المشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى
مشاهدة المشاركة
نورت المتصفح...
تحيتي الخالصة واحترامي.
-
ويا لجمال ورقي هذا الرد...المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
هل انت متاكد بانهم ارتقوا؟!
ام يختفي المعتقل ولا احد يعرف عنه شيئا..
لكم أسعدني حضورك وردك القيم,,,
كن بخير وصحة وعافية...
مودتي واحترامي وتقديري.اترك تعليق:
-
وهل ستتبخر؟ الظلم ظلمات...المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
شكرا لحضورك القيم أستاذي موسى مليح,,,
ولكم سعدت بردك العميق...
شكرا جزيلا لك..
مودتي واحترامي وتقديري.اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
نص رغم بساطته إلا أنه ليس من النوع السهل
هل الانكسار هنا يعني انكسار قلب الطفلة أم قلب الأب أم هما معا؟؟
كلمة انكسار تعني انكسار شيئ كامل و مستقل.. أما الطفلة لا زال قلبها لم يكتمل بعد لكي ينكسر .. لا زالت لا تفهم معنى الانكسار ..!!و بالتالي يبقى العنوان مرتبط بالأم ( الحاضرة الغائبة ) ثم الأب الذي انكسرت قوته و عجز عن احتضان حتى أعز ما عنده .. لكن السؤال الذي يفرض نفسه هل الزوج فعلا كان جبارا و طاغيا ( هنا يكون للانكسار معناه القوي) أما إذا كان انسانا صالحا و متواضعا و محبا لوطنه و اعتقلوه بسسب الضغينة هنا الانكسار يبقى جزئيا ..
النص جميل و قوي رغم بساطته
مودتي و تقديرياترك تعليق:
-
حين يظهر ضعفنا أمام من لا يعرفوننا إلا أقوياء (....!!)
نموت مرتين ...
وندفن في جلدونا ...
ربما يبكي السجن ...
وتقطر عين الصخر ...
وأما من قسا قلبه ....يا ويله ...
فأشدّ ...
وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۗ "
صورة إنسانية نقشها إنسان
دمت مبدعة
مع الاحترام والتقديرالتعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 13-05-2014, 10:04.اترك تعليق:
-
لماذا المعتقل السياسي ؟
هل لو أنه سجين لسببٍ آخر كانت الطفلة
ستغيّر نظرتها للإبوّة ؟!
حتى لو كان سجينا عاديّا فهناك مثل يقول :
ياما في السجن مظاليم !
الأب هو الأب هل حتى لو كان مجرما عتيدا
والإنكسار لا يفرّق بين هذا وذاك .
النص فيه لمسة انسانية راقية
تحياتي أخت ريما
فوزي بيترواترك تعليق:
-
لم تدرك الطفلة بعد ان هناك من هو اقوى من والدها
حتما ستدرك عندما تعقل ان الله اكبر
محبتي ريما الغاليةاترك تعليق:
-
ربما تنسي الطفلة قطعة حلوى أو لعبة...
لكن الأب مؤلم جداااااااااا.....
جميلة أنت ياريم
تحيتي والورداترك تعليق:
-
كانت قوته تتهاوى في نداء طفلته..حيث ظنت أن أبيها هو بيده كل شيئ.......................رغم فظاعة الموقف لكنك يا ريما كنت أقرب للواقع.مودتي وكثير اعجاب بهذه المدونةاترك تعليق:
-
أستاذتي ريما ريماوي المحترمة السلام عليك أيتها الطيبة .المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
ومضة حزينة ، صورتي لنا فيها حالة المسجون مع السجان ، بفعل الإنتماء السياسي الذي لم يعد محرم في الوقت الراهن بسبب حرية التعبير وحرية الإنتماء وحقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا ...
تأثرت كثيرا لحال هذه الطفلة التي ستبقى عملية الطرد مرسومة في مخيلتها إلى أن تلقى الله .
وقفت كثيرا أستاذتي عند " لأول مرة تستقرئ في نظراته... عجزه " . صورة طبق الأصل لمن يخالفهم الرأي - إن لم تكن معي فأنت ضدي - ... يا لهول المشهد .
... مشكورة أستاذتي والسلام عليك .اترك تعليق:
-
وما في الظلم مثل تحكم الضعفاء ..المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
معاناة تتكرر قمت بواجب رصدهاعلى أمل أن تتبخر ..
تحية وتقديرالتعديل الأخير تم بواسطة موسى مليح; الساعة 12-05-2014, 20:42.اترك تعليق:
-
انكسار...
انكسار؛
رافقت والدتها لزيارة والدها المعتقل السياسي،
سمحوا للأطفال دخول عنبر المساجين، جاء الضابط
الأعلى غاضبا وأمر بطردهم، وهم يفصلونها عن
أحضان والدها قالت محتجّة:
- أبي امنعهم، أودّ البقاء معك.
بقي صامتا، وقرأت في نظراته عجزه.
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
اترك تعليق: