تويت
مبطان جاروف...
أسدل خيوطه اللزجة على أرض معشوشبة نقية...
فأصابها جواد شديد...!!
أسدل خيوطه اللزجة على أرض معشوشبة نقية...
فأصابها جواد شديد...!!
-
ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!! -
جشع نَهِمٌ أنانيٌّ
إن حطّت يدُهُ على روضة غنّاء أحالها يباباً جدباء.
أبعد الله شرّه وطمعَهُ عنّا.
إيجاز مكثّف (بالقطّارة)، ...
بارك الله بكم أخ (إدريس الحديدوي).
[لكن ما معنى: جواد ؟].يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القروي -
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
أخي أحمد عكاش شرفني مرورك البهي
بالنسبة للجواد (بالضم) هو أشد العطش موتا
أخف العطش اللواح ( بضم اللام) ثم الظمأ....و أشدهم موتا الجواد.
مودتي و تقديريما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
أهلا بك استاذ إدريس ...
رغم أنني لم أفهم معنى ( مبطان) ..
لكن وصلني المعنى العام للنص ..
وصدقني وجدتها تنطبق ..وبالكامل على تلك الفئة
الجشعة الدخيلة من قطعان المستوطنين الذين حطوا في أراضينا
الفلسطينية ..وأشبعوها نهباً ..وتخريباً ..مقتلعين تينها زيتونها ودواليها
ومجففين ينابيعها ..ومحّوّلين مجاري أنهارها نحوهم فقط ..ليتركونا
وأراضينا عطشى ..مُجفَّفي العروق ..
تقديري واحترامي استاذي المبدع ..
سلمت يداك .التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 08-04-2014, 10:50.
تعليق
-
كنت سأخرج إلى المعاجم مستفسرا ، غير أمك منحتني مفتاحا ، و منحني من سبقني مفاتيح ، فاستمتعت بالنص ، بكثافته و إيجازه .
كما منحتني لفظة أنا بحاجة إليها ، فقد كنت أبحث لشخصيتي عن ظمأ شديد الوقع.
محبتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
المبدعة نجاح عيسى تحياتي
بالنسبة لكلمة مبطان تعني أنسان له بطن كبير كدلالة على أكله الهائل
تفاعلك جميل وما ذهبت إليه من حيث دلالة النص فهي فعلا صائبة فهذا الانسان المبطان الجاروف ينمي بطنه يوما و لا يترك وراءه إلا الشح والجفاف
مودتي وتقديري
ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
أخي عبد الرحيم تحياتيالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
سرني مرورك الجميل
مودتي
ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
تعليق