بوحٌ وتشهّــي..
لم أكُــنْ أُخِيــِـطُ لعينَيْكَ سِحْرَ العِبَارَة...
وإن كنتُ عاشِقًـا.. قَلِـيِلاً...
مخـــمـــليَّ التـَـــمَنــِـِّي..
طافرا إليك.. نبضي..
من تحت جناحي. ..
باذخٌ .. ذا.. حُـلُـــــِمي...
عفيفٌ بين أضلعي صهيلُ التشهّي...
صحيــــحٌ... أن لعينيك عذابٌ...
وكومـــــةُ سحـــــرٍ..لاهِبْ.
وواحةٌ من خُرافةٍ وأَلـــَـقْ..
وهـسيسٌ من نَـغَــمِ غَــامضٍ وعـَبـــَقْ
صحيحٌ.. أنَّ بعينيـك ِرحْلـــةٌ...
إلى سِـــــــدْرَة التَّــــلاشِي..
والضِّيـَــــاع..
والغـَــــرَقْ...
لكني...اكبـــرُ من شَبقِ التَــسَلّي...
وأكبرُ...اكبرُ قلبــــــي...
حين يتــهــــامى..
من فوق غيــمــة التمنّي...
لن أمُد لحبّك...يــــــدًا..
ولن أجعل القلب على هلعٍ..
ما دُمْتِ نَـبـْـعًا أخْجَلَهُ السُّكُوتُ
...وفرائصُ جُنـــــونـِــي..
أرْهَــــقَـــها الصَّـمتُ...
عَلَى وَلــَــــــــــــعٍ...
كنت أجرّبُ على ضفافك..
حَــمْـحـَـــمَـــةَ خُيـــُولــِـي..
رَكــْـضَ حَوافِرِ أحْصِنَتـِــي...
في بيداء يُشَاغِـــبُــها وَجَعِـــي..
..أنا العَاشـِـــــــــــــــــقُ..
ويَسْبِقُــنِــي إليْكِ العَـــذَلُ..
وفَخَّارُ وَجْـــــــدِي مكسورُ..
وحـُــزني في رُكَام اللَّيل..
مـــرْكُــــــوُمُ...
يَجْـتَـرِحُ إليكِ فَلَقَ التـَــــــرَدُّد...
يعلــُـــــو كــمَوْجٍ مُزْبــِـــدٍ..
وفي مَـجـَـــــازاتِ اللــــَّـــهْــفَـــة...
يـَجْـَــتَــمِــعُ..
غــــيَر أنـــــّي..
في حُضن القصيد..
أنختُ راحلتــي...
وَنَثرتُ ُ لأقبـــــَاس القَصِيدِ..
ما تبقى من زاد السفر
لم أكُــنْ أُخِيــِـطُ لعينَيْكَ سِحْرَ العِبَارَة...
وإن كنتُ عاشِقًـا.. قَلِـيِلاً...
مخـــمـــليَّ التـَـــمَنــِـِّي..
طافرا إليك.. نبضي..
من تحت جناحي. ..
باذخٌ .. ذا.. حُـلُـــــِمي...
عفيفٌ بين أضلعي صهيلُ التشهّي...
صحيــــحٌ... أن لعينيك عذابٌ...
وكومـــــةُ سحـــــرٍ..لاهِبْ.
وواحةٌ من خُرافةٍ وأَلـــَـقْ..
وهـسيسٌ من نَـغَــمِ غَــامضٍ وعـَبـــَقْ
صحيحٌ.. أنَّ بعينيـك ِرحْلـــةٌ...
إلى سِـــــــدْرَة التَّــــلاشِي..
والضِّيـَــــاع..
والغـَــــرَقْ...
لكني...اكبـــرُ من شَبقِ التَــسَلّي...
وأكبرُ...اكبرُ قلبــــــي...
حين يتــهــــامى..
من فوق غيــمــة التمنّي...
لن أمُد لحبّك...يــــــدًا..
ولن أجعل القلب على هلعٍ..
ما دُمْتِ نَـبـْـعًا أخْجَلَهُ السُّكُوتُ
...وفرائصُ جُنـــــونـِــي..
أرْهَــــقَـــها الصَّـمتُ...
عَلَى وَلــَــــــــــــعٍ...
كنت أجرّبُ على ضفافك..
حَــمْـحـَـــمَـــةَ خُيـــُولــِـي..
رَكــْـضَ حَوافِرِ أحْصِنَتـِــي...
في بيداء يُشَاغِـــبُــها وَجَعِـــي..
..أنا العَاشـِـــــــــــــــــقُ..
ويَسْبِقُــنِــي إليْكِ العَـــذَلُ..
وفَخَّارُ وَجْـــــــدِي مكسورُ..
وحـُــزني في رُكَام اللَّيل..
مـــرْكُــــــوُمُ...
يَجْـتَـرِحُ إليكِ فَلَقَ التـَــــــرَدُّد...
يعلــُـــــو كــمَوْجٍ مُزْبــِـــدٍ..
وفي مَـجـَـــــازاتِ اللــــَّـــهْــفَـــة...
يـَجْـَــتَــمِــعُ..
غــــيَر أنـــــّي..
في حُضن القصيد..
أنختُ راحلتــي...
وَنَثرتُ ُ لأقبـــــَاس القَصِيدِ..
ما تبقى من زاد السفر
تعليق