تويت
تذكار...!!
نظراتٌ ثلجيّة،
تجوبُ بين قِطع الذكرى على الأرفف،
مساحةٌ فارغة بحجم الوطن...
عبأها عظماً وتراباً !!
نظراتٌ ثلجيّة،
تجوبُ بين قِطع الذكرى على الأرفف،
مساحةٌ فارغة بحجم الوطن...
عبأها عظماً وتراباً !!
-
-
هناك شيء ما في النص يشدنيالمشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
أقرأه ، أذهب وأعود
أقرأه ثانية
هل غدا الوطن حيّزا في رف ونظرة باردة
لا حميمية بها ، نتذكره ونمضي وكأننا قد
قمنا بدفن عزيز ولم يبقى منه غير العظام
والذكرة وحفنة من التراب ؟!
تحياتي لك أخي زياد
فوزي بيترو -
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
استاذي العزيز دكتور فوزي..
سررت أن النص أمسك بتلاتيب خاطرك، وشدّك لتعلّق من فضلك هذه القراءة.. الواقع هو الحاكم، يمكن أن نضع الأوطان فى إطار ملوّن، أو نسوّرها بالورد والعشب الأخضر.. وذلك إذا أغمضنا العين عن تراجيدية الأخبار الحمراء.. ليت الواقع كان أجمل ولكن الرياح تأتي بما لا يشتهي الوطن.. كن بالجوار بصحة وعافية.تعليق
-
نص طيب
و كفى
مودتيتعليق
-
مررتُ وقرأتُ مراراً ..
لكنّي ما كتبتُ ...
قدْ أعود ثانيةً لأقرأَ، وأعيد القراءة مراراً..
فقد أكتبُ حينها ..
فعذراً الآن.يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القرويتعليق
-
نص موجع للغاية
ولكن لا بد أن يغرد
الأمل بأحلامه الصغار
على زاوية الوطن الغالي
أديبنا المبدع
بوركتsigpic
تعليق
-
راقني النص دمت مبدعاالاختلاف أنت و ما تكتب لا ما أنت عليهتعليق
-
مساء الورد يا غالي..المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
شكراً وكفى ( إبتسامة ).تعليق
-
أُطالبك بإعتراف سيدي هه..المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
هل أنت والدكتور فوزي مُتفقان على الذهاب والعودة ؟!
هه أمزح معك بالطبع أُستاذي الغالي أحمد..
طيب.. سأعتبر "قد" وعداً بألعودة والتعليق..
كن بخير وعافية فى أمانٍ من الله إلى حينها..
وباقة ورد لشخصك الكريم الطيب.تعليق
-
مساء الخير أديبتنا القديرة عبير هلال..المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
سُعدت للغاية بإطلالتكِ وفى معيتكِ أشعة الأمل الحالمة..
وبإذن الله تجد ثُغرة تنفذ منها إلى الواقع المُغلق على ظلمته..
تحاياي وتقديري بلا حدود.تعليق
-
شكراً للإطراء أخي الكريم زكرياء..المشاركة الأصلية بواسطة زكرياء قانت مشاهدة المشاركة
والدال على رفعة ذوقك وخُلقك الراقي..
ودمت بخير وعافية.تعليق
-
وعدت بالعودة وها أنذا أفي بوعدي
كما كان أسلافنا الفرسان يفعلون.
هل: صار الوطن ذكرى من الماضي السحيق، لا يُرى إلاّ بين (التحف الأثريّة)
المعروضة في (الرفّ)؟.
بل: قُتل الوطن وفني وزال،...
وحتّى يبقى بين هذه المعروضات ما يذكّرنا به، فَلْنَضَعْ مكانَهُ الشاغرَ
أهمَّ عنصرين يتركّبُ منهما (الوطن):
1- رُفاتُ الأجداد وأعظمهم البالية.
2- التراب الخيّر المِعطاء، وهذا -بدوره- ما هو إلا من هذه الأجسادِ.
أخي زياد: إن كان في عودتي خير، فبها ونعمت،
وإلاّ: فقد أنجز حرٌّ ما وعد.يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القرويتعليق
-
شيء مؤسف حد الوجع اخي زياد ..ألا تستطيع حمل تذكار من الوطن
إلاّ حفنة من تراب وبقايا من عظام ..
تِعرَف ...أنا شخصياً اعتبر كل تذكار نحتفظ به ..هو مصدر وجع وألم
وحسرات وحنين ، حتى لو كان سعيدا ,,,!
فكيف بحفنة تراب وبقية من عظام !!!؟؟؟؟؟؟
يا لها قسوة الأقدار ..حين تبعثرنا على رفوف المنافي مجرد بقايا وغبار ...
هكذا قرأتها ..وهكذا وصلتني معانيها ..فأرجو ألا أكون قد ابتعدتُ عن المقصود .
تحياتي وكل التقدير استاذ زياد .
يسعدني كثيراً أنك إضافة بديعة لقسم الق ق ج ..!
أمسية سعيدة .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
عهدناك أستاذاً نبيلاً وعاملاً بمكارم الأخلاق..
سررت لعودتك الماتعة النافعة..
وأشكر لك القراءة الواعية والنظرة القيّمة..
أضفت الكثير للنص حياك الله ..
شكراً وباقة ورد.تعليق
-
تحية تليق بشخصكِ الكريم أولاً أستاذة نجاح القديرة .. في الحقيقة أنا لم أذكر شيئاً عن الإرتحال من الوطن أو الغربة أو المنافي ! لكن التذكار عادةً نحتفظ به لمن/ما بعُد عنّا وبعدنا عنه.. لذا لم أصرح أكثر.. وكنتِ ذكية في هذا الإلتقاط البارع وأنت تعزفين على وتر القيثارة الذى يؤدي اللحن المطلوب.. حياكِ الله وأنا أسعد بكم من اخوة/اخوات كرام.. وسعدت بإطلالتك الزاهية وقراءتك الواعية وتعليقكِ العامر الطيب.. شكراً وباقات ورد.المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق