فرط دلال...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    فرط دلال...

    فرط دلال
    _________


    توقفت لا تجرؤ على عبور الشارع، وسيل السيارات لا ينقطع...
    فوجئت بمن يمسك يدها ويجبرها أن تعبر برفقته...
    تكاد تذوب خجلا من نظرات ساخرة ترمقها بها..
    زميلاتها في الثانوية العامة...
    لوحت مودعة.. للمنقذ (والدها!)


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • عكاشة ابو حفصة
    أديب وكاتب
    • 19-11-2010
    • 2174

    #2
    أستاذتي ريما المحترمة ، السلام عليك .
    سيل السيارات لا ينقطع . لا وجود للإشارات الضوئية .
    لا وجود كذلك للمرات الراجلين .
    لا أحد يلتفت لأطفال المدارس عند الدخول والخروج .وعند قطع الطريق .
    كل مرة يلجون الى المدرسة من أجل أعطاء دروس نظرية وجزء من التطبيق على قوانين السير .
    مع ذلك تحدث الحوادث عند باب المدارس .
    أستاذتي ريما، تلميذة أو طالبة في الثانوية العامة لا تستطيع قطع الطريق ؟؟؟.
    حضور الأب عادي في هذا المشهد لأنه الحاضر دوما ...
    هكذا طليت على هذه الومضة ، انتظر من يخالفني الرأي.
    شكرا والسلام عليكم .
    [frame="1 98"]
    *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
    ***
    [/frame]

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      نص طيب و قراءة الأخ ، عكاشة ، كانت قيمة.
      مودتي

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
        أستاذتي ريما المحترمة ، السلام عليك .
        سيل السيارات لا ينقطع . لا وجود للإشارات الضوئية .
        لا وجود كذلك للمرات الراجلين .
        لا أحد يلتفت لأطفال المدارس عند الدخول والخروج .وعند قطع الطريق .
        كل مرة يلجون الى المدرسة من أجل أعطاء دروس نظرية وجزء من التطبيق على قوانين السير .
        مع ذلك تحدث الحوادث عند باب المدارس .
        أستاذتي ريما، تلميذة أو طالبة في الثانوية العامة لا تستطيع قطع الطريق ؟؟؟.
        حضور الأب عادي في هذا المشهد لأنه الحاضر دوما ...
        هكذا طليت على هذه الومضة ، انتظر من يخالفني الرأي.
        شكرا والسلام عليكم .
        نعم الاستاذ عكاشة ابو حفصة الغالية...
        لكن المحرج في الأمر أنها فتاة كادت تصبح
        في الثامنة عشر من عمرها... ووالدها ما زال
        يتحمل مسؤولية تقطيعها الشارع... هذا كثير
        بالنسبة لها وزميلاتها

        سعدت بحضورك... مودتي واحترامي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          نص طيب و قراءة الأخ ، عكاشة ، كانت قيمة.
          مودتي

          اهلا الاستاذ عبد الرحيم وسهلا...

          نعم هي كذلك... وشكرا لك وله..

          سعدت بحضورك الكريم...

          مودتي واحترامي وتقديري.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • حواء الأزداني
            أديبة وكاتبة
            • 28-10-2013
            • 138

            #6
            حتى اذا غزت ملامحنا الخطوط وتكلكلت علينا السنين في عبور حنان الأب نعود اطفال بين جنح الدلال.. اخالفك في سبيل فكرة الاب
            حــــــواء الأزداني

            ربي إن رفعتني عند الناس (درجة) ’’’’فـــ احططني عند نفسي بمثلها .

            تعليق

            • موسى مليح
              أديب وكاتب
              • 15-05-2012
              • 408

              #7
              الطريق هاجس يؤرق كل إنسان ،ما إن نعبره حتى يبرز طريق آخر ..ولهذا تم التأكيد على الرفيق قبل الطريق ..تحية تليق بكلماتك المنيرة .
              ستموت إن كتبت،
              وستموت إن لم تكتب ...
              فاكتب ومت .....

              تعليق

              • أحمد عكاش
                أديب وكاتب
                • 29-04-2013
                • 671

                #8
                الأخت (ريما)
                نصّ خفيف لطيف ظريف، واضح...
                مثيرٌ للأعصاب، ومحفّز للتفكير والتوقّعات، ..
                حتّى إذا طالعتنا الخاتمة ... تكشّفت لنا شفافية النص
                وخفّة ظلّ الكاتبة وأناقة ريشة القلم ..
                لك الشكر.
                يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                الشاعر القروي

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حواء الأزداني مشاهدة المشاركة
                  حتى اذا غزت ملامحنا الخطوط وتكلكلت علينا السنين في عبور حنان الأب نعود اطفال بين جنح الدلال.. اخالفك في سبيل فكرة الاب
                  اهلا وسهلا الاستاذة حواء ...
                  سعدت بمصافحتك الأولى وردك...
                  هو التصرف كان محرجا للصبية حينئذ...
                  ولكنها ستحمل ذكراه وتدليله لها
                  على مدى عمرها أكيد...

                  شكرا لك... تحيتي وتفديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                    الأخت (ريما)
                    [ يرمقنها بها..
                    زميلاتها في الثانوية العامة]...
                    في هذا (أكلوني البراغيث)، من غير ضرورة.
                    أنصح بالتغيير
                    لك الشكر.
                    شكرا لك الأستاذ أحمد ...
                    قمت بالتعديل..

                    تحيتي وتقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
                      الطريق هاجس يؤرق كل إنسان ،ما إن نعبره حتى يبرز طريق آخر ..ولهذا تم التأكيد على الرفيق قبل الطريق ..تحية تليق بكلماتك المنيرة .
                      أهلا بالأستاذ المبدع موسى مليح...

                      شرفتني بكرم الرد والحضور...

                      الذي أسعدتني به حقا...

                      مودتي واحترامي وتقديري.


                      تحيتي.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X