من الجاهل(1)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد المقصود الصياد
    عضو الملتقى
    • 19-06-2008
    • 10

    من الجاهل(1)

    نظر في عيني اليسرى ..

    سألني : " أنا ؟ "

    قلت : " لا " ؛

    غضب ؛ فثار : " أنت تكذب "

    ثم أكمل منتشيا : " أخبروني بأنني هو " .

    نبهته : " احذر ..

    مرآتك شيطانية


    عبد المقصود الصياد
  • mmogy
    كاتب
    • 16-05-2007
    • 11282

    #2
    صراحة النص يغمض علي فهمه .. انتظر حتى ارى تعليقات أهل مكة .. شكرا لك
    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

    تعليق

    • آمنة أبو حسين
      أديب وكاتب
      • 18-02-2008
      • 761

      #3
      [align=center]الأخ عبد المقصود

      نص عصي على الفهم ؟؟[/align]
      شُكراً .. لرب السماء

      تعليق

      • رزان محمد
        أديب وكاتب
        • 30-01-2008
        • 1278

        #4
        [align=right]
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد المقصود الصياد مشاهدة المشاركة
        نظر في عيني اليسرى ..

        سألني : " أنا ؟ "

        قلت : " لا " ؛

        غضب ؛ فثار : " أنت تكذب "

        ثم أكمل منتشيا : " أخبروني بأنني هو " .

        نبهته : " احذر ..

        مرآتك شيطانية
        سأقدم قراءتي للنص، رغم أنني لست من أهل مكة :

        أن بطل القصة هنا انسان مغرور، بسبب أن البعض يتملقه، فهو لاينتظر إلا المديح ( كناية العين اليسرى) وليس الحقيقة.
        وعندما أتى من واجهه بها ونبهه بأن من حوله إنما مخطئون ( المؤمن مرآة المؤمن) لم يقبل بذلك.

        ومن هنا أتى العنوان : من الجاهل أهو المنصوح أم الناصح؟

        بمعنى مختصر تنطبق على عكس معنى الحديث" رحم الله امرأً أهدى إلي عيوبي"
        أو على المثل القائل" صارت النصيحة بفضيحة"

        والله أعلم.

        أرجو أن أكون قد وفقت.

        وأطيب تحية وتقدير. [/align]
        التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 05-07-2008, 06:53.
        أراها الآن قادمة خيول النصر تصهل في ضياء الفجر
        للأزمان تختصرُ
        وواحات الإباء تفيء عند ظلالها الأقمار تنهمرُ
        وأقسم إنها الأحرار تنتصرُ
        سيكتب مجدها ألقا نجوم الدهر والقدرُ
        بلى؛ فالله لايغفو ..يجيب دعاء مضطرٍ بجوف الليل
        للمظلوم، والمضنى
        فيشرق في الدجى سَحَرُ
        -رزان-

        تعليق

        • أناهيد عبد الله
          شاعرة وأديبة
          • 30-03-2008
          • 1353

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
          [align=right]

          سأقدم قراءتي للنص، رغم أنني لست من أهل مكة :

          أن بطل القصة هنا انسان مغرور، بسبب أن البعض يتملقه، فهو يرى حقيقته بعين واحدة ( اليسرى)

          وعندما أتى من واجهه بالحقيقة ونبهه بأن من حوله إنما مخطئون ( المؤمن مرآة المؤمن) لم يقبل وظن به الكذب .

          ومن هنا أتى العنوان : من الجاهل أهو المنصوح أم الناصح؟

          بمعنى مختصر تنطبق على عكس معنى الحديث" رحم الله امرأً أهدى إلي عيوبي"
          أو على المثل القائل" صارت النصيحة بفضيحة"

          والله أعلم.

          أرجو أن أكون قد وفقت.

          في هذه الحالة، أرى- أخي الفاضل- أن حرف الجر نظر( بعينه اليسرى) وليس في عينه اليسرى قد غيرت الكثير، فهو يغير الكثير من المعنى.

          وأطيب تحية وتقدير. [/align]
          رائع يا رزان .. تحليلك أعجبني كثيرا .. و انا من أهل مكة و أوافق عليه .

          تحياتي
          قصيدة البقاء

          sigpic

          [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
          لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

          facebook
          twitter

          تعليق

          • رزان محمد
            أديب وكاتب
            • 30-01-2008
            • 1278

            #6
            [align=right]حيا الله أختنا الغالية أناهيد، واهل مكة، وشبه جزيرتنا العربية كلها.

