انكسار...

تقليص
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 2
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق 1 2 template التالي
  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناظم العربي مشاهدة المشاركة
    ماأشد المعاناة أن نتخيل حماتنا بلا قوة!
    مرهقة هذه الصورة لاترحل من الذاكرة
    أجدت التقاطها من أرض تكرر قسوتها كل حين ليكون الحدث مشاعا
    تقديري واحترامي
    خالص الشكر لك الأستاذ ناظم العربي,,,
    أسعدني حضورك وحسن تقييمك للموقف المؤلم..
    عافاك الله ...


    مودتي واحترامي وتقديري.

    اترك تعليق:

  • ناظم العربي
    رد
    ماأشد المعاناة أن نتخيل حماتنا بلا قوة!
    مرهقة هذه الصورة لاترحل من الذاكرة
    أجدت التقاطها من أرض تكرر قسوتها كل حين ليكون الحدث مشاعا
    تقديري واحترامي

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    حتى ولو الاستاذ حسن المناضل على حبل المشنقة..
    يوكل امره لرب العالمين ويصمد على اعتبار انه شهيد.
    المؤلم حقا له ان تهتز صورته امام طفلته الحبيبة...
    ولا يستطيع منعهم عن فصلها عنه...

    سعدت بحضورك وردك والنقاش المثار...

    مودتي واحترامي وتقديري.


    ..

    اترك تعليق:

  • حسن لختام
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    انكسار
    ______


    اصطحبتها أمها إلى السجن،
    لزيارة والدها المعتقل السياسي. سمح الحارس للأطفال
    بدخول العنبر.. حضر الضابط الأعلى وطردهم،
    وهم يفصلونها عن والدها بالكاد تلامس يده.. هتفت:
    - أبي امنعه.. أريد أن أبقى معك...
    لأول مرة تستقرئ في نظراته... عجزه.
    السارد هنا ظلم لاشعوريا صورة أب مناضل أمام ناظري إبنته؟
    المناضل الحقيقي يقول دوما عندما يسأل عن آخر أمنيته، من طرف جلاديه، وهو على خشبة الإعدام ،فيقول بفخر واعتزاز:
    يكفيني فخرا أنني سأموت ورجلي فوق رؤوسكم
    نص جميل ترك أثره في النفس
    محبتي الخالصة ريما ريماوي

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
    صغيرة جميلة دات حمولة فكرية ونفسية واجنماعية بامتياز...متالقة كعادتك اديبتنا ريما.احترامي .
    شكرا الاستاذة كلثومة على حضورك العذب...

    نورت المتصفح والملتقى...

    مودتي واحترامي وتقديري.


    تحيتي.

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جومرد حاجي مشاهدة المشاركة
    مؤثرة قصتكِ أختي ريما ، فما أصعب لحظات كهذه . لكِ مني أجمل تحية
    سعدت بحضورك الاستاذ المبدع جومرد حجي...

    شكرا لك...

    تحيتي وتقديري.

    اترك تعليق:

  • كلثومة جمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    انكسار
    ______


    اصطحبتها أمها إلى السجن،
    لزيارة والدها المعتقل السياسي. سمح الحارس للأطفال
    بدخول العنبر.. حضر الضابط الأعلى وطردهم،
    وهم يفصلونها عن والدها بالكاد تلامس يده.. هتفت:
    - أبي امنعه.. أريد أن أبقى معك...
    لأول مرة تستقرئ في نظراته... عجزه.
    صغيرة جميلة دات حمولة فكرية ونفسية واجنماعية بامتياز...متالقة كعادتك اديبتنا ريما.احترامي .

    اترك تعليق:

  • جومرد حاجي
    رد
    مؤثرة قصتكِ أختي ريما ، فما أصعب لحظات كهذه . لكِ مني أجمل تحية

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
    انكسر صورة الأب عند البنت
    و هي أشد وقعا فلصدى انكسار ملامح الأبوة و قوتهم كبير رجع في نفس الأطفال

    أحزنتني أختي ريما

    تقديري و احتراماتي أستاذة ريما الريماوي

    شكرا الاستاذ الجميل الحساس بسباس عبد الرزاق..

    سعيدة بحضورك وردك الآثر...

    وعسى ان لا ترى الا الفرح والسعادة...

    كن بخير وصحة وعافية...


    مودتي واحترامي وتقديري.


