تويت
اعتذر إن أساءت هذه القصّة لأحد ولهذا السبب سأسحبها مع الاعتذار.
-
التعديل الأخير تم بواسطة اياد الخطيب; الساعة 07-07-2014, 12:59. -
أسلوب سرد مشوّق ، وبالذات واقعة إنقاذ شنّوع من البئر .
عتبي على الكاتب . شعرت أنه كان متعاطفا مع النسوة
الأخريات في رفضه لهذا الإنسان .
فعلا القرد في أمه غزال ، والغزال في عيون الأغراب قرد .
نص جميل جدا
أهلا بك في الساخر أخي إياد الخطيب
مودتي
فوزي بيترو -
هه
أضحك الله سنك أستاذ آياد
قصة مشوقة و خاتمة كوميدية رائعة أضحكتني كثيرا
مرحبا بك و بقلمك الجميل بملتقى الساخر
كل التقديرتعليق
-
الاستاذ فوزي سليم بيترو , شكراً لأوّل الزائرين وهذا يدلّ على حرصك على متابعة الجديد من الأسماء والنصوص , وما ذكرته في نقدك عادل ويرضيني , فالسرد والوصف هو ما يستهويني وعتبي عليك أنّك لم تطّلع على نصوصي في قسم القصّة الصغيرة فهي قريبة من هذا المجال ولا أعلم إن كان يحقّ لي أن أعيد نشرها في هذا القسم , واشارتك الذكيّة في العتاب أقبلها عن طيب خاطر وأعتذر لأنّ النصّ حتى يكتمل احتاج مني أن انحاز الى جانب لا يوجد في فكري ولا في طبعي ,
كلّ التحيّة لك ودمت لنا .تعليق
-
تحيّة للأستاذة منار اليوسف وأنا سعيد فالزائر كبير وكريم
وإن كُنت أنا الزائر الجديد لهذا القسم الهامّ من الأدب
فالضحكة هي غيمة ممطرة في بيئة من السموم ونحن نضحك للتداوي ونبتسم للزمان الذي يخدعنا ويمضي
وفي بيئة من الأحزان تبقى الضحكة تراود خاطري وتتحيّن نفسي اقتراب أوانها .تعليق
تعليق