            أشكرك لكلماتك وإن كنت مازلت أخشى أنني أتيت بقصة جديدة لاعلاقة لها بما قصده الأخ الفاضل الأستاذ عبد المقصود.[/align]
            التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 05-07-2008, 07:46.
            أراها الآن قادمة خيول النصر تصهل في ضياء الفجر
            للأزمان تختصرُ
            وواحات الإباء تفيء عند ظلالها الأقمار تنهمرُ
            وأقسم إنها الأحرار تنتصرُ
            سيكتب مجدها ألقا نجوم الدهر والقدرُ
            بلى؛ فالله لايغفو ..يجيب دعاء مضطرٍ بجوف الليل
            للمظلوم، والمضنى
            فيشرق في الدجى سَحَرُ
            -رزان-

            تعليق

            • أماني محمد ناصر
              أديب وكاتب
              • 16-05-2007
              • 389

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد المقصود الصياد مشاهدة المشاركة
              نظر في عيني اليسرى ..

              سألني : " أنا ؟ "

              قلت : " لا " ؛

              غضب ؛ فثار : " أنت تكذب "

              ثم أكمل منتشيا : " أخبروني بأنني هو " .

              نبهته : " احذر ..

              مرآتك شيطانية


              عبد المقصود الصياد
              [align=center]ربما النص دلالة على الصراع بين الضمير والنفس الأمارة بالسوء
              أخي الكريم عبد المقصود
              أجمل النصوص هي تلك التي تترك نهايتها مفتوحة للقارئ، أو التي تترك القارئ يسقط تجاربه الشخصية عليها كي يفهمها
              أوافق أستاذي محمد الموجي والأستاذة آمنة أنّ النص عصي على الفهم
              ربما علينا انتظار حروف "من الجاهل (2)" كي نعي ما أردته في نصك[/align]
              التعديل الأخير تم بواسطة أماني محمد ناصر; الساعة 05-07-2008, 12:09.
              أحبب أخاك بقلبك، واغفر له، حتى أثناء طعناته لك... فربما، وأنت تسقط مدمياً، تحتاج لأن تضع يدك على كتفه!!!


              تعليق

              • عبد المقصود الصياد
                عضو الملتقى
                • 19-06-2008
                • 10

                #8
                المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان محمد


                سأقدم قراءتي للنص، رغم أنني لست من أهل مكة :

                أن بطل القصة هنا انسان مغرور، بسبب أن البعض يتملقه، فهو يرى حقيقته بعين واحدة ( اليسرى)

                وعندما أتى من واجهه بالحقيقة ونبهه بأن من حوله إنما مخطئون ( المؤمن مرآة المؤمن) لم يقبل وظن به الكذب .

                ومن هنا أتى العنوان : من الجاهل أهو المنصوح أم الناصح؟




                وهذا هو ما في النص ..
                شكرا لك ولكل من قرأه

                أخوكم / عبد المقصود الصياد

                تعليق

                • محمود عادل بادنجكي.
                  أديب وكاتب
                  • 22-02-2008
                  • 1021

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المقصود الصياد مشاهدة المشاركة
                  نظر في عيني اليسرى ..

                  سألني : " أنا ؟ "

                  قلت : " لا " ؛

                  غضب ؛ فثار : " أنت تكذب "

                  ثم أكمل منتشيا : " أخبروني بأنني هو " .

                  نبهته : " احذر ..

                  مرآتك شيطانية


                  عبد المقصود الصياد

                  أخي عبد المقصود
                  القصة ليست أحجية، وليس على أهل مكّة فقط فهمها- إن فهموها- أو تكهّن البعض، فوافقته إقراراً بما في نفسك أم أصاب الأرنب العصا!!
                  في مشهد كوميدي عن المخرج "يوسف شاهين"، يقول الممثل بلسان حال "شاهين" بعد سؤال المذيع عن استعصاء أعماله عن الفهم: أنا شخصياً أفهم60% من عملي!!
                  القصّة سيقرؤها أهل مكّة وغيرهم، ومن الممكن أن تترجم إلى لغات أخرى، ويجب أن تترك في النفس أثراً من خلال التفكّر، أو الإسقاط غير المباشر.
                  أمّا أن تكون أحجية تحتمل تأويلات لا متناهية، فإنها تحيد عن ق.ق.ج وحتى عن كونها أحجية.
                  عذراً وتحيّاتي الطيّبات
                  ستبقـى حروفنــــا.. ونذهـــــبُ
                  مدوّنتي
                  http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
                  تفضـّلوا بزيارة صفحتي على فيسس بوك
                  www.facebook.com/badenjki1
                  sigpic
                  إهداء من الفنّان العالميّ "سامي برهان"

                  تعليق

                  يعمل...
                  X