ماشاء الله لاقوة إلا بالله
الإيمان الذي يتوهج في القلب، ينعكس على الوجه نورا وبهاء
ربي يحميك أستاذنا القدير حسين ليشوري
منوّر الصفحات بحضور وارف
وفكر متقّد متجدّد
تحيتي وتقديري
لكم
-
ماشاء الله لاقوة إلا بالله
الإيمان الذي يتوهج في القلب، ينعكس على الوجه نورا وبهاء
ربي يحميك أستاذنا القدير حسين ليشوري
منوّر الصفحات بحضور وارف
وفكر متقّد متجدّد
تحيتي وتقديري
لكم
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
أهلا بالأديبة المهندسة أو المهندسة الأديبة سمر عيد و عودة ميمونة.
سبحان الله تعالى، كنت أفكر في بعث الموضوع ولكنك سبقتني وأنت السابقة إلى الخير.
قصة جميلة أعرفها منذ ... خمسين سنة أو أكثر، فأنا قديم نسبيا فوق الأرض، قرأتها لما كنت تلميذا في مدرسة تابعة لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين إبان الاستدمار الفرنسي الخبيث، قاتل الله فرنسا و أذاقها الخزي والعار في الدنيا و الآخرة، و أخزى من يحبها، أمين.
بيد أن قصتك هنا تحتاج إلى إعادة ضبط لأن الآكلين الآخرين (المجموعة الثانية) لا يستطيعون إطعام جيرانهم بسبب طول الملاعق لكنهم يستطيعون إطعام المقابلين لهم، و هذا هو الصحيح، فكل واحد من المجموعة الثانية يطعم من يقابله من الجالسين حول المائدة الزاخرة بـالحساء اللذيذ.
عودة ميمونة، و أهلا و سهلا بالحرب في الحب !
اترك تعليق:
-
عودة إلى ربوع الحب والمحبة والأحباب..
قرأت اليوم قصةً جميلة، أردتُ أن تشاركوني قراءتها ثانية وثالثة.. ،
فقد نجد فيها العبرة والحكمة الصادقة..
خاصة في ظروفنا القاسية والتي نحتاج فيها إلى المحبة والتوادّ والتراحم قبل كل شيء..
وهي أيضا مشاكسة لأنظاركم التي غابت بعيداً عن صفحاتنا !!!
قصة جميلة من كتب الأدب..سئٌل أحد الحكماء يوما :
ماهو الفرق بين من يتلفظ بالحب ومن يعيشه ؟
قال الحكيم سوف ترون الآن..
ودعاهم إلى وليمة، وبدأ بالذين لم تتجاوز كلمة المحبة شفاههم
ولم ينزلوها بعد إلى قلوبهم
وجلس إلى المائدة، وهم جلسوا بعده...
ثم أحضر الحساء وسكبه لهم ، وأحضر لكل واحد منهم ملعقة بطول متر !
واشترط عليهم أن يحتسوه بهذه الملعقة العجيبة !
حاولوا جاهدين لكنهم لم يفلحوا ،
فكل واحد منهم لم يقدر أن يوصل الحساء إلى فمه دون أن يسكبه على الأرض !!
وقاموا جائعين في ذلك اليوم ..!!
حسنا ، قال الحكيم والآن انظروا !
ودعا الذين يحملون الحب داخل قلوبهم إلى نفس المائدة ،
فأقبلوا والنور يتلألأ على وجوههم الوضيئة ،وقدم إليهم نفس الملاعق الطويلة !
فأخذ كلّ واحد منهم ملعقته وملأها بالحساء ثم مدّها إلى جاره الذي بجانبه ،
وبذلك شبعوا جميعهم ثم حمدوا الله ..
وقف الحكيم وقال في الجمع حكمته والتي عايشوها عن قرب :
من يفكر على مائدة الحياة أن يُشبِع نفسه فقط فسيبقى جائعا ،
ومن يفكر أن يشبع أخاه سيشبع الإثنان معا !
فمن يعطي هو الرابح دوما لامن يأخذ..
