أنا آخر انثى بللوريّـــــة - سليمى السرايري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الخالدي مشاهدة المشاركة
    الرائعة المبدعة الانيقة البلورية الاستاذة سليمى ... كنت حالما هنا ومبحرا هناك ... ففي فضاء كل انثى يهيم رجل وان كانت للبورية هنا كلام ارتقى الى اعمق نقطة في الهيام والوداد ...
    كل الشكر والامتنان لما قدمته هنا من متعة تحياتي لشخصك النبيل
    أستاذي أحمد الخالدي

    ولمَ نخفي ذلك الهيام وهو السموّ بالمشاعر الصادق البسيطة النقيّة؟؟
    لمَ البعض يخفي مشاعره ويكبت روحها وتنتحر كلّ ابتسامة رضاء على شفتيه؟؟
    سوف نخلق لمشاعرنا مملكة جديدة لا يلجها إلاّ من تجرّد من كلّ الشوائب وجاء عاريا من الخبث والنفاق..
    تلك هي الأحاسيس النبيلة .

    شكرا لمرورك المعطّر سيّدي.

    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
      شفيفة و كأنك في معبد حب كريستالي كل شيء يشير إلى الجمال و النقاء بطريقة ما حتى ذلك الحلم المنتظر الذي لا يبارح الحرف اختيار البلور ناسب الحالة و وواكبته الصور و التراكيب الرشيقة فالدمع و النجم و العصفورة الصباحية و الطيور الكريستالية و الضياء و العطر و الياسمين و البلور و حبل الضوء و الترانيم كل هذا المعجم الرقيق الدال على الصفاء يأخذك إلى تلك الطفلة الحالمة التي تسكب إحساسها كاملا فطريا فتحملك الحروف على أجنحة كريستالية إلى مدن الحلم بلا تكلف
      الأديبة الزميلة سليمى السرايري نص رائع بكل المقاييس
      شكرا و دمت بخير
      صديقي العزيز مهيار الفراتي

      يااااااااااااه كم اشتقت حضورك في هذا القسم......!!!
      لقد تأخرتُ عن الردّ هنا نظرا لمشاغل والتزامات ضروريّة، لكن يظلّ قلبي معلّقا بكلّ الذين مرّا وتركوا كلمة مشكورين
      أنت تعرف أنّي أكتب بمداد ذلك القلب. فيأتي الحرف صادقا نقيا كريستاليا.

      شكرا بحجم الأفق مهيار و كم اودّ عودتك.

      محبتي

      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • سليمى السرايري
        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
        • 08-01-2010
        • 13572

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد المهدي السقال مشاهدة المشاركة
        نص قرأته أكثر من مرة،
        و أجدني كلما عاودت قراءته،
        أمام بوح شفيف لأنثى
        تعلن عن تجدد الآخر بداخلها كما تريده لا على مثال:
        إملأ من غربتي كفّك

        وخذني إليك

        فأنا آخر أنثى بلوريّة

        في داخلي حبلُ ضوء يبحثُ عنك

        وفيه ترانيمُ عشق لعينيك.
        أستاذي عاشق الغجريّة
        ~~ محمد مهدي السقّال ~~

        يااااااه............... هل تذكر هذا النص بالذات؟؟؟
        هناك حيت السيوف التي حاولت بتر قلمي وحاولت جاهدة تكميم فمي ظلما واستفزازا.....
        هل تذكر؟؟؟؟؟
        ورغم هذا وذاك،، ارتفع النص عاليا عاليا ، تاركا تلك السيوف تتكسّر عند شواطئ الوجع التي فاضت على قارعة النص ولم تغرقه.

        يعجبني هذا الحضور
        ويعجبني اكثر أنّك اجتزت تلك البحار السوداء وصعدت وحدك إلى سماء من الياسمين .

        شكرا بحجم المحبة أستاذي السقّال.

        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة منير وسلاتي مشاهدة المشاركة
          جميل هذا الذي تنثره آخر انثى بلوريّة
          أقبلت علينا من مدينتها الكريستاليّة وعمّ الضياء واللمعان في زواية كثيرة معتّمة.

          نص جميل جدا شاعرتنا سليمى السرايري
          تصوير في منتهى الجمال والأحلام التي لا ندركها دائما.
          محبتي
          منير.
          شاعرنا الرائع منير الوسلاتي

          اسعدني جدّا مرورك من نصّي المتواضع
          وهذه الشهادة الغالية التي لن تزيدني إلاّ فخرا.

          مرحبا بك دائما مع فائق الامتنان.

          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          يعمل...
          X