أقفاص

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    أقفاص

    أماه !
    ما أروعها !!
    منذ اليوم الأول ..
    علمتني كيف أحلق بحرية ، بعيدا عن قفصك ..
    في رحاب ..
    قفصها !
  • موسى مليح
    أديب وكاتب
    • 15-05-2012
    • 408

    #2
    من قفص إلى قفص ..والحرية تستمر لكن على المقاس ..التحليق مباح ولكن الهبوط يحتاج إلى حكاية أخرى ..
    جرعة إبداعية جديدة من زاوية أجمل ..
    ستموت إن كتبت،
    وستموت إن لم تكتب ...
    فاكتب ومت .....

    تعليق

    • حنان عبد الله
      طالبة علم
      • 28-02-2014
      • 685

      #3
      ذكية هذه الزوجة
      علمته كيف يحلق بعيدا عن قفص أمه الذي اعتاده لكن في رحاب قفصها الذي ربما يكون أضيق
      توهم أنه حر وهو مقيد
      نص جميل كعادتك
      تحيتي وتقديري

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
        من قفص إلى قفص ..والحرية تستمر لكن على المقاس ..التحليق مباح ولكن الهبوط يحتاج إلى حكاية أخرى ..
        جرعة إبداعية جديدة من زاوية أجمل ..
        أخي الراقي ، و شاعرنا الأبهى ، سي موسى
        شكرا لك على تعليقك القيم ، أمتعني و أضاء نصيصي.
        بوركت
        محبتي

        تعليق

        • ادريس الحديدوي
          أديب وكاتب
          • 06-10-2013
          • 962

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          أماه !
          ما أروع زوجتي !!
          منذ اليوم الأول ..
          علمتني كيف أحلق بحرية ، بعيدا عن قفصك ..
          في رحاب ..
          قفصها !

          نص جميل و معبر
          أظن النص يضعنا أمام مفارقة نعيشها في واقعنا
          فالزوج هنا كان محروما من الحنان و هو في قفص أمه منذ كان طفلا.. فالحنان سر تحليق الطفل و قوته مستقبلا
          بمجرد زواجه أحس بهذا الحنان "و إن كان من نوع خاص" لا يقارن بحنان الام الذي لا يعوض.
          في النص جملة يجب التنبه إليها و هي "منذ اليوم الأول " الذي قد تعني أن حكم الزوج قد يتغير مستقبلا لأن لكل بداية عقدة و فترات لابد سيحتاج فيها لأمه.
          رغم اختلاف الأقفاص فلكل واحد خصوصيته
          مودتي و تقديري
          ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
            ذكية هذه الزوجة
            علمته كيف يحلق بعيدا عن قفص أمه الذي اعتاده لكن في رحاب قفصها الذي ربما يكون أضيق
            توهم أنه حر وهو مقيد
            نص جميل كعادتك
            تحيتي وتقديري
            أختي حنان
            أشكرك على قراءتك المتنورة.
            تفاعل سار.
            بوركت.
            مودتي

            تعليق

            • حورالعربي
              أديب وكاتب
              • 22-08-2011
              • 536

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              أماه !
              ما أروع زوجتي !!
              منذ اليوم الأول ..
              علمتني كيف أحلق بحرية ، بعيدا عن قفصك ..
              في رحاب ..
              قفصها !



              التحليق من قفص الأم حيث تربى في كنفها
              وتحت مسؤوليتها مع هامش قليل من الحرية...
              إلى قفص أكثر حرية ومسؤولية وهو قفص الزوجة الرحب...
              فعلمته الزوجة كيف يخرج من جلباب أمه،
              وهنا يكمن الاختلاف.
              ممتعة و جميلة سيدي الفاضل
              شكرا لكم
              تحياتي


              تعليق

              • عكاشة ابو حفصة
                أديب وكاتب
                • 19-11-2010
                • 2174

                #8
                ... ماذا لو تعددت الأقفاص إلى أكثر من واحد ؟؟؟ - ماذا لو أختلفت معادنها من الذهبي إلى ما دون ذلك ؟.
                [frame="1 98"]
                *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                ***
                [/frame]

                تعليق

                • عبير هلال
                  أميرة الرومانسية
                  • 23-06-2007
                  • 6758

                  #9
                  تحليقه كان من نوع مختلف

                  اعترافه لوالدته أنه وجد أخيراً الحرية

                  التي يبحث عنها وهي ليست أية حرية

                  بل حريته من القيود التي كانت تفرضها

                  عليه والدته لدرجة أنها كانت تخنقه..

                  لا يهمه التحليق نفسه ولكن نوعية وجودة التحليق


                  هوَ يفهم والدته أن عليها أن تتغير

                  حتى يبحث مجددا عن قفصها ويرتاح فيه

                  كما هو مرتاح بقفص زوجته ..

