الشعر يعلمني
كيف أعانق ليلاً
يشمئز مني..
كيف أتعامل مع حيرة ٍ
تتعوذ من قهوتي..
كيف أعتذر لطيفك
أقرض الاحتمالات ظلي
و أصير قدوة ملوحتي ..
كيف أشق الفراغ
بمنقار التغافل
لعلني أحصد نجمة ..
كيف أحلق بعيدا ً
لأوكار التلاشي
قصيدتي مناسبة ٌ للسقوط
و الصمت فكرة ٌ مبدئية
لمصالحة ليل ٍ عدائي..
فلا تجهزي الفراق
ما زال للمرايا قيظ ٌ ودود
لا يفرق بين الحلم و الذكريات
لتبقى الاحتمالات تستفتي وسادتي
تلملم وحشةً متأزمة
ترتقني بمعصية ٍ ذاوية..
تلك القصائد المرصوصة بعينيك
تلاحق ندوب الصمت
سأحمل دمعي معي
دمائي لا تكفي لتستعمرني القبور
و المعنى يرصد حشرجة الفراغ
على ظهر السؤال..
فتلطفي..
شيطان لهفتي يمشط الندى
يؤثث بخجلك عار الانتظار
ليترمل ناي الشهوة
بفجوة ٍ من تيه
يؤجج رغبة ً لا طاقة لي بتأويلها..
لوعدك المضارع
مذاق قصيدة ٍ حبلى بعصاه الوسن
كفكرة للتوبة
من رصيف ٍ مخمور
و أنا سيرة اشتهاء ٍ ذاتية
تموت انتصارا ً لمعجزة القيد ..
في عين الليل
النجمة التي تصلي للمطر
خائنة ..
و في عين الشعر
هي بنت غسق ٍ عاقة
أخرجت لسانها للدجى
عيرت السماء بعجزها عن معانقة البحر
و عيناكِ في ذروة التلكؤ ..
صفقي لي
يقرئك السؤال الملام
يوصيك بصخبي شعراً
تؤويني خرافة ٌ لاجئة
كلما تعرت للريح
طرزتني خيبة ً مأثورة
في زبر الريبة و شحم الغروب
دون واق ٍ لغوي
فمن ينتشل العتمة من يراعي اللدود؟
امنحيني جسدا ً مؤجلاً
لأمنحك ِ لغة ً من هروب
العبرة ليست بمقاس يراعي
توثيق بطولاتي المجازية
بل بجودة عشقك
مدى استيعابه لشراهة حنيني
و فلول ظلي الرزين..
من قبلتي الأولى
و أنا أنتظر خنجرك ..
كيف أعانق ليلاً
يشمئز مني..
كيف أتعامل مع حيرة ٍ
تتعوذ من قهوتي..
كيف أعتذر لطيفك
أقرض الاحتمالات ظلي
و أصير قدوة ملوحتي ..
كيف أشق الفراغ
بمنقار التغافل
لعلني أحصد نجمة ..
كيف أحلق بعيدا ً
لأوكار التلاشي
قصيدتي مناسبة ٌ للسقوط
و الصمت فكرة ٌ مبدئية
لمصالحة ليل ٍ عدائي..
فلا تجهزي الفراق
ما زال للمرايا قيظ ٌ ودود
لا يفرق بين الحلم و الذكريات
لتبقى الاحتمالات تستفتي وسادتي
تلملم وحشةً متأزمة
ترتقني بمعصية ٍ ذاوية..
تلك القصائد المرصوصة بعينيك
تلاحق ندوب الصمت
سأحمل دمعي معي
دمائي لا تكفي لتستعمرني القبور
و المعنى يرصد حشرجة الفراغ
على ظهر السؤال..
فتلطفي..
شيطان لهفتي يمشط الندى
يؤثث بخجلك عار الانتظار
ليترمل ناي الشهوة
بفجوة ٍ من تيه
يؤجج رغبة ً لا طاقة لي بتأويلها..
لوعدك المضارع
مذاق قصيدة ٍ حبلى بعصاه الوسن
كفكرة للتوبة
من رصيف ٍ مخمور
و أنا سيرة اشتهاء ٍ ذاتية
تموت انتصارا ً لمعجزة القيد ..
في عين الليل
النجمة التي تصلي للمطر
خائنة ..
و في عين الشعر
هي بنت غسق ٍ عاقة
أخرجت لسانها للدجى
عيرت السماء بعجزها عن معانقة البحر
و عيناكِ في ذروة التلكؤ ..
صفقي لي
يقرئك السؤال الملام
يوصيك بصخبي شعراً
تؤويني خرافة ٌ لاجئة
كلما تعرت للريح
طرزتني خيبة ً مأثورة
في زبر الريبة و شحم الغروب
دون واق ٍ لغوي
فمن ينتشل العتمة من يراعي اللدود؟
امنحيني جسدا ً مؤجلاً
لأمنحك ِ لغة ً من هروب
العبرة ليست بمقاس يراعي
توثيق بطولاتي المجازية
بل بجودة عشقك
مدى استيعابه لشراهة حنيني
و فلول ظلي الرزين..
من قبلتي الأولى
و أنا أنتظر خنجرك ..
تعليق