[ على قلب ليل واحد ]
لن تمتطي شوقي بعد الآن ..
لن تسرجي جموح خاطري ..
لن تهمزي دهشتي ..
وألف لن !
لم يعد عِنان صهيلي يرتشف النزق ..
أدمنت خلايا خاطري النزوح عنكِ ..
أنا تمرد الوله في حافة التوقُع ..
على شفا جرحٍ غائر ..
الخداعُ مشنوقٌ على باب نزوتي ..
بحبل عبرةٍ متين !
كفى هطولاً من مجازات النمق ..
لا تعبري زجاجي خيط ضوء ..
حتى لا أصير عتمةً تبدّد الأضواء ..
بمقدورِ مقاصلُ رفضي ..
أن تقطع غرور الشمس ..
إحتمالٌ واردٌ ضمن شرود أنفاسي ..
فلتعلمي ..
أن صخبي لا إحتمال ..
وأن جيوش الزحف ضجيجي ..
وأن الرعدَ ليس سوى همسي ..
وأنني التجرد في محابر اللهب ..
وأنني ذاك المسكونَ شوقٌ عارمٌ ..
لم أعد غير بركانٍ ..
يضجُ هيتَ لك ..
إليكِ عني ..
كل الأماسي تحت جُبّي بايعتني ..
على قلب ليلٍ واحدٍ ..
على إحراق الرحيق في ليلاي ..
وإعتراض أودية القوافل ..
وإقتلاع هوادج الأشواق ..
الآتية إليّ على سنامِ نزواتٍ ..
عابرة جداً ..
[ محاولة ثالثة تحبو على الطريق ]
لن تمتطي شوقي بعد الآن ..
لن تسرجي جموح خاطري ..
لن تهمزي دهشتي ..
وألف لن !
لم يعد عِنان صهيلي يرتشف النزق ..
أدمنت خلايا خاطري النزوح عنكِ ..
أنا تمرد الوله في حافة التوقُع ..
على شفا جرحٍ غائر ..
الخداعُ مشنوقٌ على باب نزوتي ..
بحبل عبرةٍ متين !
كفى هطولاً من مجازات النمق ..
لا تعبري زجاجي خيط ضوء ..
حتى لا أصير عتمةً تبدّد الأضواء ..
بمقدورِ مقاصلُ رفضي ..
أن تقطع غرور الشمس ..
إحتمالٌ واردٌ ضمن شرود أنفاسي ..
فلتعلمي ..
أن صخبي لا إحتمال ..
وأن جيوش الزحف ضجيجي ..
وأن الرعدَ ليس سوى همسي ..
وأنني التجرد في محابر اللهب ..
وأنني ذاك المسكونَ شوقٌ عارمٌ ..
لم أعد غير بركانٍ ..
يضجُ هيتَ لك ..
إليكِ عني ..
كل الأماسي تحت جُبّي بايعتني ..
على قلب ليلٍ واحدٍ ..
على إحراق الرحيق في ليلاي ..
وإعتراض أودية القوافل ..
وإقتلاع هوادج الأشواق ..
الآتية إليّ على سنامِ نزواتٍ ..
عابرة جداً ..
[ محاولة ثالثة تحبو على الطريق ]
تعليق