تويت
بمزيد من العيون
تلاوة نعت الجفون
سماء تطاول لها أملي
ساعات من انعتاق إلى نوم
أجد فيها نواتي تنبت بين السبابة واللا شيء
ألأنت فراشة
أهوي لأغنمها بما أوتيت
تغمسني برفد وطمع بثوب جنوح
أعيد قراءة حرف الصاد
أجده هناك اختار الصباح
أعيد ترتيب الأبجدية
تنفر مني الحروف
لا يبقى لدي إلا حروف اسمك
زوايا رسمك
وسحر اشعارك
والوهم المرتسم بسمة على ردائك
مجرى القول احتدم
سمرة في جبينك
سهوبا رتعتُ فيها بالحروف
قصائدك العارية وبطون الرياض
فيك أهتدي وعنك لاأزوغ
تعلمين حواسي ..ثمانية
لك منها تسعة
وبوح مبحوح في ليل شحيح
وقلب بك يدفق النهم
فيك يقتبس القلم السكون
في مقتبل ثناياك تأتي الأمطار
تنبجس الغيوم
خمس عشرة عينا
من عبير وانحناء في صبر السنين
متى تكونين ....أكون
تنبسين ..أشنف السمع
تستدير مواجعي فألقف ما تنبتين
متى يا بحر تمخر فيك أفلاكي
تحتفي بنا الأصداف والمرجان
ولؤلؤ اليمامة
ترتسم على شفاهي عنايات قلبك
آثار النوم لك فيها حكاية
كلما تقلب كفي كنتِ فيه اسمي
دوائي
فاتحة أمسح بها المحيّا
أردد فيها صمتي
اهواك في عجلتي وفي أمسي
كنت أضعته ..أبحث ..دليلي غضة الرمش
ما زلتِ يا سارقة النوم بين اليد وبين الوهم
متى تهنأ فيك الساعات والعيون
تلاوة نعت الجفون
سماء تطاول لها أملي
ساعات من انعتاق إلى نوم
أجد فيها نواتي تنبت بين السبابة واللا شيء
ألأنت فراشة
أهوي لأغنمها بما أوتيت
تغمسني برفد وطمع بثوب جنوح
أعيد قراءة حرف الصاد
أجده هناك اختار الصباح
أعيد ترتيب الأبجدية
تنفر مني الحروف
لا يبقى لدي إلا حروف اسمك
زوايا رسمك
وسحر اشعارك
والوهم المرتسم بسمة على ردائك
مجرى القول احتدم
سمرة في جبينك
سهوبا رتعتُ فيها بالحروف
قصائدك العارية وبطون الرياض
فيك أهتدي وعنك لاأزوغ
تعلمين حواسي ..ثمانية
لك منها تسعة
وبوح مبحوح في ليل شحيح
وقلب بك يدفق النهم
فيك يقتبس القلم السكون
في مقتبل ثناياك تأتي الأمطار
تنبجس الغيوم
خمس عشرة عينا
من عبير وانحناء في صبر السنين
متى تكونين ....أكون
تنبسين ..أشنف السمع
تستدير مواجعي فألقف ما تنبتين
متى يا بحر تمخر فيك أفلاكي
تحتفي بنا الأصداف والمرجان
ولؤلؤ اليمامة
ترتسم على شفاهي عنايات قلبك
آثار النوم لك فيها حكاية
كلما تقلب كفي كنتِ فيه اسمي
دوائي
فاتحة أمسح بها المحيّا
أردد فيها صمتي
اهواك في عجلتي وفي أمسي
كنت أضعته ..أبحث ..دليلي غضة الرمش
ما زلتِ يا سارقة النوم بين اليد وبين الوهم
متى تهنأ فيك الساعات والعيون
تعليق