صباح المحبة والعطاء
صباح الخير..
اترك تعليق:
-
كلما أردت أن أعلن النتيجة النهائية لهذا الموضوع..مصالحة،هدنة،سلام..بيننا..
أتفاجأ بعقول لمّا تزل تعتبر المرأة عدوا،
وخصما، أو ناقصة عقل وتفكر..أو أنها أقلّ شأنا من الرجل ..!!
بل يعتبرون المرأة خلقت خصّيصا من أجل إمتاع وخدمة وتسلية الرجل!!
متجاهلين أوناسين (والله أعلم) :
أن الله سبحانه قد خلق الجنسين مكملين لبعضهما..
بهما (معا) تقام الحياة على هذه الأرض،وتدوم البشرية إلى ما شاء الله..
إذن سأستمر...
(عليّ وعلى أعدائي ياارب)
حقيقة علمية..
الرجال يصنعون عظائم الأمور..
نعم إنهم صانعو العجائب، مبدعون مبتكرون..خلقهم الله للشدائد..
لكن النساء....يصنعن الرجال..
(قدها وقدود..)
صباحكم خير وسرور ..
..ومساؤكم نور وورد منثور..اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومرحبا بكم أخي الكريم الهويمل..
الدراسة المنقولة (بغض النظر عن دارسيها) تقول..:
1- عندما تفكر المرأة يشغل ذلك مخها كله لذا فهي أقل تركيزاً من الرجل .
وهذا ماقرأتـه كثيرا،وأحسست به كإمراة أكثر..
فالمرأة تفكر بالعمل الموكل إليها، وبالبيت، والأهل والطعام ..وعدة أشياء بآن واحد
ومن الطبيعي أن ينتج عنه قلة التركيز،فكلما تعددت الاختصاصات قلّ التركيز..
أما الرجل،فإذا جلس لمشاهدة مباراة مثلا، يتركز تفكيره في المباراة فقط(على سبيل المثال)
فلوقرع الباب أو بكى طفل أو تحدثت إليه زوجته لن ينتبه،لأنه مركّز في أمر معين..
تفكير الرجل صندوقي،وتفكير المرأة عنكبوتي..
2- عندما تحكي المرأة تجربة عاطفية فإن مخها يتحرك أكثر من الرجل بثمانية أضعاف
مما يعني أن المرأة أكثر عاطفة من الرجل .
فهي تتأثر بالحديث عن تجربتها العاطفية وتتحرك مشاعرها ويعمل مخها في هذا الشأن أكثر من الرجل..
هذا لايعني أنه لايملك المشاعر؛ولكن الأمريتعلق بانفعالها ومدى تأثرها..
ليست مدانة؛لأنه أمريتعلق بطبيعتها وتكوينها ولاعلاقة لها بالسيطرة أو التحكم في هذه الأمور..
يسعدني ويشرفني حضورك أخي الهويمل ، خاصة أن الأستاذ حسين ليشوري (حفظه الله) في مهمة خاصة..
همسة..
كنت سأغتنم فرصة غياب القلم المستفّز (القدير حسين) وأتحدّث براحتي..
وإذ..بأخيــه وابن جلدته يُكمل الطريق ويؤدي المهمة بامتياز
الحسن أخو الحسين..ماشاء الله عليكم!!
ومع ذلك سنستمر ونستمر بعون الله..
التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 23-10-2014, 08:56.اترك تعليق:
-
الاستاذ ليشوري
سلامات سلامات: كم مره قلنا انتبه للطريق وحاذر السيارات!! ثاني مره ما تروح البريد! أرسل الخادم!!!!!!!!
الأخت العزيزة سمر:
تقول دراستك:
1- عندما تفكر المرأة يشغل ذلك مخها كله لذا فهي أقل تركيزاً من الرجل .
2- عندما تحكي تجربه عاطفية فإن مخها يتحرك أكثر من الرجل بثمانية أضعاف مما يعني أن المرأة أكثر عاطفة من الرجل .
