المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد
مشاهدة المشاركة
و جزاك الله خيرا أنت كذلك الأستاذة المهندسة سمر عيد.
العفو، أختي الكريمة، لم أفعل شيئا سوى الالتزام بما اتفقنا عليه قبلا : حوار هادف و هادئ و ... هادٍ إلى الصواب بإذن االله تعالى.
قراءة الجيد من الكتب تصنع الجيد من العقول و لذا تجدين العقلاء من المربين ينصحون أبناءهم و تلاميذهم بقراءة ما يفيدهم في حيواتهم.
أما عن ابن قيم الجوزية، رحمه الله تعالى، فهو عَلَم من أعلام الإسلام لم يعط حقه من الرعاية و الاهتمام كما فُعِل بشيخه شيخ الإسلام أحمد بن تيمية رحمه الله تعالى و رضي عنه و كثير من علماء الإسلام الأعلام رحمهم الله تعالى جميعا.
لكن قدر هذين الشيخين الجليلين يجب ألا ينسينا أنهما بشر من البشر يصيبان و يخطئان و يجيدان و يسيآن و يجري عليهما ما يجري على سائر البشر من السهو و الغفلة و النسيان إلخ من النقائص البشرية و إن كانت فيهما أقل مما هي فينا نحن طلاب العلم الصغار بكثير إذ لا وجه للمقارنة بيننا و بينهما البتة، و لذا يجب قراءة كتبهما المحققة تحقيقا علميا و ألا يكتفى بما نسب أو ينسب إليهما من كتب ولاسيما الشيخ العلامة ابن قيم الجوزية، فقد نسبت إليه كتب ليست له ككتاب "أخبار النساء" المشهور و هو كتاب لابن الجوزي و ليس لابن قيم الجوزية رحمهما الله تعالى كليهما.
أشكر لك حرصك على متابعة الحوار الهادف و الهادئ و الهادي إلى غايته المنشودة و ... المحمودة بإذن الله تعالى.
و
[motr1]"الحب السليم في القلب السليم"[/motr1]
تحيتي و تقديري لك.
العفو، أختي الكريمة، لم أفعل شيئا سوى الالتزام بما اتفقنا عليه قبلا : حوار هادف و هادئ و ... هادٍ إلى الصواب بإذن االله تعالى.
قراءة الجيد من الكتب تصنع الجيد من العقول و لذا تجدين العقلاء من المربين ينصحون أبناءهم و تلاميذهم بقراءة ما يفيدهم في حيواتهم.
أما عن ابن قيم الجوزية، رحمه الله تعالى، فهو عَلَم من أعلام الإسلام لم يعط حقه من الرعاية و الاهتمام كما فُعِل بشيخه شيخ الإسلام أحمد بن تيمية رحمه الله تعالى و رضي عنه و كثير من علماء الإسلام الأعلام رحمهم الله تعالى جميعا.
لكن قدر هذين الشيخين الجليلين يجب ألا ينسينا أنهما بشر من البشر يصيبان و يخطئان و يجيدان و يسيآن و يجري عليهما ما يجري على سائر البشر من السهو و الغفلة و النسيان إلخ من النقائص البشرية و إن كانت فيهما أقل مما هي فينا نحن طلاب العلم الصغار بكثير إذ لا وجه للمقارنة بيننا و بينهما البتة، و لذا يجب قراءة كتبهما المحققة تحقيقا علميا و ألا يكتفى بما نسب أو ينسب إليهما من كتب ولاسيما الشيخ العلامة ابن قيم الجوزية، فقد نسبت إليه كتب ليست له ككتاب "أخبار النساء" المشهور و هو كتاب لابن الجوزي و ليس لابن قيم الجوزية رحمهما الله تعالى كليهما.
أشكر لك حرصك على متابعة الحوار الهادف و الهادئ و الهادي إلى غايته المنشودة و ... المحمودة بإذن الله تعالى.
و
[motr1]"الحب السليم في القلب السليم"[/motr1]
تحيتي و تقديري لك.
اترك تعليق: