عين الذئب/ إيمان الدرع/ إهداء للأديبة المبدعة، الراقية: ناديا البريني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
    المبدعة الرائعة
    ابداع جديد ومتواصل
    الاحكام المسبقة تدفع الكثيرين الى الانجراف الى عالم ماله قرار
    كانت نهايتك السعيدة إنصافا له وبمثابة إلقاء حجر في الماء الراكد.
    حتى لا يظلم مرتين مرة من أولئك الذين يقتلون الخير في صدور الأنقياء ومرة اخرى في عيون أمثال هذه الزهرة النقية التي ربما تكون خدعت
    تحيتي
    الأديب المبدع: حارس الصغير:
    عندما يحمل القارئ هذي المثل التي تحدثت عنها
    تصل إليه ومضة تغلغت بين السطور ..لايكاشفها بهذه الشفافية إلا العارف بها..
    وأنت عنوان للإنسانية ...بكلّ ماتعنيه من معانٍ رائعة...حدّ الوجع..والتأثّر..والتأمّل العميق..
    أشكرك أستاذ حارس..لقد أضفت إلى النصّ وهج الحضور، وروعته، وتميّزه...حياااااااااااك.

    اترك تعليق:


  • حارس الصغير
    رد
    المبدعة الرائعة
    ابداع جديد ومتواصل
    الاحكام المسبقة تدفع الكثيرين الى الانجراف الى عالم ماله قرار
    كانت نهايتك السعيدة إنصافا له وبمثابة إلقاء حجر في الماء الراكد.
    حتى لا يظلم مرتين مرة من أولئك الذين يقتلون الخير في صدور الأنقياء ومرة اخرى في عيون أمثال هذه الزهرة النقية التي ربما تكون خدعت
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    رائعة ... قمت بمشاركتها على صفحتي,,,

    تفديري والاحترام...
    الأديبة المبدعة: والنحلة الرشيقة الدؤوب: ريما ريماوي...
    نعم رأيتها على صفحتك الجميلة الهادفة
    زهوت بنفسي أن حطت على روض عنادل، وفراشات..
    يشرفني غاليتي أن أكون كاتبتك المفضلة...
    أن تكون نصوصي متابعة ممن يحمل صفاتك الرائعة، المجدة، الطموح..
    سأحرص على هذه الثقة كثيراً...
    سلمتِ لي ريماااااااا ...
    محبتي.... ثم .... محبتي.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    قصة رائعة عزيزتي إيمان
    تحياتي و محبّتي و مزيدا من الابداع أتمناه لك .
    كلّ الشكر لك يا الغالية / آسيا رحاحليه/
    الأديبة المبدعة التي تفتنني بحروفها
    ونصوصها التي تبقى في البال فترة طويلة كبصمة لاتزول ...
    لتميّزها...، وإتقانها...وروعة مضمونها الإنسانيّ العميق.
    اشتقتك كثيراً آسيااااااااااا
    شكراً على ثقتك بنصوصي...
    كنت وستبقين رفيقة الرحلة الأدبية الممتعة التي مشيناها معاً..في هذا الملتقى الجميل...منذ أعوام مضت.
    شكراً لأنك هنا.....محبتي....

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
    قصة مدهشة غاليتي إيمان

    قد تفوقت على نفسك فيها..


