في الحائط الذي يسند رأس أوجاعها؛ رممت ثلما صار نافذة!
تزقزق منها عصافير الصباح، تطل على حقول الورد في صدر الربيع.
أملها تفتح النافذة بابا على الطريق الموصل إلى بساتين الصيف..
تحقق الأمل، ونامت قرب حقائب الذهاب الممتلئة بأثواب الفرح مطمئنة!
على الموعد استفاقت، وأطفال الغياب ترشقها بالطوب والحجارة.
تزقزق منها عصافير الصباح، تطل على حقول الورد في صدر الربيع.
أملها تفتح النافذة بابا على الطريق الموصل إلى بساتين الصيف..
تحقق الأمل، ونامت قرب حقائب الذهاب الممتلئة بأثواب الفرح مطمئنة!
على الموعد استفاقت، وأطفال الغياب ترشقها بالطوب والحجارة.
تعليق