حمامة السلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    حمامة السلام

    حمامة السلام


    أطلقها لترجع له بالأخبار
    عادت تُمسك بمنقارها غصن زيتون محترق

  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #2
    وصلت الرسالة ..
    غصن زيتون محترق .. يشي بعظمة الحريق
    وبما أنه طال غصن الزيتون .. فقد أحرق كل ماقبله .
    الجميل في الأمر أن الحمامة عادت ..
    هذا يدل على أن الأمل باق في سلام منشود .
    حمولة فكرية كبيرة في هذا النص ..
    ومفارقة حاضرة في عدة اتجاهات ..
    مودتي .
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • ادريس الحديدوي
      أديب وكاتب
      • 06-10-2013
      • 962

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
      حمامة السلام


      أطلقها لترجع له بالأخبار
      عادت تُمسك بمنقارها غصن زيتون محترق



      نص جميل و معبر أخي فوزي
      عاد سفير السلام و معه رمز الأمة محترقا... فأي سلام هذا؟؟
      مودتي و تقديري
      ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

      تعليق

      • أحمد عكاش
        أديب وكاتب
        • 29-04-2013
        • 671

        #4
        (الحمام الزاجل) ينقل الرسائل،
        وقد وصلتنا الرسالة، واضحة لا لبس فيها:
        حُرِقَ السلام في مدائن السلام،
        والطامّة الكبرى أنَّ من أضرموا النار في الأخضر واليابس
        هم الذين يطبّلون ويزمّرون مُدّعين أنّهم
        هم (حمائم السلام)..
        الدكتور الأديب فوزي: هل أنت بارع في (طبّك) كما أنت بارع في (أدبك)؟.
        أنت نطاسيّ هذا الزمان.
        يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
        عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
        الشاعر القروي

        تعليق

        • سما الروسان
          أديب وكاتب
          • 11-10-2008
          • 761

          #5
          الحمدلله عودة الحمامة سالمة

          هنالك امل للسلام ونمو الزيتون مجددا

          تقديري
          التعديل الأخير تم بواسطة سما الروسان; الساعة 31-03-2014, 10:01.

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #6
            لا يهم إحراق الغصن ، مادام الطائر حرا يحلق بكل أمل
            مودتي

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
              وصلت الرسالة ..
              غصن زيتون محترق .. يشي بعظمة الحريق
              وبما أنه طال غصن الزيتون .. فقد أحرق كل ماقبله .
              الجميل في الأمر أن الحمامة عادت ..
              هذا يدل على أن الأمل باق في سلام منشود .
              حمولة فكرية كبيرة في هذا النص ..
              ومفارقة حاضرة في عدة اتجاهات ..
              مودتي .

              وصلت الرسالة ؟
              الحمد لله
              إتيان الحمامة بغصن زيتون محترق هو بحد ذاته رسالة
              كان من الممكن أن لا تعود إلا بغصن أخضر
              أو أن لا تعود أبدا
              الجميل بالأمر أنها عادت كما تفضّلت .. الأمل ما زال قائما .
              محبتي وأحترامي صديقي فاروق طه الموسى
              فوزي بيترو

              تعليق

              • فوزي سليم بيترو
                مستشار أدبي
                • 03-06-2009
                • 10949

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
                نص جميل و معبر أخي فوزي
                عاد سفير السلام و معه رمز الأمة محترقا... فأي سلام هذا؟؟
                مودتي و تقديري
                حتى رمز السلام أحرقوه !
                فعلا فأي سلام ينشدون ؟!
                مودتي وسلامي أخي إدريس الحديدوي
                فوزي بيترو

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                  (الحمام الزاجل) ينقل الرسائل،
                  وقد وصلتنا الرسالة، واضحة لا لبس فيها:
                  حُرِقَ السلام في مدائن السلام،
                  والطامّة الكبرى أنَّ من أضرموا النار في الأخضر واليابس
                  هم الذين يطبّلون ويزمّرون مُدّعين أنّهم
                  هم (حمائم السلام)..
                  الدكتور الأديب فوزي: هل أنت بارع في (طبّك) كما أنت بارع في (أدبك)؟.
                  أنت نطاسيّ هذا الزمان.
                  يجب أن نعيد النظر في " حمامة السلام "
                  لأنها بعد اليوم ستعتزل نقل رسائل السلام
                  وستشرع في كتابة مذكراتها
                  أخي أحمد عكاش
                  سوف أقدم شكوى بحقك للأستاذ
                  المختار محمد الدرعي في متصفحه
                  ردود شللية " نطاسي هذا الزمان " ؟! يا راجل يا طيّب
                  سوف يزفّوني هناك .
                  أشكرك أخي الكريم ، وأتمنى أن أكون عند حسن ظنّكم
                  فوزي بيترو

                  تعليق

                  • فوزي سليم بيترو
                    مستشار أدبي
                    • 03-06-2009
                    • 10949

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
                    الحمدلله عودة الحمامة سالمة

                    هنالك امل للسلام ونمو الزيتون مجددا

                    تقديري
                    طبعا يا أخت سما
                    الحمد لله أنها عادت سالمة
                    الخوف كان أن تزيّن سفرتهم وخصوصا إذا حشوها بالفريك .
                    أسعدني مرورك والتعليق
                    مودتي
                    فوزي بيترو

                    تعليق

                    • فوزي سليم بيترو
                      مستشار أدبي
                      • 03-06-2009
                      • 10949

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                      لا يهم إحراق الغصن ، مادام الطائر حرا يحلق بكل أمل
                      مودتي
                      أحروقوا البلاد يا أخي عبد الرحيم التدلاوي
                      وتقول لي لا يهم
                      ألله يسامحك
                      أجيال سوف تمر إلى أن يُعاد ترميمها وبنائها
                      لا تزعل مني
                      يبدو أنهم لا يعيرون انتباها لا لحمامة سلام ولا لرف من حمائم السلام
                      محبتي الذي تعرف أخي الحبيب
                      فوزي بيترو

                      تعليق

                      يعمل...
                      X