أصدقُ (الكلمات) ما كان القلبُ مصدرَها،
وأكثرها دفئاً تلك التي تقبس من جمر القلب.
(القلب) مصدر كلّ جميل، ومُستودع كلّ صدق،
فإن كانت كلماتُكِ مأخوذة من هناك، فهي أهل للقراءة وأهل للتبجيل..
وهي التي تستحقّ حُبّنا فلا تخافي منها يا زميلتي، فهي رُسُلُ سلام وحبّ.
يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القروي
لا تخافي، فهذه اللغة بكل مفرداتها وقواعدها ونحوها، هي في الأصل مِلْكٌ حر لك، والقلب متآمر ليس إلا، ينسب إلى نفسه كل شيء مستغلا نبضاته.
استاذي الراااائع جلال داود
كم يسعدني مرورك الذي يحمل رائحة الياسمين معه باقات من الورود انثرها لمرورك العبق,,,تحياتي
لا تخافي، فهذه اللغة بكل مفرداتها وقواعدها ونحوها، هي في الأصل مِلْكٌ حر لك، والقلب متآمر ليس إلا، ينسب إلى نفسه كل شيء مستغلا نبضاته.
استاذي الراااائع جلال داود
كم يسعدني مرورك الذي يحمل رائحة الياسمين معه باقات من الورود انثرها لمرورك العبق,,,تحياتي
اللغة ملكنا نطوعها بزج قلوبنا فلا خوف ولا شطط طالما القلب يكتب مفرداتها رائعة واصلي
استاذتي الانيقة ريما الجابر
كم أسعدني مرورك الانيق ,,باقات من الورود انثرها لروحك العذبة
محبتي لك استاذتي
أصبحت أخاف من لغتي المسروقة, كل ما أكتبه أسرقه من قلبي, عن طريق اللصوص في شرايين مستخدما دمي المهرب
عبر الحدود
يا للسرقة!
وهل نعيش إن لم نقتات على السرقة؟!
نسرق من الورد عطره..
ومن العيون نظرة..
ومن الثغر بسمة..
ومن الكتاب عبرة..
ومن.. ومن.. و..
فلنسرق ولنعش لصوصاً وسجناء!
جميلة هذه الومضة المسروقة..
من سلة الإبداع..
وقد سمحت لنفسي..
بسرقتها وقراءتها..
فشكراً.
تعليق