    محبتي الكبيرة


    وباقات من الياسمين لقلبك

    أمنياتي لك

    بالمزيد من

    التوفيق والإبداع

    شكراً لك..حبيبة قلبي عبير..
    الكاتبة المجدة المثابرة..التي تمشي بثقة...متعددة المواهب..والإبداع..
    أول ما يلفتني بك إصرارك الذاتي على المسير في درب الأدب الطويل،خطوة، خطوة...
    بتؤدة، وتأنٍّ...ومدّ جسور المحبة مع الآخرين...في احترام متبادل، وتواضع جمّ يزيد رصيدك، عند كلّ من يعرفك...
    أبارك لك نجاحاتك من القلب أميرتي لأنها من صنع يدك، واجتهادك..وحسن تفاعلك..
    لو تدرين كم أشفق على من ينتزعون بأظفارهم بعض ألقاب زائفة..لاتغني، ولا تسمن من جوع..يحرقون مراحل محطاتهم، يستعجلون الوصول..
    ونظرة إلى بريدنا الخاص.. ـــ وعندي بعض النماذج ــ لو عملنا على تفريغ محتواه..لصدمك الواقع بالعينات التي تشتكي الظلم، والتهميش، وتلتمس الأصوات..
    من القلب أحبك غاليتي...ومن القلب أشكرك على روعة تعابيرك...
    وكم أزهو برأيك بنصي المتواضع، وأفخر..لا حرمني الله منك ياعمري... ولا من مرورك الجميل كأنت...
    وسلمتِ لكلّ محبّيك... أميرة الملتقى.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
    يدفعها بقسوة، ثم يُقبل عليها كما ذئب ،وهي الفريسة الضعيفة ،لترتسم في مخيَلته بالشكل الذي به كان يحلم ،في خلوة،
    وفجأة يحدث مالم يكن في الحسبان .لو هي مجرد هواجس عصفت كما المطارق على تفكيرها، ثم انفرج باب للحقيقة المتخفية ،،،لكن ،،،أو ربما أعتقد كخلاصة أستشفها من الخاتمة ،أن وجب على الكاتب أن يتدخل في اللحظة الحرجة بمركبة الخيال ،لكي يُبلغ المتلقي رسالة ما تجوب في الأعماق.ومابين هذا ،وذاك ،،،أهنئك أيتها الأديبة إيمان ، على مانثر قلمك من جمال وروعة في الأسلوب ،والتصوير.
    الأديبة المبدعة: مباركة بشير احمد:
    كم تباركينني بمرورك يا أستاذة..!!!
    وكم تدلّ تعابيرك على تعمقك بالأدب..وبفنونه ..
    شكراً على ثقتك غاليتي...فهي عندي محطّ بهجة وسرور
    وأعتقد غاليتي أني بالجملة الأخيرة، قلبت المعادلة بلا مقدمات، ولا مسوّغات
    وهنا بيت القصيد المفاجئ في النص..الذي تكمن فيه العبرة.
    لأن لحظة الإشراق، والتنوير تأتي فجأة
    نتيجة تفاعل عوامل ذاتية ..تتغلب فيها الروح بنورها...على طين الجسد
    والذي يحب من القلب، وبصدق.. لا يمكن أن يكون مؤذيا....ولايكره..ولا ينتقم ..مهما تألّم..
    محبتي لك، وامتناني على روعة مداخلتك...سلمت لي مباركة.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
    اهلا بك يا استاذة " إيمان "
    حقا الخاتمة " غير متوقعة " وادهشتنى " فـ طبيعة السرد " سواء ما فى مخيلتها " او فى حوار هذا العاشق المستذئب " تختلف عما وصلنا له فى النهاية ..
    ولكن هذه حقا لمسة جميلة ان تتغير الاحداث كلها بـ جملة واحدة .
    طبيعة السرد كذلك كان جرىء جدا .. ففيه نجد الشهوة ، الخوف ، وحتى السباب والتكفيـر ، ولكن حرفية القلم جعل منها " عوامل طبيعية " لا ينفر منها أحد ..
    بل ويعتبرها اضافة كذلك ..
    الاديبة " امانى الدرع
    احييك سيدتى على رائعتك

    ودمت بكل خير .

    **** أ /نجاح عيسي " بمناسبة اغنية فيـروز .. اعتقد ان " عصفورة الشجن " لـ فيروز تناسب القصة أكثر ..
    فيمكن تلخيص القصة " على لسان الذئب " هكذا
    اي وهم انت عشت به كنتَ في البال و لم تكنِ
    أنا يا عصفورة الشجن مثل عينيكِ بلا وطن
    أنا يا عصفورة الشجن عيناكِ هما سكني
    الأستاذ القدير: أحمد خيري..
    كلماتك تبعث البهجة، والسرور..
    حين تباركني النص، بتعابيرك الصادقة
    أروع ما بك أنك لا تعرف المحاباة
    ولا تجامل على حساب قيمة النص، وسرده، وأدواته..
    رأيك يعنيني..وأقف عنده طويلاً

