للأزواج فقط!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم محمد غضبان
    كاتب مترجم
    • 02-12-2008
    • 2382

    للأزواج فقط!

    للأزواج فقط!
    بعد أن أخذ صراخها يعلو عليه، اتهمها ظُلماً و بُهتاناً أنَّ صوتها يُشبه صوت الرجال. بعدها صارَ يحنُّ لسماعِ صوتها!
    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
    [/gdwl]
    [/gdwl]

    [/gdwl]
    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
    للأزواج فقط!
    بعد أن أخذ صراخها يعلو عليه، اتهمها ظُلماً و بُهتاناً أنَّ صوتها يُشبه صوت الرجال. بعدها صارَ يحنُّ لسماعِ صوتها !
    أهلا بك أخي سليم و عساك بخير و عافية في الدنمارك.
    قرأت موضوعك هناك في "الفكري/السايسي" عن حديثك منذ عشرين سنة مع المرأة الدنماركية و الديموقراطية.
    أما هنا و عن هذه القصة الخاصة بالرجال، فما أظن تلك المرأة الصارخة امرأةً و لا ذلك الرجل رجلا، و لله في خلقه شئون.
    تحيتي أخي سليم.
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    • سمرعيد
      أديب وكاتب
      • 19-04-2013
      • 2036

      #3
      عندما خلق الله المرأةَ والرجل؛ منح كلاً منهما صفاتٍ تميزه وتتناسب ودوره في الحياة..
      وأكثر ما يهين المرأة؛أن يقال أنها (خشنة) أو(مسترجلة)....
      أخطأتِ المرأةُ هنا عندما علا صوتها،وأخطأ الرجلُ عندما أهان أنوثتها..
      أتت القفلة مؤلمة، لاتخلو من الشاعرية والمشاعر الجميلة..
      كثيرون لايعرفون قيمة الطرف الآخر،إلا بعد رحيلهم، وقد يكون قد فات الأوان!!
      نص حِيك باتقان وطُرّز بأجمل الألوان،
      ورسم بعض الحدود التي علينا التوقف عندها في علاقاتنا مع من نحب!!
      ذكّرني هذا النص بنص كنت قد طرحته :
      (وداد)
      جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
      في عَزائِها ...
      قاسَمَني ؛
      كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!


      تحيتي وباقة شكر وتقدير..
      التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 21-04-2014, 16:06.

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        ههههه ويبقى حلا ناجعا للأزواج ..
        الذين زوجاتهم سليطات اللسان..

        تحيتي واحترامي.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • سعد هاشم الطائي
          أديب وكاتب
          • 05-08-2010
          • 241

          #5
          الأخ الكريم سليم محمد غضبان
          أعتقد أنَّ المفارقة التي تكون في نهاية القصة القصيرة جدا أجمل ما فيها، وقد أجدت صياغتها، لك مني أجمل التحايا.

          تعليق

          • سليم محمد غضبان
            كاتب مترجم
            • 02-12-2008
            • 2382

            #6
            الأخ المستشار حسين ليشوري،
            أسعدتني مشاركتك و لو أنه كان لي مقصد آخر من النصّ. أمّا عن حالي في الدنمارك فهي على أحسن ما يُرام.
            أتمنّى لك أوقاتاً سعيدة.
            [gdwl] [/gdwl][gdwl]
            وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
            [/gdwl]
            [/gdwl]

            [/gdwl]
            https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

            تعليق

            • أ.د/خديجة إيكر
              أستاذة جامعية
              • 24-01-2012
              • 275

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
              للأزواج فقط!
              بعد أن أخذ صراخها يعلو عليه، اتهمها ظُلماً و بُهتاناً أنَّ صوتها يُشبه صوت الرجال. بعدها صارَ يحنُّ لسماعِ صوتها!
              لو كان أنْصت إليها و تواصل معها و عرف سبب رفع صوتها لَكان أكثر تحضُّراً ...لكن !!!

