أهلاً وسهلاً بك أستاذ الأزهر المفضال..
ومرحباً بقلمك الشامخ وقصيصتك الأولى..
قصة عميقة فيها حكمة دفينة بإقتدار بين الأسطر..
كنت قد قرأت لميخائيل نعيمة في (في مهب الريح)..
معنى شبيهاً بحكمتك هنا.. السلاح لن يكون جالباً للسلام..
حتى لو سمي بالرادع.. وهنا ظل البندقية لم يجلب الظل..
وإنتصرت الشمس.. هل ترمز للسلام.. ربما.. هكذا قرأت..
وتكرار ترحيب بشخصك الكريم وشكر..
تعليق