تويت
إحتراق...
يقبض الجمر دهراً، يعيش على احتراقه..
موسم الأمطار يأتي بالخلاص،
يعود للأتون.. يأخذ قبضةً أخرى !!
يقبض الجمر دهراً، يعيش على احتراقه..
موسم الأمطار يأتي بالخلاص،
يعود للأتون.. يأخذ قبضةً أخرى !!
-
-
كأنه منذور للاحتراق حتى يظل الآخرون يعيشون نعمة الدفء.
مودتي -
الأخ
زياد الشكري:
كأنّما آلى على نفسه أن يكون (كبش الفداء)..
المُخلّص الذي يتلظّى على اللهيب صابراً مُحتسباً،
حتّى إذا جادت السماء عليه بنفحة رحمة، عاش حيناً من دهره بعيداً عن عذاباته ...
لكن قدره يرمي به من جديد في بؤرة المُعاناة..
أخي زياد: نصّ يوجب كدَّ الفكر، ويحمل القارئَ على طرق عدّة أبواب..
ونحن أيدينا كليلة ... فعذراً..يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القرويتعليق
-
كأنه "بروميتيوس" الذي أهدى الشعلة، أو قبسا من نار للبشرية.. وحكمت عليه الآلهة بالعذاب الأبدي
كن بخير، أخي زياد
مودتيتعليق
-
أخي البهي، أستاذي عبد الرحيم..المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
قراءتك تسرني دوماً يا طيب الروح..
أضأت المكان، حياك المولى.تعليق
-
سيدي الفاضل الأستاذ الكبير/ أحمد..المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
راقتني قراءتك الثاقبة، وسرتني للغاية..
وسرتني لمساتك أكثر، وقد أغرقتني بفضلك..
تحاياي المعطّرة لشخصك النبيل.تعليق
-
أستاذي العزيز المحترم حسن..المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
قراءة أُسطورية راقية من نبع ثقافة صافي المشرب!
سعدت جداً أنك هنا عزيزي.. كن بخير ولك دعائي..تعليق
-
هنا احتراق ناعم جميل ...أبدعتتعليق
-
نعم ..المشاركة الأصلية بواسطة غالية يونس الذرعاني مشاهدة المشاركة
مثل إحتراق عود البخور ليعبّق الجو عطراً ..
وإحتراق ذبالة الشمعة وفتيلة السراج ..
لينجح طالب علم ويفلح قارئ كتاب ..
حياكِ الله حضوركِ كأنه إشراق بدر .تعليق
تعليق