اشتقت لبيتي دون أزيز عنف .. أو هدير جنون
لأريكة مرتاحة .. لغفوة بلا أرق ... و وسادة من الهموم خالية ..
لنافذة في الصباح لوجه الشمس مبتسمة ...
و في المساء يقبلها القمر ...
لشرفة تتأمل أمنية ...
لنغمات الأمان في ليالينا ..
لنسمات الطمأنينة ... ..
لهمسات النجوم و رقصات الشجر
تعبت من الرحيل بلا اتجاه ...
ملت حقائبي مني ...
و أضناني طول السفر ..
اشتقت لياسمينتنا سعيدة بلا وجع ...
لسمائنا الزرقاء لا يكدرها دخان ...
لنور لا تحاصره سحائب موت ..
لغيمة بيضاء ...
لنسمة من قاسيون نقية عذراء
... لزنبقة تعانق فجر حب
... لعصفور ينام على غصن كسول ..
لقبرة تغازل فرحا ...
و بلبل يغرد للحياة
أحن لدفتري المشتاق .
. لقلمي المتفائل ..
للهفة الأوراق ...
للفرح في كلماتي ..
للحنان في لغتي
و روعة الأمل رغم الدمع في الأحداق .
أحن لأزهار تفوح بعطور السكينة ....
لرحلة لا خوف فيها لا حواجز .. لا ضغينة
لأصوات البناء و الإعمار ...
لضحكات الشوارع ..
لصخب الأسواق .. رغم قسوة الأسعار
أحن لمدينة لا غربة في هوائها ...
حنونة رغم الأسى ...
بشوشة رغم الأنين ..
تكفكف الدمعات ... تحتضن الوجع .
.. تضم من لا سماء تضمه ...
تحتوي من لا قلوب تحتويه ...
تمنحه هوية حب ..
تسكب الحنين داخله ..
تسكن في ملامحه ...
تغرس في مشاعره نبض انتماء ...
تزرع في خلجاته وطنا ترابه عشق ..
ماؤه طهر و سماؤه وفاء
لأريكة مرتاحة .. لغفوة بلا أرق ... و وسادة من الهموم خالية ..
لنافذة في الصباح لوجه الشمس مبتسمة ...
و في المساء يقبلها القمر ...
لشرفة تتأمل أمنية ...
لنغمات الأمان في ليالينا ..
لنسمات الطمأنينة ... ..
لهمسات النجوم و رقصات الشجر
تعبت من الرحيل بلا اتجاه ...
ملت حقائبي مني ...
و أضناني طول السفر ..
اشتقت لياسمينتنا سعيدة بلا وجع ...
لسمائنا الزرقاء لا يكدرها دخان ...
لنور لا تحاصره سحائب موت ..
لغيمة بيضاء ...
لنسمة من قاسيون نقية عذراء
... لزنبقة تعانق فجر حب
... لعصفور ينام على غصن كسول ..
لقبرة تغازل فرحا ...
و بلبل يغرد للحياة
أحن لدفتري المشتاق .
. لقلمي المتفائل ..
للهفة الأوراق ...
للفرح في كلماتي ..
للحنان في لغتي
و روعة الأمل رغم الدمع في الأحداق .
أحن لأزهار تفوح بعطور السكينة ....
لرحلة لا خوف فيها لا حواجز .. لا ضغينة
لأصوات البناء و الإعمار ...
لضحكات الشوارع ..
لصخب الأسواق .. رغم قسوة الأسعار
أحن لمدينة لا غربة في هوائها ...
حنونة رغم الأسى ...
بشوشة رغم الأنين ..
تكفكف الدمعات ... تحتضن الوجع .
.. تضم من لا سماء تضمه ...
تحتوي من لا قلوب تحتويه ...
تمنحه هوية حب ..
تسكب الحنين داخله ..
تسكن في ملامحه ...
تغرس في مشاعره نبض انتماء ...
تزرع في خلجاته وطنا ترابه عشق ..
ماؤه طهر و سماؤه وفاء
تعليق