تويت
لحظة فارقة
======
ظللت حائرا ماذا أفعل...
لا يوجد وسائل اتصال حديثة بيننا
أصرخ... لن تسمعني.
أستغيث... لن ينقذها أحد.
... في اللحظة الأخيرة، تذكرت قلبي الذي بين ضلوعها.
-
رأيتها تنجرف بسرعة نحو المنحدر دون أن تدري...
ظللت حائرا ماذا أفعل...
لا يوجد وسائل اتصال حديثة بيننا
أصرخ... لن تسمعني.
أستغيث... لن ينقذها أحد.
... في اللحظة الأخيرة، تذكرت قلبي الذي بين ضلوعها. -
الأستاذ القدير حارس تحية وسلام ..
راقني تصوير هذه اللقطة ببراعة , تنحدر وهي لا تدري , أنت تدري بالعواقب الوخيمة المترتبة , تصرخ , لا تسمعك , تستنجد بالغير , لا أحد يهتم بها غيرك . فأنت تحبها وهي تحبك , وهذا ما يصنع الفارق في تعويلكِ لإنقاذ الموقف .. هكذا قرأتها , تحياتي لقلمك الباذخ , والقصة بحق جميلة وأكثر .. وكن بخير.. -
راقت لي النهاية الشاعرية الغير المتوقعة
مودتي، أخي العزيز حارس الصغيرتعليق
-
[align=justify]قام بالواجب ..
عليه أن يسترد قلبه ..
وكانت هذه التحفة شهادة براءة على صدق عواطفه ..
التقاط جميل للحظة زئبقية ..
دمت مبدعا[/align]ستموت إن كتبت،
وستموت إن لم تكتب ...
فاكتب ومت .....تعليق
-
لربما يستطيع الوصول اليها وتنبهيها بالتخاطر..
ما زال قلبه عندها...
نص جميل ... وشاعري...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المبدع و الأستاذ / حارس الصغير تحياتي
نص جميل و شاعري و معبر... فتح شهيتي و أنا أستمتع به
لي ملاحظة و اعذرني ربما قد أخطئ .. هي مجرد مناوشة لنص استفزني لقيمته القيمة
ظللت حائرا ماذا أفعل
.
.لو تساءلنا ما سبب الحيرة؟
- هل انجرافها.... أم لأن قلبه معها و يخاف عليه. فالانجراف هنا يعني إحساس السارد ببعد قلبه منه و انجرافه عن موقعه و موطنه الحقيقي .و بالتالي نستنتج أنه لم و لن ينسى قلبه الذي بين ضلوعها منذ أن بدأ الانجراف... و إن كان هذا الاستنتاج صحيح ألا يمكن القول أن العبارة التالية : ... في اللحظة الأخيرة، تذكرت قلبي الذي بين ضلوعها.
نوع من التكرار و بالتالي فالتذكر هنا ليس منطقيا ما دام السارد قد لمح له بعبارة الحيرة التي تعني القلق و الخوف من حب أوشك أن يضيع و من قلب قرب أجله ... هذه مجرد مناوشة لا أكثر لنص جميل ومعبر جدا
مودتي أخي و تقديريالتعديل الأخير تم بواسطة ادريس الحديدوي; الساعة 24-05-2014, 13:52.ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
الاستاذ القدير المبدعالمشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
زياد الشكري
قراءة رائعة بحق ووقفت على الكثير
ممتن لحضورك ولاشادتك التي أضافت لي
تحيتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
سلامات ..
بعد إذن الأستاذ القدير / حارس..
قراءة الأستاذ إدريس مختلفة عن تصوري، لم أجده تكراراً.. حيرة القاص كانت لإنجرافها، والذي يرمز به لحالها الذي تبدل.. بعد أن صرخ وإستغاث بلا جدوى أصابه اليأس، فتذكر في اللحظة الأخيرة قلبه الذي بين ضلوعها، فكأنه إيحاء بمعنى جديد غير الحيرة، قد يكون أملاً في الأفضل.. تحياتي لكما..تعليق
-
شكرًا لك اخي الرائع حسن لختامالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
اسعدتني بحضورك
تحيتيتعليق
-
اخي المبدع موسى مليحالمشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
اشكرك على مرورك وبهاء القراءة
تحيتيتعليق
تعليق