دعيني يوماً أَكتُبُكِ
دعيني أَقرؤك
دعيني أَُبصركِ سطراًٌ مملوءاً
أنظُرُ أحلآمي فيكَِ
أَسَمعُ صَوتَ مقآلتُك
دعيني يوماً أُغآزلكِ
وأُبحرُ دمعاً في عينيكِ
أغوصُ في عُمقِ مفاتنُكِ
لأُنزِلَ أشرعتي بقرب شوآطيكِ
دعيني فماعاد قلمي يُطاوعني
لأخُطََ غَيرُكِ في سطري
أوَأرسُمَ طيفُكِ في حُلمي
أو أَعزِفَُكِ نَغماٌ في حُزني
دعيني يآقصيدتي يوماٌ أُغنيك
عسآني أحظى بشوقٍ من مسآمِعُكِ
دعيني أعودُ لأيآمي فيكِ
دعيني فقد تآهت قآفيتي مني
وأبيآتي ملؤهآ شوقٌٌ إليكِ
دعيني أحلُم في حرفكِ
فحلمي تَفَلتََ مِن سَطري
فبعثرني بين شوآطيكِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ياصمتا كآن يُغازلني
يآحُلُماٌ ظّّلََ يُصآحبُني
عسآني أغنيكِ نَشيداً
وأكونُ لحناً يُلامسكِ
فماوجدتُ نفسي إلآفي سطرك
وملامحي كانت فيكِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يآخاطرتي التي لم أكتُبها بعدُ
يآمرعى كُلَ نوآزعي وصبآبتي
بحثتُ عنكِ في صَفحآتي
متى ألمَسُك ِصوتاً ،متى ألقآكِ
عسى مآأكتبهُ يأخذني يوماٌ إليكِ
أوعسآني أكونُ سطراً في مُحيآكِ
أوحرفاً في قوآفيكِ
لآضََعُكِ مِن أَعمآقي شعراًٌ أُغنيكِ
أو أُلملمَ سُطوري وأَشرعتي
وأرحلُ بعيداٌ بعيداٌ عَن شوآطِيكِ
سعدون ألخزرجي/ بغداد 21/3/2014
دعيني أَقرؤك
دعيني أَُبصركِ سطراًٌ مملوءاً
أنظُرُ أحلآمي فيكَِ
أَسَمعُ صَوتَ مقآلتُك
دعيني يوماً أُغآزلكِ
وأُبحرُ دمعاً في عينيكِ
أغوصُ في عُمقِ مفاتنُكِ
لأُنزِلَ أشرعتي بقرب شوآطيكِ
دعيني فماعاد قلمي يُطاوعني
لأخُطََ غَيرُكِ في سطري
أوَأرسُمَ طيفُكِ في حُلمي
أو أَعزِفَُكِ نَغماٌ في حُزني
دعيني يآقصيدتي يوماٌ أُغنيك
عسآني أحظى بشوقٍ من مسآمِعُكِ
دعيني أعودُ لأيآمي فيكِ
دعيني فقد تآهت قآفيتي مني
وأبيآتي ملؤهآ شوقٌٌ إليكِ
دعيني أحلُم في حرفكِ
فحلمي تَفَلتََ مِن سَطري
فبعثرني بين شوآطيكِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ياصمتا كآن يُغازلني
يآحُلُماٌ ظّّلََ يُصآحبُني
عسآني أغنيكِ نَشيداً
وأكونُ لحناً يُلامسكِ
فماوجدتُ نفسي إلآفي سطرك
وملامحي كانت فيكِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يآخاطرتي التي لم أكتُبها بعدُ
يآمرعى كُلَ نوآزعي وصبآبتي
بحثتُ عنكِ في صَفحآتي
متى ألمَسُك ِصوتاً ،متى ألقآكِ
عسى مآأكتبهُ يأخذني يوماٌ إليكِ
أوعسآني أكونُ سطراً في مُحيآكِ
أوحرفاً في قوآفيكِ
لآضََعُكِ مِن أَعمآقي شعراًٌ أُغنيكِ
أو أُلملمَ سُطوري وأَشرعتي
وأرحلُ بعيداٌ بعيداٌ عَن شوآطِيكِ
سعدون ألخزرجي/ بغداد 21/3/2014
تعليق