عوالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    عوالم

    قال الطفل غاضبا:
    -أبي،
    لم تعد تلعب معي كما كنت تفعل من قبل!
    -بني،
    ماتت جدّتك..
    قُطعت الحبال
    التي تشدّني إلى عالمك!
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    بموت الجدة .. انتهى عالم الطفولة للاب أو الأم،
    وحان دوره في دخول عالم الكبار...لهذا تتقطع الصلة
    مع الطفولة لفترة لحين قدوم الأحفاد...

    هكذا فهمت النص المفتوح للتأويل...

    وأعتقدني شططت

    تحيتي وتقديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      بموت الجدة .. انتهى عالم الطفولة للاب أو الأم،
      وحان دوره في دخول عالم الكبار...لهذا تتقطع الصلة
      مع الطفولة لفترة لحين قدوم الأحفاد...

      هكذا فهمت النص المفتوح للتأويل...

      وأعتقدني شططت

      تحيتي وتقديري.
      قراءة ذكية جدا أضاءت مغالق النص
      شكرا لك، أيتها العزيزة ريما ريماوي
      محبتي الخالصة

      تعليق

      • نادين خالد
        طالبة جامعية / سنة أولى
        • 09-04-2014
        • 460

        #4
        نصٌ رائع أديبنا ~ حسن لختام ~
        وتحليل ذكي لأديبتنا ريما
        أما أنا فقد هُيِّئَ لمُخَيِّلتي
        أن الجدة هي التي كانت تحثُّ الأب على اللعب مع الابن
        وبموتها لم يعد الأب يهتم باللعب معه
        رائعٌ نصك الذي يفسح للخيالِ مجالاً للتحليق
        شكري وتقديري للأديب
        التعديل الأخير تم بواسطة نادين خالد; الساعة 02-06-2014, 13:04.
        لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نادين خالد مشاهدة المشاركة
          نصٌ رائع أديبنا ~ حسن لختام ~
          وتحليل ذكي لأديبتنا ريما
          أما أنا فقد هُيِّئَ لمُخَيِّلتي
          أن الجدة هي التي كانت تحثُّ الأب على اللعب مع الابن
          وبموتها لم يعد الأب يهتم باللعب معه
          رائعٌ نصك الذي يفسح للخيالِ مجالاً للتحليق
          شكري وتقديري للأديب
          اللغة القصصية متعدّدة القراءات، ومضمونها يقبل التأويل، ولايستقر على دلالة واحدة
          راق لي جميل مرورك، أختي العزيزة "نادين خالد"
          مودتي وتقديري

          تعليق

          • هجريس رقية
            عضو الملتقى
            • 13-04-2013
            • 129

            #6
            الأديب حسن لختام
            في أعماق كل رجل طفل يعيش، والأم ترعاه برقتها وحنانها..مدى الحياة
            فهو الطفل في نظرها ولو شاخ في عيون الآخرين..أجد المتعة في نصوصك
            دمت بألف خير

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة هجريس رقية مشاهدة المشاركة
              الأديب حسن لختام
              في أعماق كل رجل طفل يعيش، والأم ترعاه برقتها وحنانها..مدى الحياة
              فهو الطفل في نظرها ولو شاخ في عيون الآخرين..أجد المتعة في نصوصك
              دمت بألف خير
              سرّني وارف حضورك وجميل مرورك، أختي الغالية هجريس رقية
              راقت لي قراءتك الواعية والفاعلة للنص..أتمنى أن أكون دائما عند حسن ظنك
              سررت كثيرا أن النص راق لذائقتك الراقية
              محبتي وتقديري، أيتها العزيزة

              تعليق

              • موسى مليح
                أديب وكاتب
                • 15-05-2012
                • 408

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                قال الطفل غاضبا:
                -أبي،
                لم تعد تلعب معي كما كنت تفعل من قبل!
                -بني،
                ماتت جدّتك..
                قُطعت الحبال
                التي تشدّني إلى عالمك!
                تجاوز الحوار السطح ،فغاص في تجربة إنسانية تتساءل عن الامتداد والقطيعة بين عوالم نقطعها بوعي أو دون وعي ..لكن المخترق للعوالم بامتياز هو عالم الطفولة ..تحية وتقدير لكلماتك المنيرة
                ستموت إن كتبت،
                وستموت إن لم تكتب ...
                فاكتب ومت .....

