مَن؟ و كيفَ؟ و لماذا؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم محمد غضبان
    كاتب مترجم
    • 02-12-2008
    • 2382

    مَن؟ و كيفَ؟ و لماذا؟

    مَن؟ و كيفَ؟ و لماذا؟
    دخلَ المحلّ و اشترى كميَّةً من السبحات غالية الثّمن. عادَ الى منزله مسروراً. عندَ الصّباح، وُجدَ مخنوقاً بخيط سبحة!
    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
    [/gdwl]
    [/gdwl]

    [/gdwl]
    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    كان فرحا .. من حرمه لذة الاستمتاع بسبحاته؟!
    يبقى السؤال مشرعا.. ولا جواب..

    شكرا لك.. تحيتي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
      مَن؟ و كيفَ؟ و لماذا؟
      دخلَ المحلّ و اشترى كميَّةً من السبحات غالية الثّمن. عادَ الى منزله مسروراً. عندَ الصّباح، وُجدَ مخنوقاً بخيط سبحة!
      كيفَ فهمناها .. أما مَن ولماذا ؟
      فأتركهما لك أخي سليم
      فالمعنى في بطن الشاعر
      تحياتي
      فوزي بيترو

      تعليق

      • سليم محمد غضبان
        كاتب مترجم
        • 02-12-2008
        • 2382

        #4
        المشرفة ريما ريماوي،
        تسعدني طلّتك دائماَ، و لو أنكِ لم تقدحي زناد فكرك و تحلّي اللغز.
        [gdwl] [/gdwl][gdwl]
        وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
        [/gdwl]
        [/gdwl]

        [/gdwl]
        https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

        تعليق

        • سليم محمد غضبان
          كاتب مترجم
          • 02-12-2008
          • 2382

          #5
          الصّديق الدكتور فوزي سليم بيترو
          سأُسهلها عليك. لا بد أن القاتل يتعامل بشكل يومي بخيط المسبحة حتى تأتيه هذه الفكرة. لو كنتُ أنا التحرّي لوجهت تهمة القتل لبائع السبحات.
          مع تحياتي.
          [gdwl] [/gdwl][gdwl]
          وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
          [/gdwl]
          [/gdwl]

          [/gdwl]
          https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

          تعليق

          • فاروق طه الموسى
            أديب وكاتب
            • 17-04-2009
            • 2018

            #6
            مرحبا أستاذنا محمد سليم ..
            من وكيف ولماذا ؟
            عنوان يضع المتلقي في موقع المساءلة ..
            أو لنقل بتعبير آخر يطرح عليه لغزاً كما ذكرت حضرتك في ردك على تعليق الأستاذة ريما ..
            والققج ليست لغزاً أو أحجية كما تعلم ..
            هذا من جهة ..
            ومن جهة أخرى لايوجد قرائن لفظية تحيل إلى قراءتك التي وردت في ردك الثاني ..
            بصراحة أقول بدا لي هذا النص كملف جريمة غامضة .. ويحتاج محققا للكشف عن ملابساتها ..
            تحيتي ومحبتي .
            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              كان علي ان اعرف لا يوجد الا شخصيتين القتيل اذا الاخر القاتل..
              في قصص اغاثا كريستي ... كنت انجح غالبا في معرفة القاتل...
              إذ اشك بالشخصية الثانوية عندها.



              شكرا لك... تحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • سليم محمد غضبان
                كاتب مترجم
                • 02-12-2008
                • 2382

                #8
                الأديب فاروق طه موسى،
                معك حق يا أستاذ، لكني رأيت أن أخرج من الروتين قليلاً. أشكر لك اهتمامك، و أسعد الله أوقاتك.
                [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                [/gdwl]
                [/gdwl]

                [/gdwl]
                https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                تعليق

                • شعلاني سارة
                  عضو الملتقى
                  • 27-03-2014
                  • 38

                  #9
                  ؛


                  لست أدري لماذا , لكني أصبحت أعشق هته الومضات ؛ هذا لأن المعنى بليغ ؛ بل
                  الجرح بليغ , لم يلتئم رغم السنين !
                  الكثير أمامنا يتألمون و يسقطون واحدًا بعد الآخر , في يدنا الدواء صحيح , و ندري ذلك , لكننا نبقى نتفرج , ثم نمضي في نهاية الفلم !
                  مع تقديري و احترامي!
                  في أمان الله !
                  التعديل الأخير تم بواسطة شعلاني سارة; الساعة 08-04-2014, 16:21.
                  [CENTER][SIZE=4][URL="http://up.top4top.net/downloadf-top4top_41c3114bcb1-pdf.html"][COLOR=#ee82ee]هدايا الشهاب تحميل [/COLOR][/URL]
                  [/SIZE][SIGPIC][/SIGPIC]
                  [/CENTER]

                  تعليق

                  • فرناندز حكيم
                    أديب وكاتب
                    • 07-03-2014
                    • 209

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                    مَن؟ و كيفَ؟ و لماذا؟
                    دخلَ المحلّ و اشترى كميَّةً من السبحات غالية الثّمن. عادَ الى منزله مسروراً. عندَ الصّباح، وُجدَ مخنوقاً بخيط سبحة!
                    لا أظن أنه تاجر و قد يبيعها بثمن أكبر .
                    بل ربما سيشتري بها ذمم ليعتلي سرج رئاسة أو وزارة ..
                    و لن يكون القاتل في هذه الحالة إلاّ الأقرب للفوز منه .

                    تحياتي .. وتقديري ...
                    لـا تلمني يا ( أنا ) فالحرفـ على دين الحالـ
                    .. كلما هبّــ الضيق ريحا بأغصاني مالـ ،،،

                    تعليق

                    • سليم محمد غضبان
                      كاتب مترجم
                      • 02-12-2008
                      • 2382

                      #11
                      المنتسب شعلاني سارة،
                      أشكر لك مشاركتك الفاعلة.
                      [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                      وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                      [/gdwl]
                      [/gdwl]

                      [/gdwl]
                      https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                      تعليق

                      • سليم محمد غضبان
                        كاتب مترجم
                        • 02-12-2008
                        • 2382

                        #12
                        الاديب فرناندز حكيم,
                        ربما حلّقتَ بعيداً بعض الشيء، لكن لا عليك، قد يغني ذلك النصّ .
                        مع تحياتي.
                        [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                        وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                        [/gdwl]
                        [/gdwl]

                        [/gdwl]
                        https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                        تعليق

                        يعمل...
                        X