    تلفتني نصوصك الواقعية التي تكتبها بتلقائية شديدة ولكنها لاذعة..
    يسّر الله أمورك في مهامك..وتعود لنا بالسلامة...
    كنت قد أهديت الغالية نجاح ..كلمات من أغنية ( وحدن بيبقوا) لفيروز...
    رأيتها الأنسب...حسب وجهة نظري من أغنيتي: في كوخنا يا ابني..وعصفورة الشجن...ولا تسألني لمَ..أنا ديكتاتورة في الموسيقا، والغناء...ه ...تحيتي واحترامي أخي الفاضل.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
    أهلا اختي إيمان
    طوبى لقلمك المبدع.طوبى لروحك الشفيفة.
    هي الأحكام المسبقة و اوهام الصراعات الإنسانية المبنية على الطائفية .كل مختلف هو بالضرورة عدو...يجب ان نخشاه و نتوجس منه. تربينا في ظل صراعاتنا المريضة على الخوف من الاخر الذي لا يشبهنا او ليس على مذهبنا أو على قناعاتنا...تربت فينا نظرية المختلف القبيح ...نرفض حبه ...و لا ننتظر منه سوى الشر.لقد كان الدرس قاسيا علينا. سيرفضه الكثيرون سيقلون محال ان يكون بهذا الحنو...محال لهذا الذي لا يشبهني ان تكون له عواطف إنسانية...نص اممي ...صفعنا نحن في هذا الملتقى قبل ان يصفع كل من يحمل نعرة.صفعنا و هو يطلب منا ان ننسى خلافاتنا الوهمية... ان نمد اليد لبعضنا...كم أتمنى ان يكون الجميع هنا في هذا المتصفح لنصافح بعضنا و نبدد مخاوف الآخر و نثبت أنه لا يخلو أي إنسان من نا ر الحب...
    تحياتي لك اختي إيمان
    الأديب المبدع صاحب النصوص التي لا تنسى: محمد الشرادي..
    يا الله ما أعمق توصيفك !!! ما أبلغ ما أشرت إليه بعين واعية!!!
    لقد أشرت بأصبع واثق عن مكمن الخلل...الذي صدّر حمّيات الحروب بكل أوبئتها، وعقابيلها.
    منذ ابتدأت المحنة في بلدي الحبيب...
    كان لي منحى يركز على التقاء أبناء الوطن في صفّ واحد، لمواجهة هذا البلاء المنهمر داخله، وخارجه.
    كنت أعلم ــ وغيري كثير ــ بأن التناحر سيضعفنا، ويفرق شملنا، وأن الصراع الجدلي سيباعد بين القلوب، وينافرها.
    للأسف أخي الكريم..
    لم يستطع البعض التخلص من عباءة التخوين، والتشكيك في النوايا.
    ليلبسك ثوبه المفصل على قياسه، كقالب جاهز نشأ عليه وترعرع.لم يستطع التخلص منه..
    فصار لزاما عليك أن تتحدث بلسانه، أن تتبنى أفكاره،أن تستشيره قبل تحدثك، أو كتابتك، أو إعطاء رأيك..
    يستعمل شتى الأساليب الضاغطة من أجل أن ترعوي...وتسير حسب مفاهيمه...
    وقد يبيعك وطنية...وكأن هذا الوطن له وحده...وهو الأوحد حامي الحمى...
    هو من يتصدّر الموقف..والباقي استكمال عدد...
    ولكن لاااااااااااااااااا
    ...ما أوصلنا إلى هذا الوضع المأسوي إلا تعنت العقول ..وعدم تقبلها الآخر..واستماعها لرأيه..وجعه..حقه..أمله..تطلعاته..
    لن تتنفس بلدي الضياء إلا بطرد المسلحين، الغرباء، المتأسلمين المقزّزين، محاسبة المفسدين، نبذ العنف، والمصالحة، والحوار..
    تعقيم بلدنا من كل مسيء إلى وحدة صفوفه.
    و من يسعى إلى تفرقته
    وبث سموم الطائفية البغيضة التي يبني عليها البعض واهماً بأنها هي القوة الفاعلة في حمايته، وحماية الوطن، والمواجهة....
    والله ألف جنيف..ألف مؤتمر..لا يعادل وقفة واحدة بين أبناء الوطن..
    شرط أن يكونوا على قلب واحد
    ويد متشابكة بقوة لاتسمح بتمرير أي ريح صفراء تبغي تدمير الوطن..وتفتيته، وإضعافه...
    اعذرني إن أطلت عليك أخي محمد...ولكن روعة مداخلتك ..استفزت الحروف..فتركتها على رسلها
    تحيتي..واحترامي.
    هنيئا لملتقانا الجميل بوجود هذه النماذج المنفتحة بفكرها، وتطلعاتها، وضميرها الحي...
    أعتزّ بك...

