تويت
كان يتفنن في مقاومة شح جيوبه...
ومن تحته, يجف ماء بحره.. تغادره النوارس و البجع ...
بؤرة اللهب.
ومن تحته, يجف ماء بحره.. تغادره النوارس و البجع ...
بؤرة اللهب.
-
ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!! -
هكذا قرأت النص رغم فواصل الغموض والتأويل فيه
ويبدو ان خزين التفسير يبقى في ذهن كاتب النص وهو الاكثر
صدقا في التفسير..
التفنن في الاتقاء هو محاولة التملص عن الاجابة وكانت شحة الجيوب مفردة مباشرة
والنوارس والبجع من رواد البحر ومن الطبيعي هجرتها ان جف البحر
اما بؤرة اللهب..اضنه قفل الومضة الحكائية..ومفتاحه اضاعه علينا الاخ
أدريس..ليخفيه في ذاكرته..
قد يكون شح الجيوب وجفاف البحيرة..ما يؤمن للهب ان يلتهب
فالحريق من اليباس
مودتي ودمت بخير
-
يا ادريس..هل كان النبي ادريس يقول مثل هاته التفاهات؟المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
سيحكم الله بينكما...ياالله يا إدريس..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
صدقني أخي لم أفهم شيئا مما قلت
هل و ضحت لي أكثر ماذا تعنيه؟؟
مودتي
ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قصي المحمود مشاهدة المشاركة
سررت أخي بهذا المرور المشرق للنص
تقبل مني كل الاحترام والتقدير
ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
أريد توضيحا لهذه المداخلة أو سحبها !!!!
و شكرا جزييييلاما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
لا زلت أنتظر من الأخ حسن لختام توضيح مداخلته
فما علا قة النبي ادريس عليه السلام بالنص؟
وما علاقة التفاهات به و بالنص
فعلا تفاعل لا يمكن السكوت عنه
ما زلت أنتظر
مودتيما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
تعليق