نومةٌ بعد غفوة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نادين خالد
    طالبة جامعية / سنة أولى
    • 09-04-2014
    • 460

    نومةٌ بعد غفوة

    " نومةٌ بعد غَفْوَة "

    استَيْقَظَت من نومها ..
    فَتَطَيَّبَتْ وتَألَّقْتْ وتَبَسَّمَتْ
    والفِكرُ يَصْرَعُ نَفْسَهُ مُتَرَدِّدَا
    في لوعةِ المُشْتاقِ تنْظرُ في الأُفُقْ

    :
    :
    فَنَامَتْ .. ثُمَّ كُفِّنَت
    التعديل الأخير تم بواسطة نادين خالد; الساعة 11-04-2014, 13:59.
    لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...

  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    نص مؤلم.
    انطمر الأمل.
    كانت نومة أبدية
    مودتي

    تعليق

    • نادين خالد
      طالبة جامعية / سنة أولى
      • 09-04-2014
      • 460

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
      نص مؤلم.
      انطمر الأمل.
      كانت نومة أبدية
      مودتي
      شكرا لمرورك الذي أضاء قصيصتي
      دمت
      لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...

      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        #4
        نومة بعد غفوة قصة جميلة الفكرة
        تحيل ولاتخبر لغتها سلسة ومبسطة ولا تستقر على دلالة واحدة
        لو نقب المتلقي في نقاط البياض الفاصلة بعد الإشتياق
        قد نجد أمور كثيرة لملء الفراغ /
        ربما انتظار لغائب وربما هو الإستعداد للموت نفسه وصراع الفكر في التردد هو الخوف
        في عدم الرضا على ماقدمت من عمل وقد يكون أمرا أخر .
        لي همسة وحيدة العنوان فضح المضمون لو تغير لكان أفضل بكثير .
        تحيتي أختي الكريمة نادين ومرحبا بك هنا في قسم ققج .
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • زياد الشكري
          محظور
          • 03-06-2011
          • 2537

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نادين خالد مشاهدة المشاركة
          " نومةٌ بعد غَفْوَة "

          استَيْقَظَت من نومها ..
          فَتَطَيَّبَتْ وتَألَّقْتْ وتَبَسَّمَتْ
          والفِكرُ يَصْرَعُ نَفْسَهُ مُتَرَدِّدَا
          في لوعةِ المُشْتاقِ تنْظرُ في الأُفُقْ

          :
          :
          فَنَامَتْ .. ثُمَّ كُفِّنَت
          أهلاً وسهلاً ومرحباً أختى الكريمة نادين..
          بعد الطيب والتألق والتبسم والتردد والشوق والنوم كان الكفن..
          محطات كثيرة قبل المثوى, تثير التأمل والتفكّر فى المُرتقّب الذى كان..
          جميلة القصة حياكِ الله.. ترحيب بشخصكِ وقلمكِ وقصصكِ..

          تعليق

          • نادين خالد
            طالبة جامعية / سنة أولى
            • 09-04-2014
            • 460

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
            نومة بعد غفوة قصة جميلة الفكرة
            تحيل ولاتخبر لغتها سلسة ومبسطة ولا تستقر على دلالة واحدة
            لو نقب المتلقي في نقاط البياض الفاصلة بعد الإشتياق
            قد نجد أمور كثيرة لملء الفراغ /
            ربما انتظار لغائب وربما هو الإستعداد للموت نفسه وصراع الفكر في التردد هو الخوف
            في عدم الرضا على ماقدمت من عمل وقد يكون أمرا أخر .
            لي همسة وحيدة العنوان فضح المضمون لو تغير لكان أفضل بكثير .
            تحيتي أختي الكريمة نادين ومرحبا بك هنا في قسم ققج .
            شكرا لكِ أيتها الأديبة الكاتبة خديجة بن عادل .. أخجلتِ قُصيصتي المتواضعة
            رغم أنها المرة الأولى التي أكتب فيها مثل هذا النوع من الأدب .. إلا أن ردّكِ وبشكلٍ ما شجعني لأكتب المزيد من هذا النوع
            جُلَّ شُكري وتقديري
            دمتِ ..
            لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...

            تعليق

            • نادين خالد
              طالبة جامعية / سنة أولى
              • 09-04-2014
              • 460

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
              أهلاً وسهلاً ومرحباً أختى الكريمة نادين..
              بعد الطيب والتألق والتبسم والتردد والشوق والنوم كان الكفن..
              محطات كثيرة قبل المثوى, تثير التأمل والتفكّر فى المُرتقّب الذى كان..
              جميلة القصة حياكِ الله.. ترحيب بشخصكِ وقلمكِ وقصصكِ..

