أهلاً بالأساتذة الأحبة موسى وعكاشة وبيترو ..
ههه يعني ما قصرت أستاذنا الدكتور رحت عازم أ. موسى كمان ههه ..
سأعود بإذن الله أخي موسى وأعذر إنشغالي الآن ..
تحايا تليق بكم ..

شكرا على الدعوة وسنجعلها وليمة متعددة الأطباق ،تمتد من المحيط إلى الخليج ..كل حسب ثقافته في الطبخ ..لكن هناك طبخة لازالت تؤرق كل غيور على هذا الملتقى تتعلق بالمشاركات والردود وكيفية تطوير هذا المنبرسأدلي بدلوي في الموضوع إن شاء الله قريبا

جميلة ورائعة لمساتك.. لقطتان عميقتان انتقاهما القاص بحس انساني مرهف ..لمسات تشهد عليها الأنوار الربّانية.
راقت لي هذه الكتابة المشهدية، المكتوبة للعين، التي تعتمد التعبير المشهدي حيث تتحول الجملة إلى لقطة سينمائية عميقة ومعبرة يغلب عليها الإحساس النفسي الباطني الصادق
دمت مبدعا جميلا، أخي العزيز موسى مليح
محبتي وتقديري

إن هذه الغيرة نابعة من حب صادق للملتقى وللمنتسبين إليه ..
إن ما ترصد اليوم في الملتقى يتجاوز المشكلة إلى إشكالية عامة تنخر جسد المهتمين العرب بالثقافة والمثقفين ،هذا التراجع الفضيع يرتبط بعوامل متعددة أهمها ما يشهده المشهد السياسي العربي ...ويكرسه ضعف القراءة ( (8 دقائق يخصصها الإنسان العربي للقراءة في السنة) ) هل تصدق ؟
إن الكتابة والقراءة فعلين متلازمين .فأن تكتب لابد أن تقرأ ومن خلال القراءة تشكل رؤية وتمتلك آليات للكتابة وللحجاج تنعكس داخل العملية الإبداعية ..كما أن قراءة النصوص هي قراءة تفاعلية بين طرفين واعيين ؛أي يمتلكان ناصية الكتابة والقراءة وملمان بتقنايات اللعبة ..وعليه فإن تشجيع القراءة شرط أساسي لتطوير الكتابة ..وأقصد بالقراءة هنا قراءة نصوص نقدية تطبيقية نمرر من خلالها شبكة من المصطلحات والمفاهيم والرؤى الأدبية ،تشكل لدى القارئ العادي حسا نقديا ،سيعي من خلالها بأن للردود قيمة أدبية /جمالية قد تعلو أحيانا عن النص الإبداعي ..ففي مجال القصة القصيرة جدا نردد محموعة من المصطلحات كالثكتيف والاقتصاد اللغوي والمفارقة والدهشة والترميز والتثغير والحذف والسخرية والتناص والإدهاش والطرافة والمباغثة والغنائية والتصوير المشهدي والتشكيل الفني إضافة إلى مصطلحات بلاغية متداولة ...وكل هذه المصطلحات لا يمكن إدراكها من خلال تعريفها ،بل تكتشف وتستخرج داخل نصوص فيتمثلها القارئ ،فيضفي عليها تجربته ورؤيته ثم يسربها في قصصه القصيرة أو أثناء قراءته لنصوص الغير ..علما بأن القارئ للقصة القصيرة جدا بقدر ما يقلب تقنياتها ويقرأ نصوصا مختلفة من ثقافات متنوعة بقدر ما يزداد عجزه عن الإبداع في هذا المجال ..وكل ما كتب يستدعي خلق حوار جاد ومسؤول وواع كي نساهم في تطوير ذواتنا أولا وتطوير الملتقى ثانيا..وتحية لكل غيور عن ملتقانا وعن الإبداع العربي بشكل عام .

قراءتك السي حسن أجمل ن عشقك للجميل تعبر عنه كتابتك الجميلة نصوصا وردودا ..تحية وتقدير للقريب البعيد حسن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. مساء الخير ..
تحية للقدير موسى على تناوله الأكثر من رائع للـ ق ق ج ..
شكراً لهذا الثراء المعرفي القيّم أستاذنا الجميل ..

