صرخة.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم محمد غضبان
    كاتب مترجم
    • 02-12-2008
    • 2382

    صرخة.

    صرخة.
    لقسوةِ حياته، ارتدى أقنعةً كثيرةً. عندما جاءهُ الرّدى، أزاحها جميعاً عن وجهه صارخاً: أنا إنسان!
    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
    [/gdwl]
    [/gdwl]

    [/gdwl]
    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
    صرخة.
    لقسوةِ حياته، ارتدى أقنعةً كثيرةً. عندما جاءهُ الرّدى، أزاحها جميعاً عن وجهه صارخاً: أنا إنسان!
    الموت هو الحقيقة المطلقة في هذا الوجود..وأمام رهبته صرخ متوسلا أنه إنسان يستحق الرحمة والشفقة...
    راق لي هذا النص العميق جدا
    مودتي، أخي الكريم سليم محمد غضبان

    تعليق

    • عواطف ابو حمود
      كاتبة .
      • 08-11-2013
      • 567

      #3
      مؤلم فعلا ان يضطر الانسان لأرتداء القناع تلو القناع طيلة حياته ..

      حتي ينفجر في آخر حياته ويذكر جميع القساة حوله بانسانيته .. وخاصة اذا كان يعيش في غابة لا مكان فيها للبشر .

      كل التقدير ..
      التعديل الأخير تم بواسطة عواطف ابو حمود; الساعة 20-03-2014, 11:10.

      .
      .



      .

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        صرخة قوية...
        يبدو انه اضطر لها...
        حماية لإنسانيته..

        تحيتي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • سليم محمد غضبان
          كاتب مترجم
          • 02-12-2008
          • 2382

          #5
          المشرف حسن لختام،
          تشرفت بك و بردك الراقي، و أدخلت البهجة الى قلبي.
          أسعد الله أوقاتك.
          [gdwl] [/gdwl][gdwl]
          وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
          [/gdwl]
          [/gdwl]

          [/gdwl]
          https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

          تعليق

          • موسى مليح
            أديب وكاتب
            • 15-05-2012
            • 408

            #6
            لعبة الوجه والقناع والحياة مسرحية :أن نكوك أو لانكون ..ويسدل الستار ..تحية وتقدير
            ستموت إن كتبت،
            وستموت إن لم تكتب ...
            فاكتب ومت .....

            تعليق

            • خديجة بن عادل
              أديب وكاتب
              • 17-04-2011
              • 2899

              #7
              قصة قصيرة جدا مكثفة ومختزلة
              بها فكرة جميلة وصيغت بأسلوب قلم متمكن
              ربما الصرخة هنا هي مجرد زفير أخرج سموم ما أثقل كاهل الرجل في الإنتظار
              لكن ما بيده حيلة أمام قضاء القدر مهما تعددت الأقنعة فلن يكون إلا ماهو مسطر له
              نشتاق دوما لكتاباتك ذات الومضات الخاطفة
              تحياتي أستاذ محمد غضبان وما سبب غضبك هههه ؟ ! مزحة
              يومك طيب بإذن الله .
              http://douja74.blogspot.com


              تعليق

              • سليم محمد غضبان
                كاتب مترجم
                • 02-12-2008
                • 2382

                #8
                الكاتبة عواطف أبو حمود،
                من منّا من لم يرتد أكثر من قناع أمام قسوةِ هذه الحياة. لكن في النهاية يبقى الإنسان إنساناً في جوهره مهما ارتكب من أخطاء.
                تحية طيبة و الى لقاء.
                [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                [/gdwl]
                [/gdwl]

                [/gdwl]
                https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                تعليق

                • سليم محمد غضبان
                  كاتب مترجم
                  • 02-12-2008
                  • 2382

                  #9
                  المشرفة ريما ريماوي،
                  كانت صرخة بقوة مرارة الواقع..
                  يا صوتي ظلّك طاير.... زوبع بهاالضماير
                  خبّرهم علّي صاير... بلكي بيوعى الضمير.
                  مع تحياتي.
                  [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                  وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                  [/gdwl]
                  [/gdwl]

                  [/gdwl]
                  https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                  تعليق

                  • سليم محمد غضبان
                    كاتب مترجم
                    • 02-12-2008
                    • 2382

                    #10
                    الكاتب موسى مليح،
                    عندما يصبح القناع هو الفاصل بين الحياة و الموت، يُصبح ضرورةً حتمية، و هذا لا ينزع عن الإنسان صفته الإنسانية.
                    شكراً على المشاركة الطيبة.
                    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                    [/gdwl]
                    [/gdwl]

                    [/gdwl]
                    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                    تعليق

                    • سليم محمد غضبان
                      كاتب مترجم
                      • 02-12-2008
                      • 2382

                      #11
                      الأديب خديجة بن عادل،
                      هي صرخةٌ لإنقاذ الإنسان بغض النظر عن القناع.
                      أشكرك على روحك المرحة. هذا هو أول سؤال وجهه الأستاذ لي في المدرسة، و كان الجواب حاضراً لدي: أغضب طبقاً للطقس!
                      [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                      وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                      [/gdwl]
                      [/gdwl]

                      [/gdwl]
                      https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                      تعليق

                      يعمل...
                      X