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    إيمااااااااان شقيقة الرّوح
    لا أدري إن كانت كلماتي ستكون في مستوى عملك الرّائع وهديّتك الثّمينة.ما أحلااااااااااك إيمااااااااااان وأنت تسعدين قلبي بهديّتك وتقولين إنّي هنا في ملتقاي الحبيب رغم الظّروف الصّعبة التي أمرّ بها.أشكر الله سبحانه وتعالى الذي منحني أختا جمييييييييلة الروّح والحروف.
    قرأت العمل وراقتني براعة التّصوير والقدرة على النّفاذ إلى أعماق الشّخصيّة.
    هل ستستيقظ إنسانيّة تحجّرت زمنا؟ أراك متفائلة غاااااااااااليتي إيمااااااااان وعلينا أن نتفاءل فعلا رغم كلّ شيء.عين الذئب تتحوّل إلى عين خيّرة تحمل بين جوانحه
    سعيييييييييدة بوجودك هنا إيماااااااااان
    لا تطيلي الغياب أرجوك
    صباح الخير يا الغالية على قلبي نااااااااااااديا...شقيقة الروووووووح ....
    ورفيقة درب القلم...بأحلامه...وخيباته...عبراته...وابتساماته...
    ياااااااه يا ناديا...لو تعلمين مكانتك في القلب ..
    لما استغربت كيف انتشلت نفسي من قاع الألم، والصمت.. وجئتك
    هذه المحنة التي نعيشها في أوطاننا
    عرّت الشخوص أمامنا...وأسقطت الأقنعة
    وبانت الوجوه على حقيقتها بلا مواربة
    فمن كنا نحسبه طيباً...لبس فجأة لبوس الذئب وكشّر عن أنيابه بلا حياء..
    وكم من عين كنا نخالها قاسية ...بكت من أجل الوطن..كبكاء طفل على صدر أمه...
    ولكني متفائلة...أولا بثقتي بالله تعالى.. بأنه لا يأتي إلا بخير..
    ومن ثمّ بأبناء وطني الذين زادتهم المأساة إرادة، وصلابة..في مواجهة الموقف..بفعل مضاد..
    يميل إلى تنقية الوطن من المارقين، المسلحين، والمفسدين، وتجار الحروب..أصحاب النفوس الخسيسة..
    والله معنا...وقلوبكم العطرة
    محبتي أيتها الأديبة الفاضلة...
    يامن تنثرين عطر روحك الجميلة على أروقتنا..
    لتخفف عنا الكثير من العطب، والاغتراب..
    لن أستطيع الابتعاد عن مكان أحبتي...وأنت أولهم يا الغالية
    يسعدني التواصل بأمر الله ..ما استطعت إلى ذلك سبيلاً...قبلاتي لجبينك الأشم مثل صفاقس

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    رائعة ... قمت بمشاركتها على صفحتي,,,

    تفديري والاحترام...

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قصة رائعة عزيزتي إيمان
    تحياتي و محبّتي و مزيدا من الابداع أتمناه لك .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
    و أنا أقرأ نصك و عندما قاربت من نهايته كنت أتمنى منك أن تنهيه كما فعلت
    حتى تكون فرصة لنعود نحن
    نحن الذين تبرأنا من إنسانيتنا
    كم فرحت بالخاتمة و إن أتت وفق تطلعاتي و ما كنت أتمناه

    سعيد جدا بهذا النص



    تقديري استاذة إيمان الدرع
    الأستاذ الراقي: بسباس عبد الرزاق..
    كل مرور لك إضافة تثري العمل
    وتضيف إليه الكثير من الأبعاد الإنسانية، التي ننشدها جميعاً في رسالتنا الأدبية.
    نعم أيها المبدع...
    لقد اخترت النهاية التي تتلاقى مع أمنياتنا
    في هذا الزمن الضائع..
    الذي سرق ملامحنا
    وأظهر على السطح، كل الشوائب المختبئة في طيات الأرض
    فاختلطت المعادن: الغث بالثمين..
    والمزيف بالأصيل..
    والأمل البارق الذي لا يبارحنا
    أنه في النهاية..لايصحّ إلا الصحيح..
    فالزبد يذهب جفاء
    ولا ترسو في البحار إلا السفن الواثقة..
    التي تعرف كيف توجّه مسيرها...وأحمالها
    كل احترامي لك على روعة نصوصك المطروحة في القسم
    وعلى مداخلاتك القيمة..
    تحيتي..واحترامي.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    منذ هناك .. قرؤتها
    و انا ألوك الكلمات
    أعتصرها خمرا ، خارجا من نسج أتقن
    و تطريزا جاء يوشي الحواف ..
    و ربما السلسلة الفقرية للعمل
    لم أكن انتظر مفاجأة من هذا النوع ..
    لم أكن اتصور أن تخدعني السنون لأتوه عن المحبين و عن قلوبهم الطيبة
    لم يكن ذنبا .. لم يكن ذنبا
    كان عاشقا .. يبلل التراب بانتظاره المر
    حتى جاءته الفرصة ليكون عش الأمان لربة عمره
    كم أنت كبيرة .. أيتها المبدعة
    و كم كان عليك أن تفرحي كثيرا بهذا العمل الرائع حين كان مخاضه !
    ربما الدلالة كانت اوسع بكثير و افسح في تبني هذا العاشق
    كانك إيمان تقولين
    أن من يقهر سوريا ليس عاشقا و لا محبا
    بل أتى من خارج الرحم السوري