لم أر في حياتي مغالطات منطقية مثل ما ورد أعلاه. يعني لو ما شغلت المرأة مخها كله ماذا ستقول الدراسة؟ هل يكون تركيزها أكثر؟ فهي إذن مدانة لأنها تشغل مخها كله وهي مدانه إذا كان جهاز تفكيرها اسرع (رقم 2) من بطئ جهاز تفكير الرجل. لابد أن كمبيوتري عاطفي أكثر من كمبيوترات بعض الزملاء، فمحركه (processor) اسرع من محركات كميتوراتهم بثمانية أضعاف. الرجل وحده يستطيع أن يستخلص مثل هذه النتائج العلمية، حتى لو كان صاحب التجربة العلمية أنثى فهي بالتأكيد تتبنى البرمجة الذكورية! يعني هي "رجّال" ولا كل الرجال!.
اترك تعليق:
-
ننتظر عودتــكَ بالسلامة ومعكَ الهدايا الثمينة؛
فيما يخص الرجل وتقلباته ، ميوله وأهواءه..مزاجيته..
وكيف يمكن للمرأة المخلوق البريء الرقيق الحساس أن تتعامل معه..
ولاتنسَ يا أستاذنا الكريم أن تحضر لنا بعض الحلويات الجزائرية لنتعرف عليها..
تحياتي وأمنياتي بأن تعود إلينا سالما غانما..
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
على أساس تعبان اليوم ..!!!
ربنا يهبك الصحة والعافية
ألا تستريح قليلا أيها الرجل العتيد..
إجازة مرضية...
تحيتي لك والحمد لله على السلامة
لي عودة إن شاء الله
على قولك، يا اللَّا، فإلى اللقاء بعد معرض الكتاب الدولي الذي سيبدأ غدا [ليس "غدا" و إنما في 30 أكتوبر، فقد أضلَّني من أخبرني، و لذا فإن غيابي سيطول، إجازة مُرْضِيَّة وليس مَرَضية]إن شاء الله تعالى في الجزائر العاصمة و سأبحث فيه عن كتب تخص المرأة العربية وتقلباتها العاطفية.
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركةالحمد لله على سلامتك أستاذنا القدير، ومعلّمنا الكبيرحسين ليشوري ألف سلامة عليك..
هذا دليل أن تفكير الرجل صندوقي..أي أنه يركّز في أمر ما دون الالتفات لما/لمن حوله..
نحن أستاذي نقرأ ونطلّع.. ونختار ما يناسبنا بشكل عام..
مع أطيب الأمنيات بالشفاء العاجل والتام..
الله يسلمك أختي الكريمة، جات بسيطة و سليمة و الحمد لله رب العالمين.
لا أراك الله سوءا أبدا، ألف شكر لك.
أما عن تفكير الرجل "الصندوقي" فإن تفكيري أنا فصدوقي !
اترك تعليق:
-
على أساس تعبان اليوم ..!!!المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
ربنا يهبك الصحة والعافية
ألا تستريح قليلا أيها الرجل العتيد..
إجازة مرضية...
تحيتي لك والحمد لله على السلامة
لي عودة إن شاء اللهاترك تعليق:
-
الحمد لله على سلامتك أستاذنا القدير،ومعلّمنا الكبيرحسين ليشوري
ألف سلامة عليك..
هذا دليل أن تفكير الرجل صندوقي..
أي أنه يركّز في أمر ما دون الالتفات لما/لمن حوله..
نحن أستاذي نقرأ ونطلّع..ونختار مايناسبنا بشكل عام..
مع أطيب الأمنيات بالشفاء العاجل والتام..
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركةتعليقٌ حُسَيْنِيٌّ سريعٌ: إذن الرجل يفكر بفمه و المرأة تتكلم بمخها عوضا عن فمها (ها ها ها).
اترك تعليق:
-
أهلا بالأديبة الأريبة والكاتبة اللبيبة سمر عيد و دمت بهذا التَّألُّق الرَّاقي و التّحرُّق الباقي على نصرة المرأة رغم ضعف قضيتها.
