
[align=center]
مدخل...
اعترافي انك تتسيد قلبي بلا منازع ...وكل محاولات غيرك لا تساوي عدد من دقائق اهديتها لعمري,,,
انت تختلف ايها المتسيد..على عرش قلب مليكتك الابدية
ولا ارتضي بأن يتشارك آخر فى بسمة وان كانت باهتة فوق شفتاي,
فلا تتجاذبك خطي الشك والغيرة,,,
وامضى ::وعود
تجدنى هنا:: كما انا
من خلف باب القهر&

من خلف هذا الباب استرقت السمع!!!!
همهمات,,,
تأوهات ,,,
كلهن فيك راغبات,,,
ويحهن!!!!
كيف يتناقلون سيرتك ويتشدقون بإسمك !!!
ان هذا غير مسموح به,,
وكيف تظن تلك وتلك وتلك.ان عطرا انثوى آخر قد يغريك!!!
او هذا الثوب مكشوف الأكتاف::قد يبهرك::قد يغريك
هل تناظرهن؟؟؟
هل تفتن بالرقع المقصوصة من اثواب!!!!
تتوشح بها اجساد خاوية الروح باردة الأطراف!!!
ويحي هل أسأله!!!!!
وانا عندي كل الأجابات,:::فلماذا اشتت نفسي بتلك الخيالات!!
لا والله اتذكر كل حروفك لي,,
ارسلها لترقد بعض الاحتمالات بقلبي,
كى لا تسحقني تلك الدوامات,,,,
فى الغربة&
فى الغربة انت بعيدا عني ::بعد مرسوم بعناية
يكتنفه كل حدود اليتم ::يعتصره حنين امتزج بقبلات مرسلة لك عبر القارات,,,
فلتدفيء نفسك بليال كانت لنا :::ولتحتضن ميعاد مؤجل كوسادة فى فراش خالى من حضن حبيبة::
وتتعطر ببعض الهمسات...
فى البعد&
صدف غير محسوبة,
ولقائات غير مرتبة,,
واهواء تتصارع داخلك...
وبعض الاغرائات,,,
فأن هزك شوق ::وضعفت::لا تحزن
لى قلبا يصفح لك ...
هي لك&

هى لك مني والله ::::هى لك
وبعطري اهديها لك..
واقبلها الاف القبلات بشوق كل الشوق,,
هي ورق حي تتحرك ترقص لك..
هي لاتذبل فرذاذ العطر المنثور عليها ::::هو عطري
وهو يحييها لك.
من اوراق ذاكرتى&
مالوقت؟
كم الساعة الان؟؟؟
لااعلم:::ساعات الليل هي
اما زال الضوء:::يستحي يذوب خجلا بغموض الليل؟
لاادري...
اتحرك :::اتفقد::::حولي اي معالم له.
صوته.....
انفاسه.....
رائحة التبغ ..
اغلق عيناي علي آخر مشهد كان بالأمس...
هل كان بالأمس؟
ويحي :::: اهذي::::::لقد جننت
استيقاظ مجنون&
واقرر ان ابدأ نوبة هذيان وجنون
موسيقي ......

وأدور
أدور
لااعلم كم مر من الوقت...
عن عمد أدعيت ان الوقت توقف تماما:::وانني مازلت بالأمس
ارقص معه رقصة فالس...
وان خطانا سويا لها وقع الهمس,,
هويهمـــس لي همس....,,
لكني انتبه لضوء الشمس يتسلل من نافذتي بإستحياء,,,
يعلن :::::بدء الوقت
ليوما آخر بتاريخا آخر للفقد&
افتقدك::احتاجك::وهنت كل حيلي في بعدي عنك..
اشتياقي لك تمرد علي كل معني للأحتمال,,
حنيني لك استغرقني حد اليتم,,
يتم مكاني’’’
يتم جسدي ,,
يتم قلبي,,
يتم حواسي الخمس,,
هل حقا وانا معك حواسي خمسا؟؟؟
لا والله بل تسعا!!! عشرا!!!
,فانا تنبت لي حواسا اخري لاتوجد الا بلقائي معك...
من يعرف ذلك غيرك انت...
!!!!
انثي من نوع خاص
من يوصف ذلك او يجرؤ كـــ انت!!!!
تحديد ملامح وجهي, جسدي , ما من رساماً أو مثالاً , يمتلك براعة ذلك كأناملك
انت!!
عفوا فجنون الشوق اهلكني .. حاولت بتلجيمه لكنه مهرا جامح لايقبل ترويضا الا يديك,
لايقبل فارس الا انت!
خذ عني حنيني لك .. قبل مضيك في لعبة اسفارك وارتحالاتك تلك....انا لاانوي ان اتعب اكثر من هذا الحد
هذياني.. اصبح متحدا مع شوقي وحنيني,,
ومحصلته كانت بنتيجة
حاسمة,
اني احببت,,,
انتظرك,,,
فأنهي كل اعمالك او لا تنهيها ,,
لملم نفسك ..شاغبني...داعب صبري
انا هنا منتظرة لك,,
وافية بوعودى لك,,
لن انقضها ولن انوى ذلك
ياانت,,
يا انا...
ياشوقي لك!!!![/align]
تعليق