تويت
شهد اللقاء
ومن شهد اللِّقَـــــا أترَعْتُ ليلِي
بفيض الـــرُّوح من نبعِ النقاءِ
وبي إنسـان عين الشـوق غنّى
ورغم الصمت في اللقيا روائي
-
إذا ما الحبُّ أضحى نبضَ قـلب
تزيّـــا من سنا قمـــــر السّماءِ
-
وتَشـدوفي خميل الـروحِ وُرقي
يهزُّ الشَّـــوقُ أغصــانَ اللقـاءِِ
-
فمــــــا لحنٌ بنـايٍ فـــاق عــزفي
وعطرُ الزَّهرِ يـــرنو في حيــــاءِ
-
هو الـحبُّ اكتسى أنفـــاس روح
بنبض ضخَّ معسولَ الصفاء
-
بأنسـامٍ تنــــــاجى في عنــاقٍ
ونجمُ الصُّبحِِ وشَّي لي فضائي
-
هبـــوب الطيب بالرئمـان وافى
براحٍ فــــــــاح إيناســاً مســائي
-
وضـــخَّ الثـــلجُ دفٍئـــاً أيّ دفءٍ
ونــــورٍاً شـعَّ من بــدرِ السماءِ
-
فطيري بين أحــــداقي وجـــفني
له الأهــــــداب منقوش الغـطـاء
ومـاأغفــــت قَمَـــارِيُّ اشتيـاقي
بماء الورد تســــعي لاحتفــائي
-
بـــألحــــانٍ على أوتــار لهْفٍ
تغنِّينــــا فيرتـــاع التنـــــائي
-
بحرف عاطــــــر من طيب نِــــدّ
وحبـــــر من رحيق الانتمـــــاء
وبــوح القـلب من أردان ورد
تجــلَّى في زهوري من بهاء
وقد أسرى على جنحِ اشتياقٍ
بـِـِـــبرٍّ من ضمـيـــــر الأنقيـاء
عمادي يا مُنى عمـري -وعيني
رعاك الله نبــــــراسَ الضيـــاء
شهد اللقاء
ومن شهد اللِّقَـــــا أترَعْتُ ليلِي
بفيض الـــرُّوح من نبعِ النقاءِ
وبي إنسـان عين الشـوق غنّى
ورغم الصمت في اللقيا روائي
-
إذا ما الحبُّ أضحى نبضَ قـلب
تزيّـــا من سنا قمـــــر السّماءِ
-
وتَشـدوفي خميل الـروحِ وُرقي
يهزُّ الشَّـــوقُ أغصــانَ اللقـاءِِ
-
فمــــــا لحنٌ بنـايٍ فـــاق عــزفي
وعطرُ الزَّهرِ يـــرنو في حيــــاءِ
-
هو الـحبُّ اكتسى أنفـــاس روح
بنبض ضخَّ معسولَ الصفاء
-
بأنسـامٍ تنــــــاجى في عنــاقٍ
ونجمُ الصُّبحِِ وشَّي لي فضائي
-
هبـــوب الطيب بالرئمـان وافى
براحٍ فــــــــاح إيناســاً مســائي
-
وضـــخَّ الثـــلجُ دفٍئـــاً أيّ دفءٍ
ونــــورٍاً شـعَّ من بــدرِ السماءِ
-
فطيري بين أحــــداقي وجـــفني
له الأهــــــداب منقوش الغـطـاء
ومـاأغفــــت قَمَـــارِيُّ اشتيـاقي
بماء الورد تســــعي لاحتفــائي
-
بـــألحــــانٍ على أوتــار لهْفٍ
تغنِّينــــا فيرتـــاع التنـــــائي
-
بحرف عاطــــــر من طيب نِــــدّ
وحبـــــر من رحيق الانتمـــــاء
وبــوح القـلب من أردان ورد
تجــلَّى في زهوري من بهاء
وقد أسرى على جنحِ اشتياقٍ
بـِـِـــبرٍّ من ضمـيـــــر الأنقيـاء
عمادي يا مُنى عمـري -وعيني
رعاك الله نبــــــراسَ الضيـــاء
تعليق