن يستوطننا حين كانت القلوب قصيدة..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق