كأنكَ تبحثُ في صَمتي
كأنكَ تَبحثُ عن صوتي
بل أنتَ تَبحَثُ عن حرفي
وتَبحثُ عن دمي عن نزفي
ليكونَ مِدادُك مِن جوفي
لِتُدَون فيهِ سُطوراً مرت مِن قَدري
وتُجَسِدَ أحلآمي أَحداثاً
وتُحولَ صَمتي أَصواتاً
فَتَُنطِقَُ من أبيآتي أُغنيةًٌ
تحفُرُ في دَربي عُنواناً
تَسيرُ أليهِ خُطوآتي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ترقد في جيبي بسلامٍ
وفيك تُهد عروشاَ وجبال
وتكون أحيآناً صاروخاً
يغيرألله فيك ألأحوال
وتنور عقولاً وقلوباً
وترقى فيكَ ألأجيال
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أزرعُكَ يآ قَلمي نَبتاً
أُسقيكَ مِن أَلمي دَمعاً
لِتَحمِلَ مَعيَ هماً
وترسمهُ حُروفاًوسُطور
تكونُ مِن بَعدي تَذكِرةً
وتُحاكي مِن بَعدي حآلاَ وخيالاً
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أنتَ يآخيرَ صَحبي
أودعتُك سِري مِن زَمن ٍ
وكنتَ أميناٌ وصَدوقاٌ
تدآعب صمتي أبياتاً
فيهآ إبداعاً وخِطاب
فيهآ أسرآراً وعتاب
تغذي فيه أحلآمي
وتؤنسني في صَمت ألأحبآب
فيكَ أحييتُ مآمآت من جهدي
وفيكَ دونتُ آمالي
كُلُ سطرٍ مِنكَ جُهداً
كان بألأمس سرآب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فيك كتبتُ شعري
فيك أحسنتُ الخطاب
أنت يآخير صحبي
كنتَ بألأمس سرآب
فيكَ أحلامي تغنت
فيك قد هأنت صعآب
كلُ هذا فِيكَ وأكثر
أنت يآخيرُ الصحاب
أنت كالنحل نفعاً
فيكَ أحوآلٌ عُجأب
كلُ حَرفٍ فِيكَ نجماً
كالحلُم يَسحبُهُ الخيال
كلُ بيتٍ فيكَ نغماً
يستقي منهُ الجمال
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هكذا قد كان رَسمُك
لوحةُ الزمَنِ العليل
هكذآ قد كآن صوتك
أيهاألنغم الجميل
هكذا قد كانَ وصفُك
ثابتاً في كُلِ جيل
حُييتََ في كُلِ عهدٍ
أيهُآ ألوُدُ ألأصيل
حُييتََ في كُلِ عهدٍ
أيهُا ألوُدُ ألأصيل
سعدون الخزرجي /بغداد 1 /4/2014
كأنكَ تَبحثُ عن صوتي
بل أنتَ تَبحَثُ عن حرفي
وتَبحثُ عن دمي عن نزفي
ليكونَ مِدادُك مِن جوفي
لِتُدَون فيهِ سُطوراً مرت مِن قَدري
وتُجَسِدَ أحلآمي أَحداثاً
وتُحولَ صَمتي أَصواتاً
فَتَُنطِقَُ من أبيآتي أُغنيةًٌ
تحفُرُ في دَربي عُنواناً
تَسيرُ أليهِ خُطوآتي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ترقد في جيبي بسلامٍ
وفيك تُهد عروشاَ وجبال
وتكون أحيآناً صاروخاً
يغيرألله فيك ألأحوال
وتنور عقولاً وقلوباً
وترقى فيكَ ألأجيال
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أزرعُكَ يآ قَلمي نَبتاً
أُسقيكَ مِن أَلمي دَمعاً
لِتَحمِلَ مَعيَ هماً
وترسمهُ حُروفاًوسُطور
تكونُ مِن بَعدي تَذكِرةً
وتُحاكي مِن بَعدي حآلاَ وخيالاً
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أنتَ يآخيرَ صَحبي
أودعتُك سِري مِن زَمن ٍ
وكنتَ أميناٌ وصَدوقاٌ
تدآعب صمتي أبياتاً
فيهآ إبداعاً وخِطاب
فيهآ أسرآراً وعتاب
تغذي فيه أحلآمي
وتؤنسني في صَمت ألأحبآب
فيكَ أحييتُ مآمآت من جهدي
وفيكَ دونتُ آمالي
كُلُ سطرٍ مِنكَ جُهداً
كان بألأمس سرآب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فيك كتبتُ شعري
فيك أحسنتُ الخطاب
أنت يآخير صحبي
كنتَ بألأمس سرآب
فيكَ أحلامي تغنت
فيك قد هأنت صعآب
كلُ هذا فِيكَ وأكثر
أنت يآخيرُ الصحاب
أنت كالنحل نفعاً
فيكَ أحوآلٌ عُجأب
كلُ حَرفٍ فِيكَ نجماً
كالحلُم يَسحبُهُ الخيال
كلُ بيتٍ فيكَ نغماً
يستقي منهُ الجمال
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هكذا قد كان رَسمُك
لوحةُ الزمَنِ العليل
هكذآ قد كآن صوتك
أيهاألنغم الجميل
هكذا قد كانَ وصفُك
ثابتاً في كُلِ جيل
حُييتََ في كُلِ عهدٍ
أيهُآ ألوُدُ ألأصيل
حُييتََ في كُلِ عهدٍ
أيهُا ألوُدُ ألأصيل
سعدون الخزرجي /بغداد 1 /4/2014
تعليق