                تعليق

                • ناظم العربي
                  أديب وكاتب
                  • 06-10-2012
                  • 300

                  #9
                  موفق هذا النص
                  في سرد حكاية الطفولة
                  التي لاتنقطع من أرواحنا وإن تعطلت
                  قليلا لسب وآخر
                  والجدة حبل وصل بين أن نشعر بعائديتنا لكائن آخر
                  مازال يرعانا ويلاعبنا ويشعر بأننا صغار مهما كبرنا
                  وعائدية الولد لنا في حاجته للرعاية واللعب
                  والأب هنا فقد رعاية وعناية والدته
                  ليكون الان قائما بدورها تجاه ولده
                  نص رائع

                  تعليق

                  • حسن لختام
                    أديب وكاتب
                    • 26-08-2011
                    • 2603

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
                    تجاوز الحوار السطح ،فغاص في تجربة إنسانية تتساءل عن الامتداد والقطيعة بين عوالم نقطعها بوعي أو دون وعي ..لكن المخترق للعوالم بامتياز هو عالم الطفولة ..تحية وتقدير لكلماتك المنيرة
                    شكرا لك، أيها العزيز موسى مليح، على القراءة الرائعة، وجميل المرور
                    سرّني حضورك هنا
                    محبتي وتقديري

                    تعليق

                    • حسن لختام
                      أديب وكاتب
                      • 26-08-2011
                      • 2603

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ناظم العربي مشاهدة المشاركة
                      موفق هذا النص
                      في سرد حكاية الطفولة
                      التي لاتنقطع من أرواحنا وإن تعطلت
                      قليلا لسب وآخر
                      والجدة حبل وصل بين أن نشعر بعائديتنا لكائن آخر
                      مازال يرعانا ويلاعبنا ويشعر بأننا صغار مهما كبرنا
                      وعائدية الولد لنا في حاجته للرعاية واللعب
                      والأب هنا فقد رعاية وعناية والدته
                      ليكون الان قائما بدورها تجاه ولده
                      نص رائع
                      شكرا لك، صديقي العزيز ناظم على القراءة الراقية، والاهتمام المتواصل
                      يسرني دوما حضورك
                      محبتي وتقديري، أيها الجميل

                      تعليق

                      • ادريس الحديدوي
                        أديب وكاتب
                        • 06-10-2013
                        • 962

                        #12
                        فعلا كما أشار إليه العنوان عوالم..!!
                        نص جميل و معبر .. خطان متوازيان يمرحان .. ما إن ماتت الجدة حتى صارا متقاطعان ..
                        وسيبقى العالم بين التوازي و التقاطع حتى يرث الله الأرض و من عليها
                        مودتي وتقديري
                        ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

                        تعليق

                        • حسن لختام
                          أديب وكاتب
                          • 26-08-2011
                          • 2603

                          #13
                          راقت لي جدا قراءتك الرائعة والممتعة للنص
                          شكرا لك، أخي العزيز إدريس على جميل مرورك
                          محبتي وتقديري

                          تعليق

                          • موسى الزعيم
                            أديب وكاتب
                            • 20-05-2011
                            • 1216

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                            قال الطفل غاضبا:
                            -أبي،
                            لم تعد تلعب معي كما كنت تفعل من قبل!
                            -بني،
                            ماتت جدّتك..
                            قُطعت الحبال
                            التي تشدّني إلى عالمك!
                            نص جميل ... لعل من اهم الشياء التي فقدناها
                            وهي عزيزة علينا حكايات الجدات .. وهي بحد ذاتها
                            احدى اركان التربية ....
                            عالم مؤلم يجرنا نحو الفردية في الحياة
                            تحياتي الطيبة

                            تعليق

                            • حسن لختام
                              أديب وكاتب
                              • 26-08-2011
                              • 2603

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
                              نص جميل ... لعل من اهم الشياء التي فقدناها
                              وهي عزيزة علينا حكايات الجدات .. وهي بحد ذاتها
                              احدى اركان التربية ....
                              عالم مؤلم يجرنا نحو الفردية في الحياة
                              تحياتي الطيبة
                              عودة ميمونة أخي العزيز موسى الزعيم
                              أتمنى أن تكون في صحة وعافية، وسعادة دائمة
                              سرّني أن النص نال إعجابك...شكرا لك على القراءة
                              محبتي وتقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X