صائد الورود

**زياد الشكري** · 23-03-2014, 07:15

صباحك ورد إذاً.. يسعدني ان اكون اول من يعانق نصك العاطفي الرائق.. لا اظن ان صاحبنا الصائد قد وضع في حسبانه لسع النحل اثناء استخدامه لنظرية الاحتمالات الرياضية! .. وهذه القفلة البارعة اضفت علي النص نكهة الفلفل الحار!.. جميل للغاية ما تكتب استاذ بيترو..

**عبدالرحيم التدلاوي** · 23-03-2014, 09:52

النزع تعرية و التعرية اغتصاب.
و للنحل الدواء
مودتي

**فوزي سليم بيترو** · 24-03-2014, 07:32

المشاركة الأصلية بواسطة ضمير قلم مشاهدة المشاركة

صباحك ورد إذاً.. يسعدني ان اكون اول من يعانق نصك العاطفي الرائق.. لا اظن ان صاحبنا الصائد قد وضع في حسبانه لسع النحل اثناء استخدامه لنظرية الاحتمالات الرياضية! .. وهذه القفلة البارعة اضفت علي النص نكهة الفلفل الحار!.. جميل للغاية ما تكتب استاذ بيترو..

الصيد عادة يقترن مع الطرائد غزلان أرانب عصافير بشر
أما صيد الورود فهي صفة للطريدة .
ومتى كان المقتول يحب قاتله ؟!

مرورك أسعدني أخي زياد
وتعليقكم بنكهة العسل في حلاوته
تحياتي
فوزي بيترو

**فوزي سليم بيترو** · 24-03-2014, 07:33

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

النزع تعرية و التعرية اغتصاب.
و للنحل الدواء
مودتي

نعم أخي عبد الرحيم التدلاوي
هي اغتصاب لحق الوردة في الإحتفاظ بنضارتها
وسرقة أيضا لغبار الطلع الذي هو من حق النحل .
فلا عسل ولا ثمار ولا حياة طالما استمر هذا المعتدي
في قطف الورود .

محبتي
فوزي بيترو

**سمرعيد** · 24-03-2014, 10:28

ذكرتَني ياصائد المعاني الجميلة بتلك الأيام التي كانوا (ومازالوا) يقطفون الورود ويسألونها عني:
بتحبني ،ما بتحبني..ولم يأتهم الجواب الشافي قطّ.!!
أما عن حب المقتول للقاتل فقد سمعت عنه الكثير؛و كان قول جميل بثينة خير دليل:

خليليّ فيما عِشْتُما هل رأيتُما ... قَتِيلاً بَكى من حبّ قاتلِه قَبْلِي
ومن الحب ماقتل..

أما عن صيّاد الورود، فهو يستحق هذه اللسعة لتعديه على حرمة الورد ..
وهذا هو الاستاذ فوزي بيترو كماتعودناه دائما؛
يجمع المعنى الجميل،والفكرة القيمة؛ويقدمه لنا على طبق من الورد..
مع أطيب تحية وكل التقدير..

**فوزي سليم بيترو** · 25-03-2014, 10:16

المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة

ذكرتَني ياصائد المعاني الجميلة بتلك الأيام التي كانوا (ومازالوا) يقطفون الورود ويسألونها عني:
بتحبني ،ما بتحبني..ولم يأتهم الجواب الشافي قطّ.!!
أما عن حب المقتول للقاتل فقد سمعت عنه الكثير؛و كان قول جميل بثينة خير دليل:

خليليّ فيما عِشْتُما هل رأيتُما ... قَتِيلاً بَكى من حبّ قاتلِه قَبْلِي
ومن الحب ماقتل..

أما عن صيّاد الورود، فهو يستحق هذه اللسعة لتعديه على حرمة الورد ..
وهذا هو الاستاذ فوزي بيترو كماتعودناه دائما؛
يجمع المعنى الجميل،والفكرة القيمة؛ويقدمه لنا على طبق من الورد..
مع أطيب تحية وكل التقدير..

لو كان يدري هذا الصياد بأن هناك حارس للورود
لما قطفها ولا نتف وريقاتها
طوبى للنحل الذي يهبنا الأمان لننام في العسل
لا أقصد الجانب السلبي من النوم في العسل ، مع أنه وارد .

أسعدني مرورك وتفاعلك الجميل مع النص أختي سمر
تحياتي
فوزي بيترو

**خديجة بن عادل** · 25-03-2014, 12:03

صباح النور أستاذنا الكريم فوزي سليم بيترو
قصتك هذه جميلة ومثلما ذكر ضمير قلم حقيقة لم يضع القاطف كل الاحتمالات برأسه
لذا وجب على المعتدي الجزاء وكان جزاءه عكس كل توقعاته هههه
صراحة أنا لا أرى مزهريتي من غير ورود ولا أحب من زائري بيتي حتى لمسها !
تحيتي واحترامي .

