تويت
على أرصفة السؤال الأزلي كان يمشي حائرا.. يبحث عنها في كل اللغات..
حين قطع مسافة ألف ميل، أدرك أن العثور عليها لعنة أبدية.
حين قطع مسافة ألف ميل، أدرك أن العثور عليها لعنة أبدية.
-
-
واللعنة مستمرة ..ولهذا تتجدد الرؤية الأسطورية للكون ..فكلما اقتربنا من الحقيقة ضاعت نقطة البداية ودخلنا متاهة البحث عن الواقع ..تحية وتقديرستموت إن كتبت،
وستموت إن لم تكتب ...
فاكتب ومت ..... -
بحث أزلي ، كلما بلغه نأى عنه.
مودتيتعليق
-
تعليق
-
شكرا ، أخي عبد الرحيم..يسرني دوما جميل مروركالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
محبتيتعليق
-
نص يلقى في العمق الفلسفي حجراً .. أنت متألق أخي العزيز حسن ..تعليق
-
الحقيقة أن لا حقيقة ثابتة ..هذا ما أخبرني به هذا النص الشاعري..حُييتتعليق
-
فعلا .. هو بحث ازلي عنها.. ولن نقنصها...
مثل النظربة النسبية..كالنجم المضيء بالسماء
قد نراه متلألئا وهو بائد منذ آلاف السنوات..
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
شكرا لك، أخي العزيز زياد الشكري، على تعليقك الجميل، وشكرا على القراءةالمشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
مودتي وتقديريتعليق
-
شكرا غالية يونس على القراءة، والتعليق الجميلالمشاركة الأصلية بواسطة غالية يونس الذرعاني مشاهدة المشاركة
تحيتي الخالصةتعليق
-
شكرا لك، ريما على القراءة الراقيةالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
مودتي وتقديريتعليق
-
لن يصل حدّها مادام لم يدرك معناها الثابت اليقيني
وسيظل في ضلال وتلاحقه اللعنة لوحده
يبدو أن بطلنا الذي ينقب عنها في اللغات ماهو إلا شخص بصيرته ميتة
لا يؤمن بقوانين الموجودات ولا شرعيتها ولا يفرق بين يقين شأنه ولا جوهر الأشياء
هو كمن يؤمن بعلوم الطبيعة .... و فقط
قصة جميلة توفرت على خصائص الققج
تحيتي أستاذ : حسن لختامتعليق
-
دوما وجودك على متصفحي يسعدني، وتروق لي دائما قراءاتك الفاعلةالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
محبتي الخالصة، أختي الغالية بن عادلتعليق
تعليق