              بارك الله فيك

              تعليق

              • مباركة بشير أحمد
                أديبة وكاتبة
                • 17-03-2011
                • 2034

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                للأزواج فقط!
                بعد أن أخذ صراخها يعلو عليه، اتهمها ظُلماً و بُهتاناً أنَّ صوتها يُشبه صوت الرجال. بعدها صارَ يحنُّ لسماعِ صوتها!
                من الواضح أنها إنسانة عاطفية ،أو أن حبَها لزوجها يفوق التصوير
                وإلاَ لما سكتت عن الكلام المباح ،لمجرد تشبيهه لصوتها بصوت الرجال ،،فماذا لو نسبه إلى الغراب ،أوالحمار مثلا ؟
                لكن إضرابها عن الحوار معه ،خير عقوبة له .
                شكرا لقلمك الراقي

                وتقديري لك .

                تعليق

                • سليم محمد غضبان
                  كاتب مترجم
                  • 02-12-2008
                  • 2382

                  #9
                  الأديبة سمر عيد،
                  معكِ حق. أنت فسّرتِ النصّ كما يجب.أُعجبتُ بلُغتكِ الراقية والمُحكمة.
                  أسعد اللهُ أوقاتك.
                  [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                  وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                  [/gdwl]
                  [/gdwl]

                  [/gdwl]
                  https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                  تعليق

                  • سليم محمد غضبان
                    كاتب مترجم
                    • 02-12-2008
                    • 2382

                    #10
                    المشرفة ريما ريماوي،
                    يبدو لي أنكِ رحيمةٌ جداً بالرّجال. أحسد زوجك!
                    كانت مشاركة طيبة تستحقين الشكر عليها.
                    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                    [/gdwl]
                    [/gdwl]

                    [/gdwl]
                    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                    تعليق

                    • غالية يونس الذرعاني
                      أديبة وكاتبة
                      • 28-11-2010
                      • 71

                      #11
                      ولماذا للأزواج فقط ، هذا النص رسالة سامية لكل القلوب الحية ..أبدعت سيدي

                      تعليق

                      • سليم محمد غضبان
                        كاتب مترجم
                        • 02-12-2008
                        • 2382

                        #12
                        الأديب سعد هاشم الطائي،
                        سعدتُ بمشاركتك الطيبة. أشكرك من قلبي وآمل أن نبقى على تواصل.
                        [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                        وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                        [/gdwl]
                        [/gdwl]

                        [/gdwl]
                        https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                        تعليق

                        • سليم محمد غضبان
                          كاتب مترجم
                          • 02-12-2008
                          • 2382

                          #13
                          أ.د/خديجة إيكر
                          مشاركتكِ طيّبة أشكرك عليها، و الحقّ معكِ.
                          [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                          وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                          [/gdwl]
                          [/gdwl]

                          [/gdwl]
                          https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                          تعليق

                          • سليم محمد غضبان
                            كاتب مترجم
                            • 02-12-2008
                            • 2382

                            #14
                            الأديبة مباركة بشير أحمد،
                            مشاركتك طيبة أشكرك عليها و على الإطراء. فعلاً معك حق يا سيدتي.لا بد أنه ندم و جلّ من لا يُخطئ. اللبيب من يتعلّم من أخطائه و أخطاء الآخرين.
                            [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                            وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                            [/gdwl]
                            [/gdwl]

                            [/gdwl]
                            https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                            تعليق

                            • سليم محمد غضبان
                              كاتب مترجم
                              • 02-12-2008
                              • 2382

                              #15
                              الأديبة غالية يونس الذرعاني،
                              معك حق سيدتي و أشكرك على المشاركة الطيبة.
                              الى لقاء.
                              [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                              وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                              [/gdwl]
                              [/gdwl]

                              [/gdwl]
                              https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                              تعليق

                              يعمل...
                              X