ردّ.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم محمد غضبان
    كاتب مترجم
    • 02-12-2008
    • 2382

    ردّ.

    ردّ.
    في شبابه، لسعَ زميلهُ بالنّار عمداً. في كهولتهِ، نسيَ، فزارهُ طالباً يدَ ابنتهِ لإبنه. عادَ خائباً، فاحترقَ قلبُ ابنه!
    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
    [/gdwl]
    [/gdwl]

    [/gdwl]
    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I
  • أم يونس
    عضو الملتقى
    • 07-04-2014
    • 182

    #2
    قد كانوا مجرد ضحايا أمس الغفلة ..
    و ها نحن ذا... أيقاظ اليوم .
    التعديل الأخير تم بواسطة أم يونس; الساعة 08-05-2014, 22:47.

    تعليق

    • كريم القيشوري
      أديب وكاتب
      • 03-03-2013
      • 149

      #3
      رد الصاع صاعين. سي سليم. جميل ما قرأت لك.

      تعليق

      • أ.د/خديجة إيكر
        أستاذة جامعية
        • 24-01-2012
        • 275

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
        ردّ.
        في شبابه، لسعَ زميلهُ بالنّار عمداً. في كهولتهِ، نسيَ، فزارهُ طالباً يدَ ابنتهِ لإبنه. عادَ خائباً، فاحترقَ قلبُ ابنه!
        شتّان بين الاحتراقين !!
        بوركت ، أستاذ سليم

        لإبنه = لابنه

        تعليق

        • أم يونس
          عضو الملتقى
          • 07-04-2014
          • 182

          #5
          القصة راقت لي ، وربما أحببت قراءتها "رَدّة" على " رد" ،
          إنما تلك هي إحدى مكامن المعنى في الـق.ق.ج. أن يحتمل تأويلات عدّة.

          تعليق

          • سليم محمد غضبان
            كاتب مترجم
            • 02-12-2008
            • 2382

            #6
            المنتسب إم يونس،
            أهلاً و سهلاً بكِ في الحالتين. جميلٌ أن يكون لقارئ النصّ رؤىً مختلفة.
            سعدتُ بمشاركتيكِ.
            [gdwl] [/gdwl][gdwl]
            وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
            [/gdwl]
            [/gdwl]

            [/gdwl]
            https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

            تعليق

            • سليم محمد غضبان
              كاتب مترجم
              • 02-12-2008
              • 2382

              #7
              الأديب كريم القيشوري،
              شكراَ على الإطراء. جميلٌ مرورك.
              [gdwl] [/gdwl][gdwl]
              وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
              [/gdwl]
              [/gdwl]

              [/gdwl]
              https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

              تعليق

              • موسى مليح
                أديب وكاتب
                • 15-05-2012
                • 408

                #8
                اللسع قد يتخذ أبعادا دلالية تتجاوز الحقيقة.. ولنبحث لها عن بدائل مؤدية للألم تتجاوز الكي بالنار ؛لأن الكي جسدي فيزيولوجي واللسع نفسي ..الأول يزول بسرعة والثاني يتحكم في المرء طول عمره ..جميل ما قرأت
                ستموت إن كتبت،
                وستموت إن لم تكتب ...
                فاكتب ومت .....

                تعليق

                • سليم محمد غضبان
                  كاتب مترجم
                  • 02-12-2008
                  • 2382

                  #9
                  أ.د/ خديجة إيكر.
                  ردٌّ مناسب لرد. شكراً على الإطراء.
                  [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                  وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                  [/gdwl]
                  [/gdwl]

                  [/gdwl]
                  https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                  تعليق

                  • سليم محمد غضبان
                    كاتب مترجم
                    • 02-12-2008
                    • 2382

                    #10
                    الأديب موسى المليح،
                    أعجبني تحليلك للنصّ. اللسع النفسي قد يكون أشدّ وقعاً على النفس.
                    شكراً لك.
                    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                    [/gdwl]
                    [/gdwl]

                    [/gdwl]
                    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                    تعليق

                    • بسباس عبدالرزاق
                      أديب وكاتب
                      • 01-09-2012
                      • 2008

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                      ردّ.
                      في شبابه، لسعَ زميلهُ بالنّار عمداً. في كهولتهِ، نسيَ، فزارهُ طالباً يدَ ابنتهِ لإبنه. عادَ خائباً، فاحترقَ قلبُ ابنه!
                      ربما هي إحدى التعاملات و السلوكيات الفردية المبنية على خلفية قديمة
                      فعوض تسديد سهم النار نحو من لسعه قبلا سدده نحو روح بريئة

                      و هذا رد فيه كثير من الحقد
                      فعوض تقديم مصلحة ابنته و هذا الفتى الذي يبدو من احتراقه أن هناك شيء بينهما و إلا لما يحترق قلبه بالشكل الذي يجعل الكاتب يذكره كخاتمة
                      فالأب عاد خائبا فقط و الخيبة أقل من نار الحب حسبما يبدو مما آل إليه حال الإبن

                      تقديري استاذي و احتراماتي و لتعذر ثرثرتي
                      السؤال مصباح عنيد
                      لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                      تعليق

                      • سليم محمد غضبان
                        كاتب مترجم
                        • 02-12-2008
                        • 2382

                        #12
                        الأديب بسباس عبد الرزاق،
                        أهلاً بك. أنا أحترم وجهة نظرك و هي معقولة جداً. لنتّفق على أن المذنب لا يجب أن يفلت من العقاب.
                        مع تحياتي الحارّة.
                        [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                        وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                        [/gdwl]
                        [/gdwl]

                        [/gdwl]
                        https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                        تعليق

                        يعمل...
                        X