وأنا في انتظاره بالمقهى.. جاء يعدو ومحياه ترتسم به علامات الحيرة. مرددا ستلد ...ستلد..! سألته من ؟ قال : زوجتي. اتصلت بي هاتفيا قائلة : هي على وشك الوضع. ركبنا السيارة؛وانطلقنا على عجل صوب البيت.. صعدنا الأدراج نطا..هو مرتبك في البحث عن المفتاح؛وأنا ضاغط على زر جرس الباب ؛ فجأة فتح . فإذا بزوجته تمسكه من يده؛ وتراقصه مرددة انتهى المخاض .
أكملت القصيدة؛ أكملت القصيدة !
تعليق