**فوزي سليم بيترو** · 26-03-2014, 15:57

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

صباح النور أستاذنا الكريم فوزي سليم بيترو
قصتك هذه جميلة ومثلما ذكر ضمير قلم حقيقة لم يضع القاطف كل الاحتمالات برأسه
لذا وجب على المعتدي الجزاء وكان جزاءه عكس كل توقعاته هههه
صراحة أنا لا أرى مزهريتي من غير ورود ولا أحب من زائري بيتي حتى لمسها !
تحيتي واحترامي .

مساء النور أخت خديجة
الوردة مثل الوطن
وريقاتها هي مؤسساتها مدارس ، جامعات
دوائر حكومية ، قضاء ...
يحميها ثلّة مضيئة من أبنائها شرطة وجيش
يعملون كالنحل بنظام لا يُخدش كي ننعم
بالأمن والأمان وتكون حياتنا حلوة كالعسل .
فإذا ما خطف هذه الوردة لص ، وأخذ يهدم
قلاعها قلعة قلعة .
ماذا ننتظر من حارسها الأمين سوى الضرب
على أيدي اللصوص .

أجمل تحية لك
وشكرا أنك فتحتي شهيتي كمتلقي للنص في أن أقدِّم وجهة نظري .
فوزي بيترو

**حسن لختام** · 26-03-2014, 16:07

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

صائد الورود

قطفها
أخذ ينزع وريقاتها ورقة ورقة .
ــ بتحبّني .. بتحبِّنيش .. بتحبّني .. بتحبّنيش ...
لسعته نحلة كانت تمارس جمع حبيبات الطلع .
ــ يبدو أنها لا تحبني

راقت لي هذه الصور اللغوية في النص. هناك من يأخد ويعطي للآخرين، ومجانا
مودتي، صديقي العزيز فوزي

**فوزي سليم بيترو** · 27-03-2014, 15:17

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

راقت لي هذه الصور اللغوية في النص. هناك من يأخد ويعطي للآخرين، ومجانا
مودتي، صديقي العزيز فوزي

هناك من يأخد ويعطي للآخرين، ومجانا
وهناك أيضا من لا يملك ويسرق يعطي لمن لا يستحق
وصائد الورود هنا ، أحدهم .

تحياتي لك أخي حسن لختام
أسعدني مرورك والتعليق
فوزي بيترو

**محمد هشام الجمعة** · 27-03-2014, 15:39

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

مساء النور أخت خديجة
الوردة مثل الوطن
وريقاتها هي مؤسساتها مدارس ، جامعات
دوائر حكومية ، قضاء ...
يحميها ثلّة مضيئة من أبنائها شرطة وجيش
يعملون كالنحل بنظام لا يُخدش كي ننعم
بالأمن والأمان وتكون حياتنا حلوة كالعسل .
فإذا ما خطف هذه الوردة لص ، وأخذ يهدم
قلاعها قلعة قلعة .
ماذا ننتظر من حارسها الأمين سوى الضرب
على أيدي اللصوص .

أجمل تحية لك
وشكرا أنك فتحتي شهيتي كمتلقي للنص في أن أقدِّم وجهة نظري .
فوزي بيترو

دكتورنا الحبيب استاذي فوزي
جميلة هذه النظرة للوطن وكنت موفق الى حد كبير بالصياغة فعلا الجند والقادة هم كالنحل منهم الذي يلقح الزهور
لتعطينا اطيب ثمر وتنهل من الرحيق لتقدمه لنا عسل فيه اللذة والدواء ومنهم من النحل الكبير الذي لايقدم الا السموم
بل ويقتل النحل الطيب ليتغذى عليه
كل الشكر لك دكتور على النص الجميل والقراءة الاجمل
لك كل المودة

**موسى مليح** · 27-03-2014, 16:15

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

صائد الورود

قطفها
أخذ ينزع وريقاتها ورقة ورقة .
ــ بتحبّني .. بتحبِّنيش .. بتحبّني .. بتحبّنيش ...
لسعته نحلة كانت تمارس جمع حبيبات الطلع .
ــ يبدو أنها لا تحبني

وللورد لغة لايجيدها إلا النحل ..
التقاط جميل ..دمت متألقا

**عبير هلال** · 27-03-2014, 20:24

ما اختار الا يصطاد هالورود

الجميلة ..يتحمل النتيجة

الورد الحلو بالذات

عاوز حراس اشداء

يعني يا صياد الورود

حذاري ثم حذاري

تزور الورود اللي زرعها

أديبنا القدير فوزي بحديقته

وإلا بيسلط عليك نحل الأردن كله

وكل نحل الوطن العربي

نص مدهش

ما راح اخرج منه

إلا بتصفيق حاد للنص

ود وتقدير للمبدع

الراقي

**حسين محسن الياس** · 28-03-2014, 05:03

الاخ العزيز
فوزي
نص جميل قال الكثير
اسجل حضوري هنا
مع الاعجاب والتقدير

صائد الورود

صائد الورود

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث