السؤال في أي اتجاه يفتح الباب ، للخارج أم للداخل
المشكلة في حال أن الباب يفتح للخارج
فيظن الخارج أنه داخل ، ويظن الداخل أنه خارج
ويبقى باب أختنا عبير لغزا للداخل ومهربا للخارج
والباب الّي بيجيك منه الريح سَكّرُه واستريح
هكذا فعلت مع نص أختي عبير
حيَّرني !
تحياتي
فوزي بيترو

القدير وليد

هذا شرف كبير لي

أن تترجم ننصي للغة الانجليزية

ترجمة فاخرة ..

كما أفرحت قلبي

بتعليقك المعطر بالمسك والعنبر


ود وتقدير

وشكر لا ينضب


ربي يبارك فيك ولك

ههه


دكتور فوزي ها هنا

يا مرحباً يا مرحباً

أنت احترت بخصوص الباب

وحيرتني معك

يا ترى هالمسكينة شو مصيرها

عندها زوج يا لطيف عليه...

احنا مو عاوزينك تهرب

من الريح بل تقاومها

لننتظر فلابد من شخص يفك شيفرة

نصي الذي لا اتوقعه معقدا أو صعبا..

دخيلك ما تخوف الأعضاء ويهربوا

من قبل ما يقرأوه ..

هو بحاجة فقط لقراءة متأنية دكتور فوزي


لك كل التقدير

قراءة في نص الباب
النص جميل بإيحاءاته
الباب الذي بقي مفتوحًا..
ينتظر منها أن تغلقه ..ربما ترك لها متعمدًا فسحة من اختيار أخير
لكن ذلك الجو المبهم .. وذاك العناد الذي غلف حب مبطن بينهما وربما بدا مجروحًا! والذي تشي به جملة "تركت الباب مفتوحاً لتعبث بأمواج الحياة"
تنتظر أن يقول ابقي معي بالداخل.. وتتردد
وينتظر أن تقول: سأترك الدنيا خلفي وراء الباب لأبقى بالداخل معك
بعد أسبوع .. اين كانتت وجهتها؟ لا أريد ذهاب الظنون بنا بعيدًا
لكن هو ذهبت به

"عزيزتي الباب بقيَ مفتوحاً لم تغلقيه"

لازال يناديها عزيزتي
يعاتبها أو يقولها بمرارة
مرارة الفشل أو الخسارة والخيبة التي يتابعها عن كثب ويترك لها الإمضاء الأخير

ما تزال تسأل ببعض بقية من أمل
تسال أن يقول ابقي بالداخل
و لا يفعل وهي لا تتشبت ببقايا أمل لا يهبه لها بصراحة
تعاود الرحيل لمدة أكثر
وهذه المرة يبدي امتعاضه
"اوف.. ما هذا؟ الأ تصغين ولو مرة لكلامي..
أغلقي الباب من فضلك..الطقس بارد للغاية.."

وقلبه البارد وجسمه حتى الأطراف
هيا لتغلقي الباب
لا عجب أن تندهش لأنه بدا صامتًا صارمًا متجهمًا و ناهرًا هذه المرة
وفيما يبدو أنها تقفله وهي بالخارج!

هي لم تحاول أن تربح
رغم تركه فسحة صغيرة
أن تغلق الباب لتبقى داخل الجدران
جدران الشك أو الاتهام أو القيود أو عدم الاهمام!

القصة أبقت الشخصيات للافتراض
فلم تذكر لنا قرابة الشخصين
الذان بدوا لنا حبيبن، وأوحت الكاتبة عبيربذلك في ردها فى مشاركة .. وبقي سبب الجفاء بينهما مفقودا
ولم تذكر المكان أيضا .. ويمكن أن نفرض أن المكان مكب كبير.. وأن الشخص جدٌّ وهي حفيدة عاقة مثلا
وإن كان الاحمال الأول اقرب للأذهان

نص ماتع، شكرًا الاديبة عبير هلال.

الجميلة القديرة

فاطيمة

قراءة مدهشة لنصي

أعجبتني للغاية


أتمنى عليك وضعها باشراقات نقدية

حتى تعطين حقك

أشكرك من الأعماق غاليتي

مهما قلت لن أفيك حقك


محبتي وورودي

ما بقي ما اقوله بعد القراءات السابقة.
مودتي

راقية عبير ..
قلم جميل ومنوع ..له تميز ..
تحياتى العطرة

مساء الخير أستاذة عبير..
أشتغلت على القراءة.. وهذه هي ,,



تمنياتي بمزيد من التألق.

ترك لها الحرية كاملة ولم يحاول أن يؤثر عليها ولو بكلمة
فسارت وراء ظاهره ولم تنظر يوما لقلبه ولم تترك لمشاعرها العنان كى تحكم
فاختارت غلق الباب وهى خارجه

تقديرى واحترامى .