ثم أما بعد، منذ لحظات فقط، خمس أو عشر دقائق قبل الشروع في كتابة هذه المشاركة، صدمتني سيارة كانت تسير بسرعة في مكان تحرم فيه، السرعةَ، و الحمد لله أن الإصابة جاءت خفيفة رغم بقية ألم في فخذي اليُسرَى و يدي اليمنى التي توقيت بها السيارة، والحمد لله على كل حال، كنت أسير في الحي خارجا من مركز بريد و عقلي يفكر في كثير من المواضيع فلم أنتبه للسيارة رغم مشاهدتي لها، وهكذا الرجل يشاهد أحيانا لكنه لا يرى، وهذا العقل "الذكوري" أو "الرَّجُلي" ينشغل بالأمور البعيدة وقد يهلك في أمر قريب.
هذا مدخل سريع إلى موضوعنا البديع، و أقول:"إنني عادة لا أثق في الدراسات الغربية التي تعنى بالأمور الاجتماعية حتى و إن كانت تلك الدراسات علمية، أو هكذا يقال عنها" ليتنا نقوم نحن المسلمين بدراسة علمية تنطلق من ثقافتنا المحلية و لا نقترض دراسات غيرنا و التي تلائم المجتمعات التي جرت فيها، هذا بصفة عامة، لكننا قد نقبل دراسات غربية إن كانت تتفق مع ثقافقتنا ولا تناقضها حتى و إن انطلقت من افتراضات غربية أو غريبة عن مجتمعاتنا، فالإنسان في الأساس شيء واحد في تركيبته المادية بيد أن للثقافة دورَها في تشكيل العقل، و لذا يجب علينا ألا نثق تماما في "علمية" الدراسات التي نستوردها من الغرب فما بالنا نثق في بدراسة عن المرأة و نحن نعلم أننا ما أوتينا إلا من قبل الدراسات "العلمية" المغشوشة ليس عن المرأة وحدها بل عن الإنسان عموما ؟
إذن، علينا ألا نشكل عقلنا، تفكيرنا، من خلال تلك الدراسات "العلمية" المزعومة و لاسيما إن كانت تدرس المجتمع كمؤسسة لها أبعادها التاريخية و الحضارية و الثقافية و النفسية، مؤسسة مكونة من أشخاص أو أفراد لهم خصائصهم (الإنسان في بعده "السوسيولوجي") و ليس الإنسان ككيان حي أو كم مادي، (الإنسان في بعده "البيولوجي") و الفرق بيْن نوعي الدراستين بَيِّن و جليٌّ.
هذا ما بدا لي الآن و لعل للصدمة آنفة الذكر أثرها في كلامي هنا.
حفظك الله يا سمر و لاأراك الله سوءاأبدا.
اترك تعليق:
-
بحوث علمية:
1- المرأة تتكلم أكثر مما تسمع .. بينما الرجل يسمع أكثر مما يتكلم .
فالمرأة تتكلم تقريباً 14000 كلمه في اليوم ,بينما الرجل يتكلم 8000 كلمه في اليوم.
أكد أيضاً أن الرجل لا يتردد في مقاطعة المرأة أثناء حديثها، بحيث
تصل نسبة مقاطعته لها في حديثها إلى 96 %.
2- المرأة تستيقظ من نومها عدة مرات أكثر من الرجل.
3- المرأة أكثر تعرضاً للكوابيس الليلية من الرجل.
4- إن 48 % من الرجال يعانون من الشخير في النوم، مقابل 22 % من النساء.
5- إن الولد الصغير أكثر قسوة في معاملته للآخرين من الفتاة الصغيرة،
وهذا ما أكدته الدراسة التي قامت بها الدكتورة :
(كوليت شيلان) أستاذة علم النفس في مركز (الفريد بينتي) بفرنسا،
حيث أظهرت تلك الدراسة أن كل حالة قسوة عند الفتاة تقابلها 15 حالة عند الأولاد.
اترك تعليق:
اترك تعليق: