وشايةٌ و مغفرة
وَدَفََنْتُها عن عينهم وأنوحُ
بلْ إنني المدفونُ و المسفوحُ
أحببتها ليلى الهوى لاموا الهوى
يا مقلتي أدمى بكِ التصريحُ
ما يفعلُ الصبُّ المكبَّل صبرهُ
ميْتٌ بصمتي والفؤادُ جريحُ
وزرعت حبك في ضلوعي فارتوى
بِدَمَي يسيرُ وتحتميهِ الروحُ
الهمُّ يصبغ أسطري في ذكرها
والحبُّ فيها راقدٌ ويلوحُ
قلبي لعينيها البحارُ تنادهِ
يغدو بجفني موجُها ويروحُ
لم يهدِ اللهُ الجمالَ سوى لها
بل يوسفٌ في حسنها مشروحُ
الأريُ بادٍ في الرحيق فحرري
القيدَ عن شفتي ، فَطَوْفي نوحُ
و الموتُ أقربُ من رحيلي فعلمي
والعمرُ يتلو حبَّنا والروحُ
وَعَذَرْتُهَا ووجدت ذنبي أنهُ
صدقُ المحبِّ بشعرهِ المفضوحُ
إنَّ القوافي لم تنم في أسطري
صلَّت إليكِ أَدَامَها التسبيحُ
قومي من اللَّحد المزيفِ واصهلي
إنَّ الهوى عن كذبتي لصَفُوحُ
وَدَفََنْتُها عن عينهم وأنوحُ
بلْ إنني المدفونُ و المسفوحُ
أحببتها ليلى الهوى لاموا الهوى
يا مقلتي أدمى بكِ التصريحُ
ما يفعلُ الصبُّ المكبَّل صبرهُ
ميْتٌ بصمتي والفؤادُ جريحُ
وزرعت حبك في ضلوعي فارتوى
بِدَمَي يسيرُ وتحتميهِ الروحُ
الهمُّ يصبغ أسطري في ذكرها
والحبُّ فيها راقدٌ ويلوحُ
قلبي لعينيها البحارُ تنادهِ
يغدو بجفني موجُها ويروحُ
لم يهدِ اللهُ الجمالَ سوى لها
بل يوسفٌ في حسنها مشروحُ
الأريُ بادٍ في الرحيق فحرري
القيدَ عن شفتي ، فَطَوْفي نوحُ
و الموتُ أقربُ من رحيلي فعلمي
والعمرُ يتلو حبَّنا والروحُ
وَعَذَرْتُهَا ووجدت ذنبي أنهُ
صدقُ المحبِّ بشعرهِ المفضوحُ
إنَّ القوافي لم تنم في أسطري
صلَّت إليكِ أَدَامَها التسبيحُ
قومي من اللَّحد المزيفِ واصهلي
إنَّ الهوى عن كذبتي لصَفُوحُ
تعليق