    تحيتي.

    اترك تعليق:

  • بسباس عبدالرزاق
    رد
    انكسر صورة الأب عند البنت
    و هي أشد وقعا فلصدى انكسار ملامح الأبوة و قوتهم كبير رجع في نفس الأطفال

    أحزنتني أختي ريما

    تقديري و احتراماتي أستاذة ريما الريماوي

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
    لم تدرك الطفلة بعد ان هناك من هو اقوى من والدها
    حتما ستدرك عندما تعقل ان الله اكبر
    محبتي ريما الغالية

    الله أكبر ولا حول ولا قوة الا بالله...

    عفوا .. آسقة للتأخير اختي مديحة...

    لا أعرف كيف غفلت عن ردك القيم بالخطأ...

    شكرا لك كثيرا...

    مودتي واحترامي وتقديري.


    تحيتي.

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
    نص رغم بساطته إلا أنه ليس من النوع السهل
    هل الانكسار هنا يعني انكسار قلب الطفلة أم قلب الأب أم هما معا؟؟
    كلمة انكسار تعني انكسار شيئ كامل و مستقل.. أما الطفلة لا زال قلبها لم يكتمل بعد لكي ينكسر .. لا زالت لا تفهم معنى الانكسار ..!!و بالتالي يبقى العنوان مرتبط بالأم ( الحاضرة الغائبة ) ثم الأب الذي انكسرت قوته و عجز عن احتضان حتى أعز ما عنده .. لكن السؤال الذي يفرض نفسه هل الزوج فعلا كان جبارا و طاغيا ( هنا يكون للانكسار معناه القوي) أما إذا كان انسانا صالحا و متواضعا و محبا لوطنه و اعتقلوه بسسب الضغينة هنا الانكسار يبقى جزئيا ..
    النص جميل و قوي رغم بساطته
    مودتي و تقديري
    شكرا لبهاء حضورك الاستاذ المبدع ادريس حديدوي...

    ومعك كل الحق في الأسئلة المنطقية...

    كلها تدور في فلك النص...

    وأعتقد حضرتك كفيل بالإجابة عليها...

    كن بخير وصحة وعافية...


    مودتي واحترامي وتقديري.

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
    حين يظهر ضعفنا أمام من لا يعرفوننا إلا أقوياء (....!!)
    نموت مرتين ...
    وندفن في جلدونا ...
    ربما يبكي السجن ...
    وتقطر عين الصخر ...
    وأما من قسا قلبه ....
    يا ويله ...
    فأشدّ ...
    وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۗ "

    صورة إنسانية نقشها إنسان
    دمت مبدعة
    مع الاحترام والتقدير

    ما أروع هذا الحضور والجمال...

    شكرا لردك الذي كرمتني به حقا

    الأستاذ المفكر فكري النقاد...

    ولكم أسعدني حضورك القيم...

    كن بخير وصحة وعافية...


    خالص الإحترام والتقدير.


    تحيتي.

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    لماذا المعتقل السياسي ؟
    هل لو أنه سجين لسببٍ آخر كانت الطفلة
    ستغيّر نظرتها للإبوّة ؟!
    حتى لو كان سجينا عاديّا فهناك مثل يقول :
    ياما في السجن مظاليم !
    الأب هو الأب هل حتى لو كان مجرما عتيدا
    والإنكسار لا يفرّق بين هذا وذاك .
    النص فيه لمسة انسانية راقية
    تحياتي أخت ريما
    فوزي بيترو
    اهلا الاستاذ فوزي ...
    لانه فعلا سجين سياسي... وليس من عتاة المجرمين...
    وذنبه أنه أحب وطنه كثيرا.. كي يحبس وتكسر شوكته
    واعتزازه...

    سعدت بحضورك وتفاعلك...

    مودتي واحترامي وتقديري.

    اترك تعليق:

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
    ربما تنسي الطفلة قطعة حلوى أو لعبة...
    لكن الأب مؤلم جداااااااااا.....
    جميلة أنت ياريم
    تحيتي والورد

    والجمال في بهاء حضورك العطر...

    شكرا جزيلا لك اختي سميرة...


    مودتي واحترامي.

    اترك تعليق:

السابق 1 2 template التالي

ما الذي يحدث

تقليص

الأعضاء المتواجدون الآن 72662. الأعضاء 3 والزوار 72659.

أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.

يعمل...
X