عجبت لقلبي الـــذي ذاب وجــدًا *** وذاق سقام الهــوى ألفَ كــــــأسِ
ولازال يحيـــا بــــذاك الزّمـــان *** و مــاضٍ بحبّ يهـــبّ و يُرســي
يفتّش فــــــي لوعة و تقصّــــــي *** و يســــأل رُغم الفراق و يأســــي
و يهتف خلف ضلوعيَ عــــذرا *** فذاك الهوى قد حــوى كل حسّي
فأهمـــــــسُ سرّا لقلبي العميـــد *** ألا هل تُريـــــد المزيد لطمــــسي
فلو كان ذاك الحبيـــب محبّـــــا *** لما كنتُ يومًـا رهينــــة تعســـي
فيغدو بصمت كسيرا أسيــــــرا *** لذكــــرى الوصال و أيّام أنسـي
و يرفض كل فطـامٍ و نصـــــحٍ *** و يــــرنو لذاك الحديــث تــــأسّي
فإنّي على العهد بــاقٍ و ربّــــي *** سيأتـي حبيبي ، أأكذب حدســــي
عجبت لروحي التي قد تهـاوت *** بأحقاب حــزن ، فراق ، و بأسِ
و لازال طيفك أغلى و أحلـــى *** و لازلت كــــلّ الأماني لنفســـــي
فقد جاب قلبي أراضين شتّـــى *** و ما كان غيرك يُسـري و يُنســي
و جدت بروحي لكل جحيـــــم *** و ربّي لغيــــرك ما دقّ أسّــــــــي
و إنّي لأسأل قلبي المُوَلّــــــــى *** فحتّام تهـــوى شجونـي و بُؤسـي
عجبت لذاك و تلك عجبــــــت *** فكيــف السبيل أأغتـــــال حسّـــي
لأحظى بنسْيٍ يُريــح كيانـــــي *** و ينفــكّ عنّي عذابــــــي برمسي
بقلـــــــــــــــــــــــم الشاعرة لمياء محرش
ولاية الطــــــــــــــــارف - الجـــــــــــــزائر
ولازال يحيـــا بــــذاك الزّمـــان *** و مــاضٍ بحبّ يهـــبّ و يُرســي
يفتّش فــــــي لوعة و تقصّــــــي *** و يســــأل رُغم الفراق و يأســــي
و يهتف خلف ضلوعيَ عــــذرا *** فذاك الهوى قد حــوى كل حسّي
فأهمـــــــسُ سرّا لقلبي العميـــد *** ألا هل تُريـــــد المزيد لطمــــسي
فلو كان ذاك الحبيـــب محبّـــــا *** لما كنتُ يومًـا رهينــــة تعســـي
فيغدو بصمت كسيرا أسيــــــرا *** لذكــــرى الوصال و أيّام أنسـي
و يرفض كل فطـامٍ و نصـــــحٍ *** و يــــرنو لذاك الحديــث تــــأسّي
فإنّي على العهد بــاقٍ و ربّــــي *** سيأتـي حبيبي ، أأكذب حدســــي
عجبت لروحي التي قد تهـاوت *** بأحقاب حــزن ، فراق ، و بأسِ
و لازال طيفك أغلى و أحلـــى *** و لازلت كــــلّ الأماني لنفســـــي
فقد جاب قلبي أراضين شتّـــى *** و ما كان غيرك يُسـري و يُنســي
و جدت بروحي لكل جحيـــــم *** و ربّي لغيــــرك ما دقّ أسّــــــــي
و إنّي لأسأل قلبي المُوَلّــــــــى *** فحتّام تهـــوى شجونـي و بُؤسـي
عجبت لذاك و تلك عجبــــــت *** فكيــف السبيل أأغتـــــال حسّـــي
لأحظى بنسْيٍ يُريــح كيانـــــي *** و ينفــكّ عنّي عذابــــــي برمسي
بقلـــــــــــــــــــــــم الشاعرة لمياء محرش
ولاية الطــــــــــــــــارف - الجـــــــــــــزائر
تعليق