الاستاذ الغالي/عكاشة..
عين الله لا تنام.. وفي الإبتلاء أجرٌ وخير.. بارك الله في المهدي والمُهدي له.

نعم المهدي و المهدى إليه

و أن يكون الأدب نهاية تحمل الأمل لهو مبتغى جميل

فرغم الزور إلا ان العدل كان هنا الفاصل و المنعرج في السرد
فمنحنا فسحة تجرعنا من خلال جرعة أمل كبيرة لننام و نحن نتوسد أحلاما و رؤى جميلة

تقديـــري استاذي عكاشة ابو حفصة

*******************************
الأخ الفاضل زيـــــــــاد ،
أشكر لكم المرور الطيب على هذه الومضة المتواضعة .بارك الله فيكم .
و السلام عليكم .

عدل تحقق و زور انبطل.
مودتي

أستاذي بسباس عبد الرزاق ، السلام عليكم .
أشكر لكم القراءة الجميلة لهذه الومضة المتواضعة .
نعم يحيا العدل ، وهذا ما يجعلنا في بعض الأحيان نطمئن ، وننام بهدوء كما جاء في تعليقكم فوق .
كون بخير أستاذي المحترم ، وإلى فرصة قادمة بحول الله .
السلام عليكم .

نعم أستاذي عبد الرحيم ، ذلك ما كنت أرمي إليه من خلال هذه الومضة ، التي سجلت مشهدا من الواقع .
شكرا على المرور والسلام عليكم .

مازلت أبحث عنك لأنك تستحق
إنسان وأب ظلمته الحياة شر ظلم
كيف هي حفصه صديقي وكيف أصبحت اليوم بعد كل هذي السنين
محبتي لك ولها
كن بخير لأكون

أستاذتنا المبجلة المحترمة صاحبة الرأي السديد عائدة محمد نادر سلام الله عليك أيتها الطيبة الطاهر .
اسمحلي في البداية أن أقول أمام جميع الأعضاء والمتصفحين أن غيابكم عن القصيرة جدا ترك فراغا كبيرا بهذا الركن الجميل والمتميز .
أعرف أن لكم انشغلات ووضع خاص يجعلكم في بعض الأحيان سببا في البعد عن الملتقى .
سألت عنكم أكثر من مرة ولا أحد استطاع مدنا بأخباركم والله على ما أقول شهيدا .
أما عن حفصة الغالية فهي تبلغ من العمر الآن 16 عام ، لا تسأل عني اطلاقا ولا تحب ملاقاتي رغم تدخلات بعض أفراد العائلة .
لقد قاموا عفر الله لهم بغسل ممنهج لدماغها سودوا لها قلبها ولا ترغب في ملاقاتي ... عادي تأقلمت مع الوضع أخوكم
صابر ومحتسب .
سيدتي ، أقدر سؤالكم عنها وقد بلغت لها سلامكم في احدى الرسائل المكتوبة عبر البريد ولا أدري هل تتوصل ابنتي برسائلي أم لا ؟
مع العلم أني أكتب على ظهر الظرف " أمــــــــانة " وبالأحمر عبر أدارة المدرسة مع العلم أن " الحاضنة غفر الله لها " تشتغل بها ، وهناك أحتمال كبير بعدم توصل ابنتي برسائلي .
أرجع الى الومضة وأقول أنها مقتبسة من الواقع وقد مررت بها وأردت أن أخلدها بهذا الملتقى ربما تطلع عليها ابنتي لما لا ؟ .
أشكركم سيدتي وأسأل الله أن لا يبعدكم عن هذا الركن الجميل . ورسائلكم وصلت للجميع ونحن ننتظر معكم التفاعل .
شكرا لكم .
أخوكم في الله : عكاشة أبو حفصة .