              شكراً لمرورك العطر يا أديبنا الكاتب زياد الشكري
              فهذه هي الحياة تواجهنا وتفتح لنا أبوابها على مِصراعيها بما فيها من أملٍ وألَم وفي النهاية يكون الحتف مصيرنا
              شكري وتقديري
              دمت ..
              لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...

              تعليق

              • المصطفى العمري
                أديب وكاتب
                • 24-09-2010
                • 600

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نادين خالد مشاهدة المشاركة
                " نومةٌ بعد غَفْوَة "

                استَيْقَظَت من نومها ..
                فَتَطَيَّبَتْ وتَألَّقْتْ وتَبَسَّمَتْ
                والفِكرُ يَصْرَعُ نَفْسَهُ مُتَرَدِّدَا
                في لوعةِ المُشْتاقِ تنْظرُ في الأُفُقْ

                :
                :
                فَنَامَتْ .. ثُمَّ كُفِّنَت
                هذه قصة قصيرة طويلة خارج الزمن
                في مدار الزمن / في أول الزمن وفي آخر الزمن.
                أحداثها قد تطول لسنوات وقد تتوالى في وقت وجيز
                أجمل ما في هذه القصة في نظري هو استغلال الكاتبة فيها للزمن الفيزيائي والنفسي في ذات الوقت.
                عميقة في طرحها راقية في قفلتها.
                العنوان في حد ذاته قوي الطرح.
                أليست الحيوات غفوة؟ بلى.
                أليس العمر غفوة؟؟؟؟ لست أدري.
                استمتعت بالقراءة هاهنا.
                المبدعة الراقية نادين خالد نلي تقديري اللامشروط لإبداعك الراقي.

                ارحل بنفسك من أرض تضام بها.....ولاتكن من فراق الأهل في حرق
                من ذل بـين أهالـيه ببلدتـه..... فالإغتراب له من أحسن الخلق.

                عن الإمام الشافعي

                تعليق

                • خلود نور
                  أديب وكاتب
                  • 02-11-2012
                  • 56

                  #9
                  ما أروعه قلمك الزاهي وما أجمله
                  حروفك تتلألأ في سماء الإبداع
                  تحيتي لكِ و مودتي
                  خلود
                  عذراً يآ باريس ..||~||
                  ف
                  {فلسطين}
                  أصبحتْ عآاصمة العطور
                  فرائحة دمـااء شهدائها .. { أزكى } من مسوكـ الدنيا كلها

                  تعليق

                  • نادين خالد
                    طالبة جامعية / سنة أولى
                    • 09-04-2014
                    • 460

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة المصطفى العمري مشاهدة المشاركة
                    هذه قصة قصيرة طويلة خارج الزمن
                    في مدار الزمن / في أول الزمن وفي آخر الزمن.
                    أحداثها قد تطول لسنوات وقد تتوالى في وقت وجيز
                    أجمل ما في هذه القصة في نظري هو استغلال الكاتبة فيها للزمن الفيزيائي والنفسي في ذات الوقت.
                    عميقة في طرحها راقية في قفلتها.
                    العنوان في حد ذاته قوي الطرح.
                    أليست الحيوات غفوة؟ بلى.
                    أليس العمر غفوة؟؟؟؟ لست أدري.
                    استمتعت بالقراءة هاهنا.
                    المبدعة الراقية نادين خالد نلي تقديري اللامشروط لإبداعك الراقي.

                    أديبنا القدير ~ المصطفى العمري ~
                    كم أسعدني هذا المرور
                    وكم أسعدتني هذه القراءة المتعمقة
                    بلا يا سيدي فعمرنا غفوة
                    لن تلبث حتى نخرج منها دون أن نشعر
                    جل شكري وتقديري لهذا المرور
                    كل الاحترام
                    لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...

                    تعليق

                    • نادين خالد
                      طالبة جامعية / سنة أولى
                      • 09-04-2014
                      • 460

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة خلود نور مشاهدة المشاركة
                      ما أروعه قلمك الزاهي وما أجمله
                      حروفك تتلألأ في سماء الإبداع
                      تحيتي لكِ و مودتي
                      خلود
                      يا أهلاً بالفراشة الغالية خلود
                      أشكر لك هذا المرور الذي أنار المتصفح هنا
                      دمتِ بهذا الألق
                      لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...

                      تعليق

                      • حسن لختام
                        أديب وكاتب
                        • 26-08-2011
                        • 2603

                        #12
                        البطلة مجبولة، مولعة بالعشق الإلهي
                        جميل هذا النص الذي يفوح منه عطر التصوف والعرفان
                        محبتي، نادين الغالية

                        تعليق

                        • موسى الزعيم
                          أديب وكاتب
                          • 20-05-2011
                          • 1216

                          #13
                          لعل بين يقظتها ..... ونومها كانت حياة تستحق ان تعاش
                          ولو للحظات هربة من اتون الجحيم

                          تعليق

                          يعمل...
                          X