القدير أستاذنا الغالي عكاشة , لا حرمناك من فاضل ..
وغيور على هذا القسم الحبيب , تحياتي العاطرة لك ..

===========================

حذفت أزمنة الإلتقاط في الققجة ..

وقد تكون ق ق ج رائقة , لكن الإيحاء بالمدى الزمني بين ضوء النهار ونور القمر , يفتح أفقاً شهياً من حيث دلالة الزمن في العلاقات الإنسانية . وما راقني أكثر توصيف اللقطة النهارية بـ البعيدة والمسائية بـ القريبة , وهي مكانية أسقطتها على طبيعة العلاقة نفسها . وبحق تفردت في هذا النص أخي العزيز موسى .

إن ما قام به الأديب المتألق زياد هو المرغوب فيه في الردود ،على اعتبار أن كل النصوص التي تعرض في الملتقى تندرج ضمن الكتابة التجريبية ..وتسمى هذه القراءة في النقد الحديث بالقراءة التفاعلية الإيجابية ..وهي قراءة تعيد إنتاج النص من زاوية مختلفة ،قد لاينتبه إليها الكاتب (ة) الفعلي(ة) ..ولتأكيد ذلك لانجد في الأضمومات التي تطبع النصوص كما كتبت أول مرة ..فالكاتب يعدلها مستفيدا من القراءات المتعددة للنص ..لهذا نؤكد لجميع المنتسبين أن يعملوا على تفكيك النصوص والخروج من القراءة السطحية لمساعدتنا على تطوير ما نكتب وتبادل الخبرات ..تحية وتقدير لكل متدخلة ومتدخل ..والنقاش لازال مفتوحا للجميع

أهلا سيدي موسى المليح
ماذا ترانى أقول غير ما قاله عنترة (هل غادر الشعراء من متردم *****أم هل عرفت الدار بعد توهم؟
اشتغال ذكي على وصلات الزمن لتثبيت دلالة النص
لغة شفافة وموحية
دم مبدعا

أسعدني مرورك أيها الجامعي المتمرس
..كلماتك المضيئة ترسم الطريق وتعيد الثقة ..
​تحية وتقدير

مساء النور أستاذ موسى مليح
رغم يقيني التام بجمال اللغة السردية إلا قصوري لم يترك لي المجال لفتح الجمجمة
لكن أعدك بالعودة / صراحة راقت لي جدا الصيغة .
لحينها تقبل فائق التحايا .

الأخ الأديب الجميل موسى مليح
أعجبت بالنص ولأول وهلة أوحى لي
أعجبني تحليل الأخ زياد الشكري عن الشمس
والقمر حقيقة لم يكن يخطر ببالي--أما ما أوحاه لي
فهو من خبرتي الآدمية الإنسانية عن الحب وهالات الألق الشعوري
انصهار في السعادة بوصول الحلم -يجثو يقبل -يفرح -يسعد لا يعرف كيف
يصف فرحته--------يفاجأ بعدها بالواقع ربما يكون عكس ما تمناه-يتخلص من
الواقع ليتركها حلماً أبيض جميلاً----يعيشه بخيالة مثلما تفشل زواجات الحب كثيراً لكن من يحب
لا يكره بل بعثرها حلماً جميلاً يعيشه ----هذا ما أوحته لي القصة الذكية مشرقة الايحاء-
تحياتي واحترامي
وأهلاً بك

المبدعة المتألقة خديجة،أن توقعي مرورك يزيد النص بهاء ..
دمت متألقة

عاشقة ألوان الطيف ،الوفية لكل من تحب ..أسعدتني كلماتك البهية وهي تصنع قداسا للحب فتفجره من أعماق أحاسيسها فترسم لي وللقراء قنديلا جميلا نتلمس به الطريق ..أتمنى لك عمرا مديدا وتألقا فوق تألق ..حب وتقدير لك أيتها الغالية

لمسة فنية معبرة أخي المتألق موسى مليح
كنت جميلا أكثر هنا
محبتي وتقديري

الجمال زئبقي لانستطيع التحكم فيه متى شئنا ..قد نمتلك آلياته لكن في أغلب الأحيان نعجز عن تنزيلها بالشكل الذي نحلم به ..وتبقى الكتابة حلما مفتوحا لإبدا منتظر قد يأتي ولا يأتي ..وتستمر الكتابة .تحية وتقدير لأخي إدريس