    تقبل تقديري و محبتي
    أستاذي القدير: الربيع:
    وضعتها هناك ...على الشاطئ الذي يلملم الجراح
    عل المراكب الغارقة في حزنها تمضي بها بعيداً.
    والنوارس التي تهمي على الموج ...تمسح عن مآقيها عبرات، غلبت ملوحة البحر..
    شكراً لليد الفاضلة التي لا تتعب في عطائها.
    شكراً لقلب رغم خيباته يبقى نابضا بالحروف التي لا تستكين
    شكراً لك أيها الربيع الذي يشطب اليأس..كلما تسلل إلى مفاصله..
    ويتجدد مزهواً، بروح معاندة، تتحدى الصخر الناتئ على سفح الأمل...
    احترامي وتقديري أديبنا المبدع..يا تاريخاً كلما ازداد ارتفاعاً..ازداد تواضعاً..
    حياااااااااااااك.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    يسعدني أن أكون أول من يصافح حروفك الرائعة أختي العزيزة وصديقتي الأروع إيمان ...
    فنعمَ المُهدي والمهدى إليها ..ونعم الهدية ...وهل أجمل من إهداء نبض الإحساس ونضح الفكر للأعزاء ..!
    قرأتها لمرتيْن ..لعلّي أفهم هل هي فعلاً عين الذئب الذي كان يحلم بها ويتوق للإقتران بها ...من قبل
    أم هي عين جديدة خالتها عين ذئب بشريّ يهمّ بافتراسها ...!
    عموماً أياً كانت تلك العين ..فقد راقتني قفلة القصة ..حين استيقظت عين الإنسان في هذا
    الشخص ذو العباءة السوداء ..واستطاع لجم حيوانيته ..لتنتصر إنسانيته ..وليسيطر ضميره
    على الموقف ..
    أجواء رهيبة يا إيمان رسمتها ريشتك المبدعة ، ليل شتائي طويل ...برد جوع ..ضياع ..هروب ..ولا ملجأ ..
    وطفولة ذبيحة ، كل ذنبها أنها كانت ابنة هذا الزمن المجرم ..
    ماذا نقول ...وقد بُحّت الأصوات وتمزقت الحناجر ..وتخشّبت القلوب ..وتمعدنت الأحاسيس ...
    سلم اليراع ..ودام لك هذا اللإبداع أخيتي العزيزة ..
    مع خالص الود والتقدير ..!!

    لا ادري لماذا ذكرتني قصتك ..بهذه الأغنية القديمة لفيروز ..
    أرجو أن تتقبليها هدية متواضعة مني ..
    نجاح ..

    http://www.youtube.com/watch?v=cg4-JkYtkqs
    الأخت الحبيبة:
    والأديبة الراقية الموهوبة / نجاح عيسى/
    سعادتي لا توصف برأيك الهام عندي
    فأنا أرى نصوصي، من خلال عينيك الجميلتين..
    العين التي أقصدها هي ذات عين هذا المحبّ الذي أشقاه حبه حدّ الانكسار
    بعد أن رفضه المجتمع المحيط به لاعتبارات طائفيةجاحدة..منفرة ..قاسية..
    والنهاية حددت مدى ظلم عاشه العمر كله..ليتضح مدى النبل الذي يحمله في قلبه
    وانه في اللحظة التي تمكن فيها من حبيبة العمر..اللحظة الحاسمة لانتقامه من المجتمع الظالم..استيقظت النخوة في عروقه..وحمى العرض والولد والروح...
    وحافظ على الأمانة.
    وحدن بيبقوا..متل زهر البيلسان..وحدهن بيقطفوا اوراق الزمان...ياناطرين التلج..ماعاد بدكن ترجعوا؟؟صرّخ عليهم بالشتي ياديب بركي بيسمعوا..
    شكراً على الإهداء الفيروزي الجميل نجاح.
    شكراً لروعتك ياغالية...محبتي.

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    قصة مدهشة غاليتي إيمان

    قد تفوقت على نفسك فيها..


    محبتي الكبيرة


    وباقات من الياسمين لقلبك

    أمنياتي لك

    بالمزيد من

    التوفيق والإبداع

    اترك تعليق:

يعمل...
X