لكن هذا العطاء إذا نفذ ولم يعد له إلا قيمة معنوية تسكن القلب ويصبح هو الآخر بحاجة لمن يعطيه و قوبل بجحود وجفاء فسيكون مصيره الموت حسرة ولوعة ....
بوركت سيدي الفاضل
مرورك بموضوعي أسعدني
تحيتي
جميل ما قرأت هنا
"جحود" سيكون عنوانا جميلا..لا داعي لإضافة قرة عين
مودتي، حنان
والله في الأول وضعته كما تفضلت ولكن خطر لي أن أضيف قرة عين ليفهم النص فقد تبين لي في قراءاتي القليلة أن القصة القصيرة جدا إن لم تكن صريحة في نصها وجب بيان المغزى في العنوان وبالنسبة لي أنا أحب أن أقف أمام النص للتخمين في فحواه وتعجبني القصة الرمزية والتي تقرأ على عدة أوجه
شكرا لك أستاذ حسن لختام
تحياتي وفي حفظ الله دمت
جميل استاذة/ حنان.. قرأت النص قبلاً.. واسترعي انتباهي تقييد العنوان لجمالية النص وانفتاحه.. هكذا تتعدد الدلالات: الام والابن، الزوجة والزوج، الحبيب والحبيبة، المعلمة والطالب... الخ.. واستدراك استاذ حسن في محله ولفتة منه تستحق التحية.. نص جميل، رائق ومتعدد القراءات.. بورك القلم..
أهلا أستاذ زياد بك دائما وبمرورك الألق
أي نعم كل الجحود مقرف.
وأي جحود أنذل من جحود الابن لأمه خاصة عندما تقاسي الأمرين في تربيته وحين يصل موعد قطاف الثمر تجده مرا خاوي الجوف
هدى الله أولادنا وهدانا لوالدينا وأصلح كل شأننا
تحياتي ودمت بخير
أهلاً أختي حنان ..
السارد يرصد سيكولوجية المرأة ( الأم ) وعطاءتها اللامحدودة .. في حين تُقابل هذه العطاءات بجحود وتنكر للجميل .
إذن نحن أمام العنوان فقط حالة ( جحود )
وهذا مايحصل في أي مجتمع كان .. وليس ثمة انزياحات وإحالات يمكن أن تقودنا إلى مفارقة .. أو مايستدعي قراءات تأويلية أخرى .. ولسنا بصدد تأويلات أخرى من خارج النص .. لايوجد قرائن تحيلنا إليها .
تحيتي وتقديري .
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
أهلاً أختي حنان ..
السارد يرصد سيكولوجية المرأة ( الأم ) وعطاءتها اللامحدودة .. في حين تُقابل هذه العطاءات بجحود وتنكر للجميل .
إذن نحن أمام العنوان فقط حالة ( جحود )
وهذا مايحصل في أي مجتمع كان .. وليس ثمة انزياحات وإحالات يمكن أن تقودنا إلى مفارقة .. أو مايستدعي قراءات تأويلية أخرى .. ولسنا بصدد تأويلات أخرى من خارج النص .. لايوجد قرائن تحيلنا إليها .
تحيتي وتقديري .
أهلا بك أستاذ فاروق طه الموسى وبردك القيم
هي محاولات صغيرة جدا لكتابة بعد الومضات لعلي أفلح أو لا أفلح
عندما أضع النصيص في محاولات قصصية أو مختبر القصة القصيرة لمعرفة نوع ما كتبت من قبل المختصين والنقاد لا أجد أي تفاعل أو رد ولذلك تجرأت ووضعت نصي هنا ليحضى بالنقد وها أنا قد تشرفت بردودكم القيمة
وتسعدني كلها
معك حق العنوان كان فاضحا فلم تكن هناك انزياحات لمفارقة أو قفلة صادمة
شكرا لك ولردك الصريح الذي يحفزني للأحسن بحول الله
تحياتي وتقديري
كم هو جميل أن تضعي النص بين يدي القراء الآمنة وتجدين النصح والتوجيه .
أتفق معك في الحيرة عند كتابة القصة ، هل ترسل مباشرة الى الركن القصيرة جدا أم تمر عبر المختبر .
أتقاسم معك نفس الشهور والخوف لولا وجود تشجيعات أستاذتنا عائدة .
الأستاذ زياد ، كان صائبا عندما تحدث عن العنوان - حذف قرة عينها - ، وكذلك أختنا ريما التي نفتقدها كثيرا في هذا الركن .
جميلة جدا الومضة . واصلي الكتابة نحن ننتظرك .
كوني بخير والسلام عليكم .
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
تعليق