                  هكذا قرأته وشعرتك تطرقت لنوعية زوجته

                  وبأنها انثى ذكية وحكيمة

                  تعرف كيف تجعل زوجها مرتاحاً

                  ود وتقدير للمبدع
                  sigpic

                  تعليق

                  • يحيى أبو فارس حليس
                    أديب وكاتب
                    • 05-07-2013
                    • 242

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                    أماه !
                    ما أروع زوجتي !!
                    منذ اليوم الأول ..
                    علمتني كيف أحلق بحرية ، بعيدا عن قفصك ..
                    في رحاب ..
                    قفصها !
                    هههههه كمن خرج من تحت الدّلف إلى تحت المزراب (مثل شعبي ) قصة تذكرني بتقييد الحرية، والكل يشد اللحاف ... أحسنت القص والاختيار والسخرية سيدي الأديب عبد الرحيم التدلاوي.لكني قرأتها : ما أروعها ... دون الإشارة إلى الزوجة.

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
                      نص جميل و معبر
                      أظن النص يضعنا أمام مفارقة نعيشها في واقعنا
                      فالزوج هنا كان محروما من الحنان و هو في قفص أمه منذ كان طفلا.. فالحنان سر تحليق الطفل و قوته مستقبلا
                      بمجرد زواجه أحس بهذا الحنان "و إن كان من نوع خاص" لا يقارن بحنان الام الذي لا يعوض.
                      في النص جملة يجب التنبه إليها و هي "منذ اليوم الأول " الذي قد تعني أن حكم الزوج قد يتغير مستقبلا لأن لكل بداية عقدة و فترات لابد سيحتاج فيها لأمه.
                      رغم اختلاف الأقفاص فلكل واحد خصوصيته
                      مودتي و تقديري
                      أخي البهي ، سي إدريس
                      أشكرك على تفاعلك القيم ، لمساتك القرائية تمنح النصوص ما تحتاجه من ألق.
                      بوركت
                      محبتي

                      تعليق

                      • خديجة بن عادل
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2011
                        • 2899

                        #12
                        ليس لي إلا أن أصفق وأمضي
                        إلتقاطة رائعة من عدسة الحياة رجعت بذهني لمثل شعبي عندنا يقول
                        '' الوسادة تغلب الولادة '' ههه
                        تحيتي وتقديري أخي عبد الرحيم التدلاوي
                        http://douja74.blogspot.com


                        تعليق

                        • عبدالرحيم التدلاوي
                          أديب وكاتب
                          • 18-09-2010
                          • 8473

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حورالعربي مشاهدة المشاركة



                          التحليق من قفص الأم حيث تربى في كنفها
                          وتحت مسؤوليتها مع هامش قليل من الحرية...
                          إلى قفص أكثر حرية ومسؤولية وهو قفص الزوجة الرحب...
                          فعلمته الزوجة كيف يخرج من جلباب أمه،
                          وهنا يكمن الاختلاف.
                          ممتعة و جميلة سيدي الفاضل
                          شكرا لكم
                          تحياتي


                          أختي حور
                          استمتعت بتعليقك الحصيف
                          شكرا لك
                          مودتي

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                            ... ماذا لو تعددت الأقفاص إلى أكثر من واحد ؟؟؟ - ماذا لو أختلفت معادنها من الذهبي إلى ما دون ذلك ؟.
                            أخي الرائع ، عكاشة
                            أشكرك على تفاعلك الباني.
                            هي أسئلة لا أملك لها جوابا.
                            محبتي

                            تعليق

                            • عبدالرحيم التدلاوي
                              أديب وكاتب
                              • 18-09-2010
                              • 8473

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
                              تحليقه كان من نوع مختلف

                              اعترافه لوالدته أنه وجد أخيراً الحرية

                              التي يبحث عنها وهي ليست أية حرية

                              بل حريته من القيود التي كانت تفرضها

                              عليه والدته لدرجة أنها كانت تخنقه..

                              لا يهمه التحليق نفسه ولكن نوعية وجودة التحليق


                              هوَ يفهم والدته أن عليها أن تتغير

                              حتى يبحث مجددا عن قفصها ويرتاح فيه

                              كما هو مرتاح بقفص زوجته ..

                              هكذا قرأته وشعرتك تطرقت لنوعية زوجته

                              وبأنها انثى ذكية وحكيمة

                              تعرف كيف تجعل زوجها مرتاحاً

                              ود وتقدير للمبدع
                              أختي البهية ، عبير
                              شكرا لك على قراءتك الفذة و العميقة ، أنارت نصيصي و أغنته.
                              بوركت
                              مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X