تويت
وعدوه......ولم يخلفوا بما وعدوه.....
طلب منهم بعض الهواء...
كان له قبر أوسع من هيكله
وحتى اليوم لم يعد أن طلب شيئا...
ربما اقتنع
]
طلب منهم بعض الهواء...
كان له قبر أوسع من هيكله
وحتى اليوم لم يعد أن طلب شيئا...
ربما اقتنع
]
-
-
نفذوا وعدهم له ولكن فى قبره
فنسمة الهواء التى يرجوها لن يجدها طالما كان حيا يرزق
فامتنع عن الطلب
تقديرى -
لمرورك العاطر كل التقدير .............الاخت روينا عاصم.أهلا بكالمشاركة الأصلية بواسطة روينا عاصم مشاهدة المشاركةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى مشاهدة المشاركة
قبر في العراء ، والهواء بيلعب لعب !
وتقول يا أخ رجب ربما اقتنع ؟!
وهل هناك بدائل ؟
للمشاكسة :
وحتى اليوم لم يعد أن طلب شيئا ..
ألا ترى معي " لم يعد أن طلب "
ربما فيها خطأ ما
ويحتاج إلى تصويب .
مودتي
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى مشاهدة المشاركة
ههه
سبحان الله !! لو كان يعلم لطلب هِبة الحياة.. وللأسف لا تُوجد فرصة أُخرى.. الأجمل بالقفلة (أنه إقتنع) في حين أن الحقيقة (أنه مات) ههه.. ربما أتخيل الأمر من ناحية أُخرى: أنهم دفنوه حياً مع هواء يمدّ فى عمره قليلاً.. لذا قرر أن يكتفى بهذا القدر ويتنشق أُمنيته الأخيرة ههه.. رحمة الله عليه على كل حال.. وشكراً للنص الرائق..تعليق
-
الحبيب د\فوزي ......وحيث أنك أشرت إلى تعديل ما حبذا لو صوبت بل أطالبك بالتصويب .............يسعدني ذلك ......شكرا لتواجدك الجميل دوماالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةتعليق
-
...هي بقية الحلم .حلم التمني في الحياة لكنه لم ينل..............الاخ زياد شرفتني بحضوركالمشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى مشاهدة المشاركة
لو قمت أخي رجب بتشكيل كلمة " يعد " " يَعِدْ .. يَعُدْ .. يُعَدْ ... "
ربما تزيل اللبس والحيرة عندي .
تحياتيتعليق
-
أمثال الدكتور فوزي ............................غنيون عن تشكل كلمة تفيد القطعية .محبتي وآيات الضوء في وجهكالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةتعليق
-
هل اقتنع لأنه يأس منهم ، أم لأن طاقة المحارب ضعيفة عنده ؟...لم يقنعني إقتناعه ..أردته أن يرفض ويغيرهم ...على الإجمال النص راقٍ ومميز ..بوركتتعليق
-
الاخت غالية الذ رعاني.........مرورك أكمل النص فأشرق .كل تقديريالمشاركة الأصلية بواسطة غالية يونس الذرعاني مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق